يوجد حالات كثيرة ومن أهم أسباب مس الشيطان وزواجه من الإنس هو النوم في الأماكن المظلمة باستمرار وعدم المحافظة على الطهارة قبل النوم , وعدم ذكر أذكار المساء واذكار النوم والجهل بهدى النبي صلى الله عليه وسلم في الأشياء المحرمة الامر الذى يترتب معه وقوع الانسان فريسه سهلة للشيطان .
من بعض الحالات
شاب في العشرين من عمره تقريبا كان يمارس العادة السرية باستمرار وخصوصاً بالحمام إلى أن بدأ يشعر وهو نائم بأن واحده تنام بجانبه وتظهر له في المنام باستمرار ويعاشرها , وبدأ في عدم الذهاب لعمله وشتم أبويه وإخوته والسهر طوال الليل والنوم طوال النهار .
وتطورت حالته إلى أن يرى يجلس في الليل في الأماكن الخربة ويضع في ملابسه القمامة ويرفض تغيير ملابسه بالشهور وهذه حاله أخرى لفتاه أيضا في العشرين من عمرها كانت جدتها تقيم معها في غرفتها وكانت تحبها جداً وعندما توفت الجدة وذهبت البنت إلى المقبرة لدفن جدتها اصابها نوع من الخرس , وارتفعت درجه حرارتها جدا وبقيت كذلك لمده أسبوع تقريبا وهى طريحه الفراش لا تستطيع أن تتحرك ولم ينجح أحد من الأطباء في علاجها حيث تبين أنه لا يوجد أي مرض عضوي بها .
حيث تبين بعد ذلك أن البنت قد مست من الشيطان نتيجة حزنها الشديد على جدتها وهى تراها تدخل المقبرة وذلك طبعا نتيجة عدم قوه ايمان البنت , وعدم صبرها على البلاء وأن هذه سنت الله في أرضه واذكر قصه بنت جميله جدا في الثامنة عشر من عمرها وشأنها شأن كثير من الشابات اللاتي لا يحافظن على تعاليم دينهن كانت تقوم بالرقص امام المرآة في حجرتها لساعات .
وطبعا نظرا لغياب الأب باستمرار عن البيت وعدم وعي الأم بالخطر الذى يحدق بابنتها من الرقص أمام المرآة فكانت الأم لا تهتم ولم تحاول أن تمنع ابنتها من الرقص أمام المرآه والاستماع الى الأغاني طوال النهار والرقص عليها فبدأت البنت في السهر طوال الليل ترقص حتى قبل الفجر بلحظات وقبل أذان الفجر تنام وحتى المغرب .
ثم بدأت تنطوي في غرفتها بمفردها ولا تحب أن تجلس مع أخواتها لدرجه أنها كانت لا ترى أخواتها باليومين دون أن يهتم بها احد ثم بدأت البنت بالشعور بان احد ينام بجانبها على السرير, وبدأ يظهر لها في المنام ان شخصا يعاشرها ونظرا لجهل البنت بما يحدث لها بدأت تحب ذلك وأصبحت تتمنى ان يظهر لها في المنام شخصا معين كفنان تحبه يأتي لها في المنام ويعاشرها .
الى ان شاهدت في المنام فرحا مقام لها وهى ترتدى فستان الفرح وشاهدت شاب وسيم يجلس بجوارها في الفرح واناس كثيرون مدعوون لا تعرفهم وقصرا كبيرا لتقيم فيه استمرت هذه الفتاه في علاقتها بهذا الجنى و بدأت تقوى لدرجه أنه بدا يظهر لها علانيه وتتكلم معه وذكر لها اسمه وانه تزوجها, لأنه يحبها حبا شديدا ولن يتركها لأحد غيره من الانس يتزوجها وهنا بدأت البنت في التنبه إلى الخطر الكبير الذى وضعت نفسها فيه .
وبدأت تلاحظ انه كلما تقدم احد لخطبتها لا تنجح الخطبة إلى ان بلغت من العمر الثامنة والعشرين ولم تتزوج فبدأت تحس أنها قد تورطت
في علاقتها بهذا الجنى ولا تعرف الحل وطبعا هذا ما روته الفتاه عند بداية علاجي لها إلى أن أراد المولى سبحانه وتعالى لها الشفاء بقدرته فمن خلال هذه القصة يتبين لنا خطورة ان تقوم البنت بسماع الأغانى والرقص عليها أمام المرآه .
الأمر الذى أدى الى أنها مست من شيطان كافر يدعى موريس نصراني ومنع احد من الزواج بها وأيضا قصة فتاه في عمر الزهور عندما بدأت تشعر بأن جسدها قد اكتمل نموه بدأت تنظر لجسدها وهى عاريه في المرآه في الحمام باستمرار وبدأت تدخل معها الكاسيت وهى تستحم في الحمام وتغنى وترقص في الحمام دون ان ينبهها أحد إلى حرمانيه ما تفعله الى أن بدأت تشعر بأن احد معها في الحمام يراقبها ويلمسها وتشعر بنفسه بجوارها .
وبدأ يحضر لها وهى نائمه ويعاشرها إلى أن قال لها في المنام أنه يحبها ولن يترك احد من البشر يتزوجها عندئذ بدأت البنت تتنبه الى خطورة الموقف وبدأت تسأل عن كيفيه العلاج مما حدث لها !
ومن هذا نتبين مدى خطورة عدم الأستعاذة أثناء دخول الحمام والقيام بالغناء والرقص في الحمام اثناء الاستحمام ونظر البنت لنفسها في المرآة وهى عارية الجسد .
من بعض الحالات
شاب في العشرين من عمره تقريبا كان يمارس العادة السرية باستمرار وخصوصاً بالحمام إلى أن بدأ يشعر وهو نائم بأن واحده تنام بجانبه وتظهر له في المنام باستمرار ويعاشرها , وبدأ في عدم الذهاب لعمله وشتم أبويه وإخوته والسهر طوال الليل والنوم طوال النهار .
وتطورت حالته إلى أن يرى يجلس في الليل في الأماكن الخربة ويضع في ملابسه القمامة ويرفض تغيير ملابسه بالشهور وهذه حاله أخرى لفتاه أيضا في العشرين من عمرها كانت جدتها تقيم معها في غرفتها وكانت تحبها جداً وعندما توفت الجدة وذهبت البنت إلى المقبرة لدفن جدتها اصابها نوع من الخرس , وارتفعت درجه حرارتها جدا وبقيت كذلك لمده أسبوع تقريبا وهى طريحه الفراش لا تستطيع أن تتحرك ولم ينجح أحد من الأطباء في علاجها حيث تبين أنه لا يوجد أي مرض عضوي بها .
حيث تبين بعد ذلك أن البنت قد مست من الشيطان نتيجة حزنها الشديد على جدتها وهى تراها تدخل المقبرة وذلك طبعا نتيجة عدم قوه ايمان البنت , وعدم صبرها على البلاء وأن هذه سنت الله في أرضه واذكر قصه بنت جميله جدا في الثامنة عشر من عمرها وشأنها شأن كثير من الشابات اللاتي لا يحافظن على تعاليم دينهن كانت تقوم بالرقص امام المرآة في حجرتها لساعات .
وطبعا نظرا لغياب الأب باستمرار عن البيت وعدم وعي الأم بالخطر الذى يحدق بابنتها من الرقص أمام المرآة فكانت الأم لا تهتم ولم تحاول أن تمنع ابنتها من الرقص أمام المرآه والاستماع الى الأغاني طوال النهار والرقص عليها فبدأت البنت في السهر طوال الليل ترقص حتى قبل الفجر بلحظات وقبل أذان الفجر تنام وحتى المغرب .
ثم بدأت تنطوي في غرفتها بمفردها ولا تحب أن تجلس مع أخواتها لدرجه أنها كانت لا ترى أخواتها باليومين دون أن يهتم بها احد ثم بدأت البنت بالشعور بان احد ينام بجانبها على السرير, وبدأ يظهر لها في المنام ان شخصا يعاشرها ونظرا لجهل البنت بما يحدث لها بدأت تحب ذلك وأصبحت تتمنى ان يظهر لها في المنام شخصا معين كفنان تحبه يأتي لها في المنام ويعاشرها .
الى ان شاهدت في المنام فرحا مقام لها وهى ترتدى فستان الفرح وشاهدت شاب وسيم يجلس بجوارها في الفرح واناس كثيرون مدعوون لا تعرفهم وقصرا كبيرا لتقيم فيه استمرت هذه الفتاه في علاقتها بهذا الجنى و بدأت تقوى لدرجه أنه بدا يظهر لها علانيه وتتكلم معه وذكر لها اسمه وانه تزوجها, لأنه يحبها حبا شديدا ولن يتركها لأحد غيره من الانس يتزوجها وهنا بدأت البنت في التنبه إلى الخطر الكبير الذى وضعت نفسها فيه .
وبدأت تلاحظ انه كلما تقدم احد لخطبتها لا تنجح الخطبة إلى ان بلغت من العمر الثامنة والعشرين ولم تتزوج فبدأت تحس أنها قد تورطت
في علاقتها بهذا الجنى ولا تعرف الحل وطبعا هذا ما روته الفتاه عند بداية علاجي لها إلى أن أراد المولى سبحانه وتعالى لها الشفاء بقدرته فمن خلال هذه القصة يتبين لنا خطورة ان تقوم البنت بسماع الأغانى والرقص عليها أمام المرآه .
الأمر الذى أدى الى أنها مست من شيطان كافر يدعى موريس نصراني ومنع احد من الزواج بها وأيضا قصة فتاه في عمر الزهور عندما بدأت تشعر بأن جسدها قد اكتمل نموه بدأت تنظر لجسدها وهى عاريه في المرآه في الحمام باستمرار وبدأت تدخل معها الكاسيت وهى تستحم في الحمام وتغنى وترقص في الحمام دون ان ينبهها أحد إلى حرمانيه ما تفعله الى أن بدأت تشعر بأن احد معها في الحمام يراقبها ويلمسها وتشعر بنفسه بجوارها .
وبدأ يحضر لها وهى نائمه ويعاشرها إلى أن قال لها في المنام أنه يحبها ولن يترك احد من البشر يتزوجها عندئذ بدأت البنت تتنبه الى خطورة الموقف وبدأت تسأل عن كيفيه العلاج مما حدث لها !
ومن هذا نتبين مدى خطورة عدم الأستعاذة أثناء دخول الحمام والقيام بالغناء والرقص في الحمام اثناء الاستحمام ونظر البنت لنفسها في المرآة وهى عارية الجسد .
