للمحبة وللقبول وللوجاهة
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وأله وصحبه أجمعين
لهيبة والوجاهة والقبول والمحبة
يوم الأثنين وبعد صلاة المغرب بساعة ترسم الجدول التالي كما هو على ورقة بيضاء والبخور مسك أصلي
ك ه ي ع ص
ه ي ع ص ك
ي ع ص ك ه
ع ص ك ه ي
ص ك ه ي ع
وتكتب تحته
هيجت وعطفت وجلبت ووجهت ووددت قلوب بني آدم و بنات حواء الكبير منهم و الصغير إلى حامل كتابي هذا أخذت سمعهم و أبصارهم و قلوبهم بمودة ورأفة ورحمة و شفقة من رآه عظمة واحبة
اللهم حبب واعطف قلوبهم عليه ووجهه و وجههم إليه و اكسه نورا من عظمتك و ضياء من ضيائك و بهاء من بهائك و عزك
{اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاء وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}
{وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }
{يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حباً لله}
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا }
{ قال الملك ايتوني به اسْتخْلِصْه لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين أمين}
{ اني وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا مسلما وما أنا من المشركين}
{ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي}
وبعد الكتابة تنجم الورقة لمدة ثلاث ليالي وتحملها معك وسترى ماأردته ناظرا وحاصلا