.. رن جرس الهاتف ..
أنجدنا يا شيخ ..
البنت هتموت ..
وبسرعة ماذا هناك خير ؟؟
فإذا بالاب يقول لي البنت منذ أسبوع نامت وهي متضايقة عندما قام أخوها بتوبخيها والبنت حساسة زيادة عن اللزوم ..
وإذا بامرأة تأتيها قبل الفجر وتوقظها من نومها وتقول لها قومي لأنام على السرير .. فهرعت البنت لا تدري ماذا حدث ملجمة الفم تخاف ان تتكلم تجلس أمام الشباك في بلكونة المنزل وتنظر الى السرير برعب فإذا ما أيقظها غير موجود عل السرير ..
فلم تقل لأحد من أهلها ..وإذا الموضوع يتكرر بعدها بيومين وإذا بالفتاة تهرول الى غرفة أمها لتخبرها بتكرار الحدث الذي أخفته على أهلها فقرروا أن يأتوا لها بشيخ من الجمعية الشرعية وفعلا فجلس يقرأ عليها ساعة ونصف ولم تتأثر البنت بأي شيء كما قالت لي أو لم تشعر بشيء ، وإذا بالبنت تأتيها بعد قراءة الشيخ عليها بيوم وهي نائمة في غرفة أبيها وتكتفها من أقدامها وأيديها وتضربها بالأقلام على خدودها ، وانهارت الفتاة في ظل هذه الأحداث الخطيرة .. اتصل الاب بي وققرت موعدا لأقرا عليها وإذا بي في اليوم التالي مباشرة قرأت عليها بنية الكشف وإذا بالفتاة ترتعش وتنتفض وتبكي .. من الخوف
،، هل هو مس ؟ هل هو سحر ؟ أم ماذا ؟؟
فمع استمرار القراءة خفت الرعشة حتى زالت تمام .. والحمد لله ..
وذهبت الفتاة مع والدها وإذا بعدها بيومين يتصل بي الاب ويقول لي انجدنا في المنزل فالفتاة جاءت مرة أخرى ..
واتجهت الى المنزل الخاص بهم وقرأت في كل المنزل على كل أفراد العائلة وإذا بالفتاة ترى نيرانا وكلبا يشتعل وصرخت الفتاة وهي في حالة يرثى لها فلم تكن الجنية متلبسه بها وإنما كانت عامرة مكان خبيثة وحصنا المنزل وأكثرت من قراءة آية الكرسي في كل المنزل ورششت بالماء المقروء فيه على الاركان وعلى الأسرة والآن أصبحت الفتاة بحالة جيدة ولم تكن البنت ملتزمة في الصلاة والتحصن بل كانت ممن يعشقون الغناء وآلات العزف والحمد لله قمت بتوجيهها دينيا وتخويفها من أن عاقبه الاهمال في الطاعات تلبس الشياطين بنا والحمد لله رب العالمين ....
أنجدنا يا شيخ ..
البنت هتموت ..
وبسرعة ماذا هناك خير ؟؟
فإذا بالاب يقول لي البنت منذ أسبوع نامت وهي متضايقة عندما قام أخوها بتوبخيها والبنت حساسة زيادة عن اللزوم ..
وإذا بامرأة تأتيها قبل الفجر وتوقظها من نومها وتقول لها قومي لأنام على السرير .. فهرعت البنت لا تدري ماذا حدث ملجمة الفم تخاف ان تتكلم تجلس أمام الشباك في بلكونة المنزل وتنظر الى السرير برعب فإذا ما أيقظها غير موجود عل السرير ..
فلم تقل لأحد من أهلها ..وإذا الموضوع يتكرر بعدها بيومين وإذا بالفتاة تهرول الى غرفة أمها لتخبرها بتكرار الحدث الذي أخفته على أهلها فقرروا أن يأتوا لها بشيخ من الجمعية الشرعية وفعلا فجلس يقرأ عليها ساعة ونصف ولم تتأثر البنت بأي شيء كما قالت لي أو لم تشعر بشيء ، وإذا بالبنت تأتيها بعد قراءة الشيخ عليها بيوم وهي نائمة في غرفة أبيها وتكتفها من أقدامها وأيديها وتضربها بالأقلام على خدودها ، وانهارت الفتاة في ظل هذه الأحداث الخطيرة .. اتصل الاب بي وققرت موعدا لأقرا عليها وإذا بي في اليوم التالي مباشرة قرأت عليها بنية الكشف وإذا بالفتاة ترتعش وتنتفض وتبكي .. من الخوف
،، هل هو مس ؟ هل هو سحر ؟ أم ماذا ؟؟
فمع استمرار القراءة خفت الرعشة حتى زالت تمام .. والحمد لله ..
وذهبت الفتاة مع والدها وإذا بعدها بيومين يتصل بي الاب ويقول لي انجدنا في المنزل فالفتاة جاءت مرة أخرى ..
واتجهت الى المنزل الخاص بهم وقرأت في كل المنزل على كل أفراد العائلة وإذا بالفتاة ترى نيرانا وكلبا يشتعل وصرخت الفتاة وهي في حالة يرثى لها فلم تكن الجنية متلبسه بها وإنما كانت عامرة مكان خبيثة وحصنا المنزل وأكثرت من قراءة آية الكرسي في كل المنزل ورششت بالماء المقروء فيه على الاركان وعلى الأسرة والآن أصبحت الفتاة بحالة جيدة ولم تكن البنت ملتزمة في الصلاة والتحصن بل كانت ممن يعشقون الغناء وآلات العزف والحمد لله قمت بتوجيهها دينيا وتخويفها من أن عاقبه الاهمال في الطاعات تلبس الشياطين بنا والحمد لله رب العالمين ....