تحياتي
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X
اسم الله الاعظم اسم الله الاعظم اسم الله
السور والآيات والأسماء الحسنى
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو اراد الله لعبد ان يعرف اسمه الاعظم فلا قوة في الارض ستمنع ذلك كل شيء بيده سبحانه
التروي و الهدوء في اتخاد القرارات و البعد عن الغضب و الصبر و ما الى ذلك من الصفات الحميدة يجب ان يتحلى بها الانسان لنفسه و ليس لغرض الحصول على شيء ما!!!!
فكونو كما يحبكم الله و رسوله و سترون ما يسركم
جزاك الله خيرا صاحبة الموضوعاللهم فرج هم كل مهموم
- للأعلى
تعليق -
سورتين قرآنيتين و ليست سورة التين، للتصحيح، أما عن السورة فهي سورة طه، وهي أول سورة تقع بعد نصف القرآن مباشرة ص٣١٢ من ٦٠٤، و رقما ٢٠، و السورتين القرآنيتين الآخرتين أرجح أنهم آل عمران و البقرة، أما عن تحليل العبد الفقير إليه، فأنا أعتقد أنه هناك سرا حول "لا إله إلا هو"، يقول إبن عربي إن جميع من وقف على الإسم من الأمم الخالية وقف على حروفه دون معناه، عد الأنبياء و الرسل، أما عن الأمة المحمدية فقد جمع لبعضهم بين حروفه و معناه، و لبعضهم معناه دون حروفه، وليس في أمة محمد من أعطي حروفه دون معناه، أي أن الإسم باللغة العربية، و يفهم، و موجود أحرفه عند اليهود و النصارى غير مفهوم، نظر العبد الفقير إلى الرحمن عند اليهود و النصارى فوجد التالي: إسم الله الأعظم عندهم هو yhwh, ينطقونه yahweh, قصته على ما أذكر إنهم كان لديهم النطق الصحيح للكلمة و لكنه فقد بعد تدمير معبد سليمان عليه السلام، و أصبح لديهم الأحرف فقط دون نطقها، لاحظت شبها كبيرا بينها و بين "يا هو"، و لربما يكمن السر في هذه الكلمة، الضمير الذي يقع على المولى عز و جل، و ربما لمكننا هذا من جمع الأحاديث التي تحدثت عن الإسم الأعظم، "يا هو يا من لا هو إلا هو" بها الإسم الأعظم كما أخبر المصطفى صلى الله عليه و سلم الإمام علي بن أبي طالب
، سورة البقرة آية ١٦٣ "وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم" بها إسم الله الأعظم، و آل عمران آية ٢ "الله لا إله إلا هو الحي القيوم"، طه آية ٩ "اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ"، أواخر سورة الحشر سبحان الله آيات تسمع تحرك القلوب و تزلزلها، "هو الله" يكررها الرحمن ثلاثا، و في أوائل سورة الحديد كذلك: "هُوَ الأَوَّلُ وَالآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ . هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ" كم هو عظيم، و كم بلغت عظمته، و إني لأستحي أن أعصيك ربي، و إن فعلت فهو لضعفي فيا رب إرحم ضعفي، ربما ليس هناك إسما خفيا، ربما هو شئ محسوس أكثر منه مرئي، أكثر من مجرد حروف تكتب، ربما الغرض من هذه الآيات الكريمة أن نستشعر عظمة الله و نستحضرها في قلوبنا، و ترتجف لمعرفة من هو، و الله و رسوله أعلم
- للأعلى
تعليق