من السهل جدا علاج الطلسم بما يناسبه من التعويذ إذا كان الطلسم لضرر انسان لاسمح الله
من الطلاسم مايستمر مفعوله بضعة ايام ثم يفسد إلا إذا تكرر عمله ومنها مايستمر بضعة شهور أو سنوات .
الطلسم الذي يصنع لإصابة شخص معين بمرض معين لاينفع لشخص غخر يراد إصابته بنفس المرض
ويحوي الطلسم كلمات ورسوم ونقوش ورموز مكتوبه وكلها بغاية الصعوبة والدقة ويستحيل على الشخص العادي فهمها او حلها ولذا أطلق لفظ (طلسم) على الكتابة غير الواضحة والتي يحتار المرء في معرفتها..
بعكس التعويذه فإنها إذا عملت لفائدة شخص ما لغرض ما فإنها تنفع لغيره لنفس الغرض مع تعديل بسيط فيالأسماء وتواريخ الميلاد وكلها يمكن قراءتها أي التعاويذ وفهم رسومها ورموزها .
ولذا كان صنع الطلاسم لا يقدر عليه إلا ساحر او عالم متمكن لما يتطلبه من معرفة تامة بجميع الجن وخدام الأسماء النورانية والسور الكريمة ودراية عميقة بالأعشاب والمعادن ودراسة الفلك
ومن الطلاسم مايحمله الشخص ومنها مايعلق في مهب الريح او يدفن تحت الأرض أو يلقى في مياه الأنهر والبحار والآبار ومنها مايحرق ولكن لايوجد بتاتا طلسم يؤكل او يشرب .
ويستغرق الطلسم وقتا طويلا حسب اهميته وغرضه ولا بد قبل البدء في عمله من الأستعداد التام لهمن تحضير مواد وبخور ومعلومات عن الشخص الذ سيعمل الطلسم له او ضده ورسم الدوائر السحرية ورموزها أو الرموز الخاصة باسماء معينة ويتلو بجانبها تلاوات معينة .
ويبدا بعمل الطلسم بساعة معينة ووقت محدد وعندما يشرع بعمل طلسم ما يجب معرفة الكوكب لهذا اليوم الذي يعمل به, وأكثر الطلاسم المضرة بالشخص تكون على هيئة تمثال من خشب او طين او معدن وقد تم العثور في منطقة طيبة بالأقصر على لفة من وق البردى تحوي تمثالا صغيرا من الطين على شكل انسان ومكتوب بالورقة اسم هذا الشخص المعمول الطلسم لهلاكه وكل من هذا الطلسم والبردى محفوظان في متحف ashmolean بأكسفورد .
ومن الطلاسم المشهورة المحفوظة بالمتحف البريطاني طلسم ((القرص الذهبي))
وهو من مخلفات الساحر الكبير (كيلي) وعلى الطلسم المذكور تاريخ صنعه عام 1589 وهو عبارة عن قرص مستدير من الذهب عليه رسوم ونقوش بارزة في منتهى الدقة تمثل أربعة قصور بأبراجها ومواكب لملوك الأبالسة ..
وقد صنعه الساحر (كيلي) بناء على أرشادات الشيطان(ave)
وكما ذكرنا سابقا أنه إذا كانت الطلاسم قوية المفعول فهناك ايضا التعاويذ التي تفسد عمل هذه الطلاسم
وأتمنى من الله تعالى ان يكون الأعضاء قد كونوا صورة معينة لماهية الطلسم والتعويذه والفرق بينهما .
من الطلاسم مايستمر مفعوله بضعة ايام ثم يفسد إلا إذا تكرر عمله ومنها مايستمر بضعة شهور أو سنوات .
الطلسم الذي يصنع لإصابة شخص معين بمرض معين لاينفع لشخص غخر يراد إصابته بنفس المرض
ويحوي الطلسم كلمات ورسوم ونقوش ورموز مكتوبه وكلها بغاية الصعوبة والدقة ويستحيل على الشخص العادي فهمها او حلها ولذا أطلق لفظ (طلسم) على الكتابة غير الواضحة والتي يحتار المرء في معرفتها..
بعكس التعويذه فإنها إذا عملت لفائدة شخص ما لغرض ما فإنها تنفع لغيره لنفس الغرض مع تعديل بسيط فيالأسماء وتواريخ الميلاد وكلها يمكن قراءتها أي التعاويذ وفهم رسومها ورموزها .
ولذا كان صنع الطلاسم لا يقدر عليه إلا ساحر او عالم متمكن لما يتطلبه من معرفة تامة بجميع الجن وخدام الأسماء النورانية والسور الكريمة ودراية عميقة بالأعشاب والمعادن ودراسة الفلك
ومن الطلاسم مايحمله الشخص ومنها مايعلق في مهب الريح او يدفن تحت الأرض أو يلقى في مياه الأنهر والبحار والآبار ومنها مايحرق ولكن لايوجد بتاتا طلسم يؤكل او يشرب .
ويستغرق الطلسم وقتا طويلا حسب اهميته وغرضه ولا بد قبل البدء في عمله من الأستعداد التام لهمن تحضير مواد وبخور ومعلومات عن الشخص الذ سيعمل الطلسم له او ضده ورسم الدوائر السحرية ورموزها أو الرموز الخاصة باسماء معينة ويتلو بجانبها تلاوات معينة .
ويبدا بعمل الطلسم بساعة معينة ووقت محدد وعندما يشرع بعمل طلسم ما يجب معرفة الكوكب لهذا اليوم الذي يعمل به, وأكثر الطلاسم المضرة بالشخص تكون على هيئة تمثال من خشب او طين او معدن وقد تم العثور في منطقة طيبة بالأقصر على لفة من وق البردى تحوي تمثالا صغيرا من الطين على شكل انسان ومكتوب بالورقة اسم هذا الشخص المعمول الطلسم لهلاكه وكل من هذا الطلسم والبردى محفوظان في متحف ashmolean بأكسفورد .
ومن الطلاسم المشهورة المحفوظة بالمتحف البريطاني طلسم ((القرص الذهبي))
وهو من مخلفات الساحر الكبير (كيلي) وعلى الطلسم المذكور تاريخ صنعه عام 1589 وهو عبارة عن قرص مستدير من الذهب عليه رسوم ونقوش بارزة في منتهى الدقة تمثل أربعة قصور بأبراجها ومواكب لملوك الأبالسة ..
وقد صنعه الساحر (كيلي) بناء على أرشادات الشيطان(ave)
وكما ذكرنا سابقا أنه إذا كانت الطلاسم قوية المفعول فهناك ايضا التعاويذ التي تفسد عمل هذه الطلاسم
وأتمنى من الله تعالى ان يكون الأعضاء قد كونوا صورة معينة لماهية الطلسم والتعويذه والفرق بينهما .