اخوتني وخواتي جاءتني من احد الاخوات رساله مفادها ان رزقها مقطوع مع انها تدعو وتستغفر
وبعد الرسم تحمل الحرز بيدك وتقرأ سورة الملك مرة واحدة ثم تقوم وتصلي ركعتين لوجه الله تعالى, ثم تبخر الحرز وأنت تقرأ الآية التالية 21 مرة والبخور شغال وهي :
فأقول للأخت ألا تأكلين وتشربين فهو الرزق لكن الله يؤدب العبد ويمنع عنه العطاء, والرسول ص
يقول إن العبد ليحرم الرزق بالذنب الي يصيبه .
يقول إن العبد ليحرم الرزق بالذنب الي يصيبه .
والرزق اخواني وأخواتي ينسد عند الموت, لكن الله يضيق الرزق ليسمع صوتك اثناء الدعاء فالبلاء يقرن مع الحب فكلما زاد حب الله لك زاد الاختبار فلا تقنط من رحمة الله .
وأضع بين أديكم فائدة للرزق من الصدور وقد من الله علينا بكرمه والاستجابة
أول شرط لهذه الفائدة هو التصدق لله ولو بريال واحد ثم بنفس اليوم وبعد صلاة المغرب تصلي
لوجه الله ركعتين, وتشغل بخور طيب الرائحة مثل العود والصندل أو العنبر .
ومن ثم تتوجه للقبلة وترسم الحرز كما هو بمداد طاهر واليوم يكون السبت للطبع الهوائي والاحد للمائي والثلاثاء للترابي والجمعة للناري .
لوجه الله ركعتين, وتشغل بخور طيب الرائحة مثل العود والصندل أو العنبر .
ومن ثم تتوجه للقبلة وترسم الحرز كما هو بمداد طاهر واليوم يكون السبت للطبع الهوائي والاحد للمائي والثلاثاء للترابي والجمعة للناري .
وبعد الرسم تحمل الحرز بيدك وتقرأ سورة الملك مرة واحدة ثم تقوم وتصلي ركعتين لوجه الله تعالى, ثم تبخر الحرز وأنت تقرأ الآية التالية 21 مرة والبخور شغال وهي :
كلما دخل عليها زكريا المحراب وجد عندها رزقا .
ثم بعد ذلك تجلب قطعة من القماش ابيض اللون وتلف الحرز, ومن ثم تبخره مرة اخيرة وانت تقرأ :
يا رزاق 112 مرة .
ثم تردد نصر من الله وفتح قريب 7 مرات .
وبعون الله تجد الله في عونك فلا تقنط من رحمة الله .