الميزان الحرفي
الميزان الحرفي هو نظام معنوي يشمل وضع الحروف بترتيب نسبي بعدي تابع في نسبته الى تسلسله الوضعي متدرجا من الخارج الى
الداخل مبتدئا من البعيد منتهيا عند القريب – ولما كانت الصلة بين الحروف وبين الحركة الكلية المطلقة صلة معنوية كذلك كانت الصفة
الوضعية والنسبة البعدية للحروف واعتبار هذا النظام للتعديل بينها والموازنة بين قواها وقياس درجاتها امرا معنويا صرفا والحروف على هذا
الاعتبار تنقسم كل طبيعة منها الى 7 اقسام موزعة على 7 ابعاد لها 7 نسب تعرف بالدرجات من الواحد الى السبعة او من الواحد الى
السبع
يستخدم هذا في كثير من الاعمال يخصنا منها هنا وزن الاسم لمعرفة قوته ولتمييز القوة الغالبة ولاي طبيعة تكون تابعة ونسبتها الى
غيرها من الطبايع الموجودة في الاسم:وحروف المراتب على ذلك اقوى من حروف الدرج وهذه اقوى من حروف الدقايق وهكذا
فاذا اردنا تحديد قوة الاسم ومعرفة الطبيعة الغالبة عليه ننظر في حروفه ونوزعها على طبايعها ثم نرتب كل طبيعة ترتيبا نسبيا
ونوازن بين
الطبايع الموجودة امامنا فما كانت له الاكثرية ذات القوة كان الحكم له مع ملاحظة ان عدد الحرف وقوته تزداد حسب موقعه
(فمثلا)حرف الالف في الاول من الاسم يساوي مرتبة اي 7 على7 وحرف الالف اذا وجد في ثاني موقع في الاسم يساوي مرتبتين اي 14
على7 ساعني تضرب موقعه في عدد ميزانه .
فاذا وقع حرف الحاء في الثالث :اي ثالث موقع من الاسم فنقول ان حرف الحاء عدد ميزانه 6 على7 نضربها في عدد موقعه اي 6 على7 في
3 تساوي 18 على7 اعني مرتبتان 2 و4 اسباع وعلى هذا يكون القياس في باقي الحروف حسب موقعها .
حيث ان النسبة العددية المذكورة بالجدول السابق هي خاصة لميزان الحرف اذا كان في اول الاسماء فقط ويزداد عدد ميزانه حسب تنقله
في اماكن تكوين الاسم
فمثلا اسم(محمد)فحرف الميم الاولى لها 4 اسباع لانها في اول الاسم- وحرف الميم الثاني له 12 سبعا لانه وجد ثالث حرف من الاسم
وعلى هذا يكون القياس
(مثال اخر)احمد –مركب من (ا م)من طبع النار ثم(د ح)من طبع الماء- فعدد حروف النار مساو في العدد لحروف الماء ولكن عند وزنها نجد
انها تختلف في القوة
فحروف النار تساوي7 اسباع زائد 12 سبعا تساوي 19 سبعا تساوي 2 وخمسة اسباع اعني مرتبتين ودقيقة لان المرتبة تساوي7 اسباع
اعني واحد صحيح
وحروف الماء تساوي 12 سبعا زائد 28 سبعا تساوي 40 سبعا تساوي 5 و5 اسباع اعني 5 مراتب ودقيقة فحروف الماء اذن هي الغالبة –
ولمعرفة مقدار الفرق بينهما يعرف من طرح الاقل من الاكثر هكذا:
(5 و5 اسباع +2 و5 اسباع = 3 مراتب كاملة )فاحمد ولو انه تساوت فيه طبايع عددية النار والماء اي حرفين من كل طبع :الا انه مائي
بحكم القوة والتغلب
(مثال اخر )نبوية:-لها من النار-ه-ومن التراب-ن ب و ي-فوزناه
فحروف التراب 4 اسباع زائد 14 سبعا +20سبعا تساوي 56سبعا
اعني 8 مراتب كاملة
وحروف النار تساوي 30 سبعا تساوي 4و70:اعني اربعة مراتب ورابعة والفرق بينهما بعيد اي ما يقرب من النصف فصاحبة هذا الاسم يقوم
اسمها على الحروف الترابية لولا التاء المربوطة التي تلفظ هاء معدودة من حروف النار وبلغ ميزانها اكثر من نصف ميزان حروف التراب الاربعة
وعلى ذلك فالترابية متمكنة من صاحبته فالنار من اسم نبوية قوة الخمس بالنسبة س
لمجموع حروف الاسم العددي وثلث في مجموعه البعدي (ميزانه)والقوة العددية تدل على المظهر المادي كما ان القوة البعدية تدل علىا
لمظهر النفساني وعلى هذا القياس يمكن تعيين القدر الحقيقي لقوى الاسم الكامنة فيه اجمالا وتفصيلا
الميزان الحرفي هو نظام معنوي يشمل وضع الحروف بترتيب نسبي بعدي تابع في نسبته الى تسلسله الوضعي متدرجا من الخارج الى
الداخل مبتدئا من البعيد منتهيا عند القريب – ولما كانت الصلة بين الحروف وبين الحركة الكلية المطلقة صلة معنوية كذلك كانت الصفة
الوضعية والنسبة البعدية للحروف واعتبار هذا النظام للتعديل بينها والموازنة بين قواها وقياس درجاتها امرا معنويا صرفا والحروف على هذا
الاعتبار تنقسم كل طبيعة منها الى 7 اقسام موزعة على 7 ابعاد لها 7 نسب تعرف بالدرجات من الواحد الى السبعة او من الواحد الى
السبع
يستخدم هذا في كثير من الاعمال يخصنا منها هنا وزن الاسم لمعرفة قوته ولتمييز القوة الغالبة ولاي طبيعة تكون تابعة ونسبتها الى
غيرها من الطبايع الموجودة في الاسم:وحروف المراتب على ذلك اقوى من حروف الدرج وهذه اقوى من حروف الدقايق وهكذا
فاذا اردنا تحديد قوة الاسم ومعرفة الطبيعة الغالبة عليه ننظر في حروفه ونوزعها على طبايعها ثم نرتب كل طبيعة ترتيبا نسبيا
ونوازن بين
الطبايع الموجودة امامنا فما كانت له الاكثرية ذات القوة كان الحكم له مع ملاحظة ان عدد الحرف وقوته تزداد حسب موقعه
(فمثلا)حرف الالف في الاول من الاسم يساوي مرتبة اي 7 على7 وحرف الالف اذا وجد في ثاني موقع في الاسم يساوي مرتبتين اي 14
على7 ساعني تضرب موقعه في عدد ميزانه .
فاذا وقع حرف الحاء في الثالث :اي ثالث موقع من الاسم فنقول ان حرف الحاء عدد ميزانه 6 على7 نضربها في عدد موقعه اي 6 على7 في
3 تساوي 18 على7 اعني مرتبتان 2 و4 اسباع وعلى هذا يكون القياس في باقي الحروف حسب موقعها .
حيث ان النسبة العددية المذكورة بالجدول السابق هي خاصة لميزان الحرف اذا كان في اول الاسماء فقط ويزداد عدد ميزانه حسب تنقله
في اماكن تكوين الاسم
فمثلا اسم(محمد)فحرف الميم الاولى لها 4 اسباع لانها في اول الاسم- وحرف الميم الثاني له 12 سبعا لانه وجد ثالث حرف من الاسم
وعلى هذا يكون القياس
(مثال اخر)احمد –مركب من (ا م)من طبع النار ثم(د ح)من طبع الماء- فعدد حروف النار مساو في العدد لحروف الماء ولكن عند وزنها نجد
انها تختلف في القوة
فحروف النار تساوي7 اسباع زائد 12 سبعا تساوي 19 سبعا تساوي 2 وخمسة اسباع اعني مرتبتين ودقيقة لان المرتبة تساوي7 اسباع
اعني واحد صحيح
وحروف الماء تساوي 12 سبعا زائد 28 سبعا تساوي 40 سبعا تساوي 5 و5 اسباع اعني 5 مراتب ودقيقة فحروف الماء اذن هي الغالبة –
ولمعرفة مقدار الفرق بينهما يعرف من طرح الاقل من الاكثر هكذا:
(5 و5 اسباع +2 و5 اسباع = 3 مراتب كاملة )فاحمد ولو انه تساوت فيه طبايع عددية النار والماء اي حرفين من كل طبع :الا انه مائي
بحكم القوة والتغلب
(مثال اخر )نبوية:-لها من النار-ه-ومن التراب-ن ب و ي-فوزناه
فحروف التراب 4 اسباع زائد 14 سبعا +20سبعا تساوي 56سبعا
اعني 8 مراتب كاملة
وحروف النار تساوي 30 سبعا تساوي 4و70:اعني اربعة مراتب ورابعة والفرق بينهما بعيد اي ما يقرب من النصف فصاحبة هذا الاسم يقوم
اسمها على الحروف الترابية لولا التاء المربوطة التي تلفظ هاء معدودة من حروف النار وبلغ ميزانها اكثر من نصف ميزان حروف التراب الاربعة
وعلى ذلك فالترابية متمكنة من صاحبته فالنار من اسم نبوية قوة الخمس بالنسبة س
لمجموع حروف الاسم العددي وثلث في مجموعه البعدي (ميزانه)والقوة العددية تدل على المظهر المادي كما ان القوة البعدية تدل علىا
لمظهر النفساني وعلى هذا القياس يمكن تعيين القدر الحقيقي لقوى الاسم الكامنة فيه اجمالا وتفصيلا