واذ قال ابراهيم لأبيه آزر أتتخذ اصناما إلهة اني أراك وقومك في ضلال مبين
وكذلك تري ابراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين
فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال ﻻ احب اﻵفلين
فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين
فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا اكبر فلما
افلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون
تكتب الآيات السابقة على طشت نحاس وتملأه بماء المطر ويريق على بدن الطفل تنحل عقدة لسانه وينطق بإذن الله تعالى