الأصل في التداوي هو بالقران الكريم ثم بالأسباب الدوائية , لا مثل ما يزعم البعض من تقسيم المرض, إن كان عٌضويّاً فليذهب إلى مستشفى , وإن كان نفسيا فليذهب إلى عيادة نفسية وإن كان مرضه روحيا فعلاجه بالقرآن !!
من أين لهم هذا التقسيم ؟
إن القرآن هو طبٌّ القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفاؤها , قال عز وجل:
"وننزل من القرآن ماهو شفاء" قال جل شأنه (شفاء) وليس (دواء)
لأن الشفاء نتيجةٌ ظاهرة وأما الدواء فيحتمل أن يشفي أو لا يشفي ....
فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء البدنية والقلبية وأدواء الدنيا والآخرة, إذا أحسن العليل التداوي به ووضعه على دائه بصدق وإيمان وقبول تام واعتقاد جازم فلن يقاومه الداء أبداً.
فما من مرض من مرض القلوب والأبدان إلا والسبيل له في القران
ومثل ما قلنا إذا أحسن العليل التداوي والعمل بشروطه إنتفع به ومن شروطه :
اليقين وحسن الظن بالله ( فما ظنك بربك الكريم ) , ولايعتقد أنه يُجرب كلام الله -وأحذر أخوتي جميعا من هذه النقطة - إذ أن هذا يعتبر خلل في الإعتقاد ولن يستنفع بالشفاء والعمل به.
سنأتي لاحقا على أغلب الأمراض العضوية والنفسية والتي يكون للشيطان دور كبير في إستفحالها وذلك لأن له تَحكُّماً في جريان الدم في الإنسان ...
طاب أوقاتكم بكل خير وسعد ...
أخوكم
منتصر
من أين لهم هذا التقسيم ؟
إن القرآن هو طبٌّ القلوب ودوائها وعافية الأبدان وشفاؤها , قال عز وجل:
"وننزل من القرآن ماهو شفاء" قال جل شأنه (شفاء) وليس (دواء)
لأن الشفاء نتيجةٌ ظاهرة وأما الدواء فيحتمل أن يشفي أو لا يشفي ....
فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء البدنية والقلبية وأدواء الدنيا والآخرة, إذا أحسن العليل التداوي به ووضعه على دائه بصدق وإيمان وقبول تام واعتقاد جازم فلن يقاومه الداء أبداً.
فما من مرض من مرض القلوب والأبدان إلا والسبيل له في القران
ومثل ما قلنا إذا أحسن العليل التداوي والعمل بشروطه إنتفع به ومن شروطه :
اليقين وحسن الظن بالله ( فما ظنك بربك الكريم ) , ولايعتقد أنه يُجرب كلام الله -وأحذر أخوتي جميعا من هذه النقطة - إذ أن هذا يعتبر خلل في الإعتقاد ولن يستنفع بالشفاء والعمل به.
سنأتي لاحقا على أغلب الأمراض العضوية والنفسية والتي يكون للشيطان دور كبير في إستفحالها وذلك لأن له تَحكُّماً في جريان الدم في الإنسان ...
طاب أوقاتكم بكل خير وسعد ...
أخوكم
منتصر