طيعصليل
من كتبه وعلقه عليه لا يتعب ما دام حامل الاسم عليه
مرعس
لا لوحم من كتبه بماء ورد و زعفران وجامع امرأته لا يقدر أحد أن يطأها وتنعقد المرأة كما ينعقد الرجل بقدرة الاسم
لطعمصيل
من كتبه وعلقه على المتنافرين فإنهم يتحابان
اطعفقرب
من كتبه وعلقه عليه أزال الله عنه جميع الأوجاع
شيمخ
من كتبه يوم الأحد بماء الورد والزعفران وقابل عدوه أمن منه وقضا حوائجه وقبله
فقلقل
من كتبه في أثر بنت فإنها لا تخطب ولا تتزوج حتى يغسل ويمحى
طعلصا
من كتبه يوم الجمعة في الساعة الأولى بدماء حمام أبيض في خرقة أو في ورقة حمراء ويذكر اسم المطلوب وأمه ويتلي هذه الآية على عدد الاسم أي مائتان مرة ويطمر الورقة بطريق المعمول له فإنها تنزف الدماء من ساعتها ولا يبطل ما لم تغسل الكتابة وهذه الآية :
{إذا السماء انشقت وأذنت لربها وحقت وإذا الأرض مدت وألقت ما فيها وتخلت كذلك تلقي دمها فلانة بنت فلانة منتناً كالجيفة أسوداً كالقطران توكل يا أحمر بحق هذه السورة الشريفة وإنه لقسم لو تعلمون عظيم }
