السلام عليكم
هذه ابيات في سيدنا وحبيبنا وقرة عيين امته محمد صلى الله عليه وعلى الله وسلم خير خلق الله امام الانبياء والمرسلين صاحب المقام المحمود يوم الدين للامانة نقلت هذه الابيات ولم اعلم من الذي كتبها
صلوا على هذا النبي الهاشمـي المطـلـب
أحمـد زكـي النـسـب من وصفه في الكتب
بـمـدح طــه العـربـي تحلـو صنـوف الطـرب
فالهج به يـا طربـي دومـــا تـفــز بـــالأرب
يـــا آل ودي أكــثــروا مـن ذكـره و أبـشـروا
بـكـل خـيــر بـشــروا كــل مـحــب للـنـبـي
بمـا آتـاكـم فاعمـلـوا و عـن طريقـه سـلـوا
و عن سـواه فاعدلـوا فـانــه خــيــر نــبــي
حــب المشـفـع مذهـبـي و فـيــه تـجـلــى كــربــي
بـــــه أنـــــال مـطـلــبــي فـي مرغـبـي و iiمرهـبـي
فـضــل الـنـبــي لا يُــحــد و مــــا دراه مــــن أحـــــد
سوى العلي الفرد الصمد رب الــبــرايــا الـــواهـــب
مــقـــامـــه لا يــجـــحـــد الا لــــدى مـــــن يُـلــحــد
و فــــي عـــــلاه واحـــــد و هـــو الـرفـيــع الــرتــب
قبـر الحبيـب المصطـفـى ربـــي لـــهُ قـــد شــرفــا
يـــــزوره أهـــــل الــوفـــا ســوى المعـانـد الـغـبـي
مـن لـم يـزر هــذا النـبـي مــن مـشــرق أو مـغــرب
تـبــاً لــــه مــــن مــذنــب مـــعــــرض لــلــغــضــب
يــــا رب اكــرامــا لــمـــن جــعــلــتـــه مـــكـــرمــــاً
صـــــل عـلــيــه دائـــمـــا و آلـــــــه و الــصــاحـــب
و تـب بـجـاه المصطـفـى عـلـى المسـمـى خادمــا
و امنـحـه لطـفـا و شـفــا مـــن كــــل داء مــرهــب
و عــــم كـــــلا بـالـعـطــا و اكشف عن القلب الغطا
حــتــى يُــــرى مـرتـبـطـا مــن كــل وجــه بالـنـبـي
هذه ابيات في سيدنا وحبيبنا وقرة عيين امته محمد صلى الله عليه وعلى الله وسلم خير خلق الله امام الانبياء والمرسلين صاحب المقام المحمود يوم الدين للامانة نقلت هذه الابيات ولم اعلم من الذي كتبها
صلوا على هذا النبي الهاشمـي المطـلـب
أحمـد زكـي النـسـب من وصفه في الكتب
بـمـدح طــه العـربـي تحلـو صنـوف الطـرب
فالهج به يـا طربـي دومـــا تـفــز بـــالأرب
يـــا آل ودي أكــثــروا مـن ذكـره و أبـشـروا
بـكـل خـيــر بـشــروا كــل مـحــب للـنـبـي
بمـا آتـاكـم فاعمـلـوا و عـن طريقـه سـلـوا
و عن سـواه فاعدلـوا فـانــه خــيــر نــبــي
حــب المشـفـع مذهـبـي و فـيــه تـجـلــى كــربــي
بـــــه أنـــــال مـطـلــبــي فـي مرغـبـي و iiمرهـبـي
فـضــل الـنـبــي لا يُــحــد و مــــا دراه مــــن أحـــــد
سوى العلي الفرد الصمد رب الــبــرايــا الـــواهـــب
مــقـــامـــه لا يــجـــحـــد الا لــــدى مـــــن يُـلــحــد
و فــــي عـــــلاه واحـــــد و هـــو الـرفـيــع الــرتــب
قبـر الحبيـب المصطـفـى ربـــي لـــهُ قـــد شــرفــا
يـــــزوره أهـــــل الــوفـــا ســوى المعـانـد الـغـبـي
مـن لـم يـزر هــذا النـبـي مــن مـشــرق أو مـغــرب
تـبــاً لــــه مــــن مــذنــب مـــعــــرض لــلــغــضــب
يــــا رب اكــرامــا لــمـــن جــعــلــتـــه مـــكـــرمــــاً
صـــــل عـلــيــه دائـــمـــا و آلـــــــه و الــصــاحـــب
و تـب بـجـاه المصطـفـى عـلـى المسـمـى خادمــا
و امنـحـه لطـفـا و شـفــا مـــن كــــل داء مــرهــب
و عــــم كـــــلا بـالـعـطــا و اكشف عن القلب الغطا
حــتــى يُــــرى مـرتـبـطـا مــن كــل وجــه بالـنـبـي