تجلب من العطار التالي
50.جرام نعناع
50 جرام ريحان
50 جرام فيجن
50 جرام زنجبيل
50 جرام أكليل جبل
50 جرام زعتر بري
50 جرام قرفة
من التجارب القديمة قدم الدهور والمؤكدة يقينا في فك كل ما يعانيه الأنسان من مشاكل ليس لها حل ولا لها آخر وذلك بسبب النحس والعكوسات في كل جوانب حياته حيث يحتار الأنسان حتى في وصف ما يلاقيه من شدائد وجفاء من الناس وعدم قضاء حوائجه المادية والعاطفية وقد يصل به اليأس الى مرحلة من الجمود والتبلد ونجد هذا الأنسان قد حاول معالجة الأمر بكل الطرق الروحانية ولم يجد فائدة من ذلك بل وصل إلى حالة من عدم التصديق بعلم الروحانيات كما يهتز عنده الأيمان بالقدر وخالق القدر لكل أنسان ضاقت به السبل وبكل الصدق والمحبة للجميع أهدي هذه المجربة الحكيمة والخطيرة في مفعولها العجيب والسريعة و البسيطة معا والتي في أمكان أي أحد أن يعملها ويقطف ثمارها وينال جوائزها حيث ينتقل به الحال إلى الأحسن والأفضل بشكل لا يصدق فأليكموها كاملة وصادقة .
عندما تحضر هذه الأعشاب العطرية تطبخها في خمس لترات ماء لمدة نصف ساعة على نار متوسطة القوة ثم تصفيها وتحتفظ بالأعشاب ثم تملأ حوض الأستحمام بالماء الدافيء وتضيف إليه ماء الأعشاب
التي طبختها وتوقد شمعتان بجوار حوض الأستحمام واحدة بيضاء والأخرى حمراء ويكون ذلك في ليلة الرابع عشر من الشهر القمري أي العربي يعني في الليلة التي يكون بها القمر بدر وتنوي أن تطهر نفسك من كل ما علق بك من القوى الظلمانية وتسمي باسم الله وتتوكل عليه وتدخل الحوض وتسترخي فيه لمدة 12 دقيقة فقط ثم تقوم وتنشف جسمك كما أنت ولا تزيل الأعشاب بالماء وتنام بها ثم في الليلة الأخرى تاخذ الأعشاب التي طبختها وتقسمها إلى ثلاث أقسام قسم ترميه أمام مسجد كبير وقسم ترميه في سوق للخضار وقسم ترميه في سوق للذهب والجواهر . وانبه على أن تكون قد استحممت وتطهرت قبل الدخول في حوض الأعشاب بثلاث ساعات
فكل ذكر وأنثى يفعل ذلك سيرى من إقبال الناس عليه بالمحبة والود مالا يستطيع وصفه وهي حكمة الأجداد
50.جرام نعناع
50 جرام ريحان
50 جرام فيجن
50 جرام زنجبيل
50 جرام أكليل جبل
50 جرام زعتر بري
50 جرام قرفة
من التجارب القديمة قدم الدهور والمؤكدة يقينا في فك كل ما يعانيه الأنسان من مشاكل ليس لها حل ولا لها آخر وذلك بسبب النحس والعكوسات في كل جوانب حياته حيث يحتار الأنسان حتى في وصف ما يلاقيه من شدائد وجفاء من الناس وعدم قضاء حوائجه المادية والعاطفية وقد يصل به اليأس الى مرحلة من الجمود والتبلد ونجد هذا الأنسان قد حاول معالجة الأمر بكل الطرق الروحانية ولم يجد فائدة من ذلك بل وصل إلى حالة من عدم التصديق بعلم الروحانيات كما يهتز عنده الأيمان بالقدر وخالق القدر لكل أنسان ضاقت به السبل وبكل الصدق والمحبة للجميع أهدي هذه المجربة الحكيمة والخطيرة في مفعولها العجيب والسريعة و البسيطة معا والتي في أمكان أي أحد أن يعملها ويقطف ثمارها وينال جوائزها حيث ينتقل به الحال إلى الأحسن والأفضل بشكل لا يصدق فأليكموها كاملة وصادقة .
عندما تحضر هذه الأعشاب العطرية تطبخها في خمس لترات ماء لمدة نصف ساعة على نار متوسطة القوة ثم تصفيها وتحتفظ بالأعشاب ثم تملأ حوض الأستحمام بالماء الدافيء وتضيف إليه ماء الأعشاب
التي طبختها وتوقد شمعتان بجوار حوض الأستحمام واحدة بيضاء والأخرى حمراء ويكون ذلك في ليلة الرابع عشر من الشهر القمري أي العربي يعني في الليلة التي يكون بها القمر بدر وتنوي أن تطهر نفسك من كل ما علق بك من القوى الظلمانية وتسمي باسم الله وتتوكل عليه وتدخل الحوض وتسترخي فيه لمدة 12 دقيقة فقط ثم تقوم وتنشف جسمك كما أنت ولا تزيل الأعشاب بالماء وتنام بها ثم في الليلة الأخرى تاخذ الأعشاب التي طبختها وتقسمها إلى ثلاث أقسام قسم ترميه أمام مسجد كبير وقسم ترميه في سوق للخضار وقسم ترميه في سوق للذهب والجواهر . وانبه على أن تكون قد استحممت وتطهرت قبل الدخول في حوض الأعشاب بثلاث ساعات
فكل ذكر وأنثى يفعل ذلك سيرى من إقبال الناس عليه بالمحبة والود مالا يستطيع وصفه وهي حكمة الأجداد