طريقة استعمال الحروف
في الحديث النبوي أن سيد الكائنات صلى الله عليه وآله قال "تسع وعشرون حرفا من حروف الهجاء إذا دعوتم الله بطرزها لقد أجاب الله دعائكم ونفهم من هذا الحديث عدة معان :
1- أن الحروف تسع وعشرون حرفا ، فالألف حرف والهمزة حرف
2- أن الطرز يعني الاستعمال الصحيح ، وكون الشئ بنحو حسن ، وحيث جاء هنا لازما فهو بمعنى حسن الروية ، وحسن الحروف حسن أدائها وإعرابها ووقوفها ووصلها وحالاتها ومعرفة معانيها وتركيبها مع بعضها وهو ينشأ من ألف الألفة والاتصال فهي توصل جميع العوالم من الكتب التكوينية والتدوينية ببعضها والشاهد البارز على ذلك هو الجفر.
ألف الحروف هو الحروف جميعها
والفاء دائرة عليه تطوف
والباء قطعتان من الألف
والواو والياء منحنيان عطوف
روى أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال : كان في ذؤابة سيف رسول الله صلى الله عليه وآله صحيفة صغيرة فقلت لأبي عبدالله عليه السلام أي شئ كان في تلك الصحيفة؟ قال : هي الأحرف التي يفتح كل حرف منها ألف حرف. فما خرج منها إلا حرفان حتى الساعة –الخصال للصدوق-ص 447- (لعله حتى ظهور المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف).
الأسرار الكامنة
قيل إن (110) أسماء من أسماء الله (بعدد علي) بلا نقطة ، وتترتب عليها آثار غريبة (كالوصول إلى الحكمة والعلوم العجيبة ورفع الآفات ودفع البليات وإنجاح المقاصد وإصلاح المفاسد وسعادة الدنيا والآخرة وهي كالتالي :
الم الله لا إله إلا هو هو الله العلي الأعلى وله الأسماء العلى الآلآء العطاء السادح المادح الممدوح الروح الراح المصرح الملحح المصحح الأحد الصمد الواحد الأحد الحامد المحمود الواحد الموعود الممدود الصاد المرصاد السداد العماد المعاد العامر المعمور المطهر الطاهر الطهور المصور المكسر المدهر الآمر الداهر الدهور السرور المسرور المحرس المأس المطمس المحصص الصراط الواسط الصارع اللامع المطلع السامع الواسع الموسع المسرع المالك المملوك المالك الملوك الماسك المدرك المدكدك الأول المأول المحلل المعدل الموكل المطول المحصل المسهل الممكل السائل المسؤول المحول الحول والأحوال الحامل المحمول الكامل الأكمل العادل المكمل الأعدل الواصل الأكرم المعلم العالم الأعلم الدائم السالم المسلم الحاكم المحكم العاصم المعصوم الراحم المكارم الأكرم المكالم المعالم المحرم المطعم السلام الإسلام الأكرم الكلام المدعو العلو الحلو السمو له المولاه الأواه والأسماء كلها لله ولا معه إله ولا إله سواه والحمد لله كما هو الله ولا إله إلا الله اللهم صلي على محمد وآله وسلم سلاما سلاما.
علم الحروف عند الأنبياء
عن هارون بن الجهم عن رجل من أصحاب أبي عبدالله عليه السلام قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول إن عيسى ابن مريم عليه السلام أعطي حرفين كان يعمل بهما وأعطي موسى عليه السلام أربعة أحرف وأعطي إبراهيم عليه السلام ثمانية أحرف وأعطي نوح عليه السلام خمسة عشر حرفا وأعطي آدم عليه السلام خمسة وعشرين حرفا وإن الله تعالى جمع ذلك لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم وإن الإسم الأعظم ثلاثة وسبعون حرفا أعطي محمد صلى الله عليه وعلى آله اثنين وسبعين حرفا وحجب عنه حرف واحد-الكافي ج1-ص230-باب ماعطي الأئمة من الاسم الاعظم-وهذا يعني أن أربعة أنبياء أعطوا 56 حرفا. ويدل على عظمة خاتم الرسل والأنبياء واستحقاقه بشرف لقب حبيب الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آل بيته الطاهرين.
في الحديث النبوي أن سيد الكائنات صلى الله عليه وآله قال "تسع وعشرون حرفا من حروف الهجاء إذا دعوتم الله بطرزها لقد أجاب الله دعائكم ونفهم من هذا الحديث عدة معان :
1- أن الحروف تسع وعشرون حرفا ، فالألف حرف والهمزة حرف
2- أن الطرز يعني الاستعمال الصحيح ، وكون الشئ بنحو حسن ، وحيث جاء هنا لازما فهو بمعنى حسن الروية ، وحسن الحروف حسن أدائها وإعرابها ووقوفها ووصلها وحالاتها ومعرفة معانيها وتركيبها مع بعضها وهو ينشأ من ألف الألفة والاتصال فهي توصل جميع العوالم من الكتب التكوينية والتدوينية ببعضها والشاهد البارز على ذلك هو الجفر.
ألف الحروف هو الحروف جميعها
والفاء دائرة عليه تطوف
والباء قطعتان من الألف
والواو والياء منحنيان عطوف
روى أبي بصير عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال : كان في ذؤابة سيف رسول الله صلى الله عليه وآله صحيفة صغيرة فقلت لأبي عبدالله عليه السلام أي شئ كان في تلك الصحيفة؟ قال : هي الأحرف التي يفتح كل حرف منها ألف حرف. فما خرج منها إلا حرفان حتى الساعة –الخصال للصدوق-ص 447- (لعله حتى ظهور المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف).
الأسرار الكامنة
قيل إن (110) أسماء من أسماء الله (بعدد علي) بلا نقطة ، وتترتب عليها آثار غريبة (كالوصول إلى الحكمة والعلوم العجيبة ورفع الآفات ودفع البليات وإنجاح المقاصد وإصلاح المفاسد وسعادة الدنيا والآخرة وهي كالتالي :
الم الله لا إله إلا هو هو الله العلي الأعلى وله الأسماء العلى الآلآء العطاء السادح المادح الممدوح الروح الراح المصرح الملحح المصحح الأحد الصمد الواحد الأحد الحامد المحمود الواحد الموعود الممدود الصاد المرصاد السداد العماد المعاد العامر المعمور المطهر الطاهر الطهور المصور المكسر المدهر الآمر الداهر الدهور السرور المسرور المحرس المأس المطمس المحصص الصراط الواسط الصارع اللامع المطلع السامع الواسع الموسع المسرع المالك المملوك المالك الملوك الماسك المدرك المدكدك الأول المأول المحلل المعدل الموكل المطول المحصل المسهل الممكل السائل المسؤول المحول الحول والأحوال الحامل المحمول الكامل الأكمل العادل المكمل الأعدل الواصل الأكرم المعلم العالم الأعلم الدائم السالم المسلم الحاكم المحكم العاصم المعصوم الراحم المكارم الأكرم المكالم المعالم المحرم المطعم السلام الإسلام الأكرم الكلام المدعو العلو الحلو السمو له المولاه الأواه والأسماء كلها لله ولا معه إله ولا إله سواه والحمد لله كما هو الله ولا إله إلا الله اللهم صلي على محمد وآله وسلم سلاما سلاما.
علم الحروف عند الأنبياء
عن هارون بن الجهم عن رجل من أصحاب أبي عبدالله عليه السلام قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول إن عيسى ابن مريم عليه السلام أعطي حرفين كان يعمل بهما وأعطي موسى عليه السلام أربعة أحرف وأعطي إبراهيم عليه السلام ثمانية أحرف وأعطي نوح عليه السلام خمسة عشر حرفا وأعطي آدم عليه السلام خمسة وعشرين حرفا وإن الله تعالى جمع ذلك لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم وإن الإسم الأعظم ثلاثة وسبعون حرفا أعطي محمد صلى الله عليه وعلى آله اثنين وسبعين حرفا وحجب عنه حرف واحد-الكافي ج1-ص230-باب ماعطي الأئمة من الاسم الاعظم-وهذا يعني أن أربعة أنبياء أعطوا 56 حرفا. ويدل على عظمة خاتم الرسل والأنبياء واستحقاقه بشرف لقب حبيب الله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آل بيته الطاهرين.
