كتابة ويحمله المصروع بمداد طاهر
لو أنفقت ما في اﻻرض جميعا ما الفت بين قلوبهم ولكن الله ألف بينهم انه عزيز حكيم ، محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوهم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في اﻻنجيل جزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة واجرا عظيما
احتميت بحماية الله رب العرش واكتفيت بكفاية الكافي الوافي النافع واحتفظت باسم الله الحافظ الحفيظ الذي ﻻ يضام من حفظه ذلك هو الله الذي ﻻ اله اﻻهو الملك الحق السلام المؤمن المهيمن الجبار المتكبر الخالق الباريء المصور له اﻻسماء الحسنى يسبح له مافي السموات واﻻرض وهو العزيز الحكيم ، ألم الله ﻻ اله اﻻ هو الحي القيوم ، المص الم كهيعص طه طه فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم ، طه طسم طس الم الر يس طس طسم الم الر حم حم حم حم حمعسق حم حم حم ق ق ، لقد جاءكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم فان تولوا فقل حسبي الله ﻻ اله اﻻهو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم فالله خير حافظا وهو ارحم الراحمين ، وان يريدوا ان يخدعوك فان حسبك الله الذي أيدك بنصره وبالمؤمنين والف بين قلوبهم
حجاب للصرع والشقيقة واﻻوجاع والخوف والفزع والشياطين والمحبة عند سائر الناس ومن حمله لم يصيبه ضرر باذن الله تعالى