دعوة عظيمة للمحبة
بعد صلاة العشاء تقرأ هذه الدعوة المباركة وتذكرها لكل حاجة 70 مرة وتقرأ بعدها من سورة النور
{ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (35) فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ (36) }
وتطلق البخور الطيب مثل العود والجاوى
والدعوة هي :
بسم الله الرحمان الرحيم اللهم إني أسالك بالعظمة ألوهيتك و بأسرار الربوبية و بالقدر الأزلية و بالعزة السرمدية و بحق ذاتك الإلهية المنزهة عن الكيفية و الشبيهة و بحق صفتك التي لا تمثل بشيء و بحق ملائكتك أهل الصفة الجوهرية الذين عصمتهم عن الأعراض البشرية يسجدون الليل و النهار و لا يفترون و لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يومرون و بكرسيك المكلل بالتوراة إلى عرشك و بعرشك العظيم الذي تغشاه الأنوار و بما فيه من الأسرار و بالقلم و اللوح و بجاه سيدنا محمد الممدوح صلى الله عليه و سلم أن تسخر لي عمل ما في الكون مما اعلم و مما لا يعلم علمه إلا أنت حتى لا يكون في الكون شيء متحرك و لا ساكن صامت أو ناطق ظاهر و باطن إلا سخرته لي خصوصا ملائكة التصريف جبرائيل و ميكائيل و اسرافيل و عزرائيل صلوات الله عليهم أجمعين أن يأتوني بروحانية هذه الأسماء و أعوانهم و يأمروهم بجلب و محبة وتهييج روحانية فلانة و فلان حتى يأتينا إلى محبتي و مودتي و يفعلان كل ما أريد منهما بحق اسمك الله الله الله و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم أجب يا فلان و يا فلانة بحق الروحاني الغالب عليكم فلان و فلان إلى محبتي و مودتي الوحا الوحا العجل العجل الساعة الساعة و ما أمر الساعة إلا كلمح البصر أو هو اقرب إن الله على كل شيء قدير