مخصوصة لطرد جميع العوارض من الجثة البشرية وإذهابهم عنها فثق بها أيها الطالب وهي هذه
بسم الله الرحمان الرحيم عزيمة من الله ورسوله إلى كل جني عنيد وشيطان مريد من ملوك الجن المؤمنين ومن الشياطين المتكبرين والمستكبرين المتمكنين والنازلين بهذه الجثة (إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمان الرحيم .أن لا تعلوا علي وأتوني مسلمين ) مسرعين فأني أعزم عليكم برب الأرباب ومسبب الأسباب وناجح الأمور الصعاب الذي اقشعرت جلود الخلائق من مخافته وأقرنت جميع الأشياء بربوبيته العالي في علوه المتداني في دنوه الذي أنعظمت الصخور الشامخات لقدرته الو هيج .فإن كنتم أيها الجان المتمكنون الساكنون في هذه الجثة وهذا المكان من المسلمين فإني أعزم عليكم بالبيت العتيق وطائفيه وبالقرآن وتاليه ورمضان و صائميه بمحمدصلى الله عليه وسلم زائريه وأن تقولوا لا اله إلا الله محمد رسول الله وغن كنتم من اليهود فغني أقسمت عليكم بالكليم على الجبل العظيم وبحق أهيا شراهيا أدوناي أصباؤت آل شداي وبالكلمات العبرانية والآيات السريانية بمن تجلى على الجبل فجعله دكا وخر موسى صعقا امتنعوا أيها الجان من هذه الجثة أو من هذا المكان فمن تخلف منكم في هذه الجثة أو في هذا المكان نار سموم سوداء مظلمة فتقطع منكم الأمعاء فتتركوه سريعا طمر طريحا ملقى وإن كنتم أيها الجان من الدناهشة و الدواهشة والطيارين في الهواء والمسترقين السمع من السماء أو من بني طينكة أو من بني هرمون أو من بني صيلع أو من بني حملة السلاح أو من بني أقشع أو من بني أبليس أو من بني علتيق أو من بني دنهش وأعوانه وطنطاش وغلمانه أو عجرجت وعبيه وغضياطفت وجنوده أو قوم خندش ونيكل وريعه وذقفل أو ميمون السحابي و شمهورش الترابي أو من بني واقد الذين كانوا يوقدون النيران على عهد سليمان بن داود عليه السلام أو من بني الزكان الذين كانوا يركبون أمواج البحار أنفروا من هذه الجثة أو من هذا المكان لا يتخلف أحد منكم فيه وإن تخلف أحد منكم فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق جلودكم ممزقة وحموعكم تفرقت
العذاب 2 والذي قلت لكم الذي منه تخافون ومنه تفزعون هو ابان كهيه كرزين بروخ أشمخ شماخ العالي على كل براخ باكرا كروك بعزة الخضوع بين يدي رب العزة وبعزة بخ بخ باهلوا دائح بشد الواحا 2 العجل 2 الساعة
بسم الله الرحمان الرحيم عزيمة من الله ورسوله إلى كل جني عنيد وشيطان مريد من ملوك الجن المؤمنين ومن الشياطين المتكبرين والمستكبرين المتمكنين والنازلين بهذه الجثة (إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمان الرحيم .أن لا تعلوا علي وأتوني مسلمين ) مسرعين فأني أعزم عليكم برب الأرباب ومسبب الأسباب وناجح الأمور الصعاب الذي اقشعرت جلود الخلائق من مخافته وأقرنت جميع الأشياء بربوبيته العالي في علوه المتداني في دنوه الذي أنعظمت الصخور الشامخات لقدرته الو هيج .فإن كنتم أيها الجان المتمكنون الساكنون في هذه الجثة وهذا المكان من المسلمين فإني أعزم عليكم بالبيت العتيق وطائفيه وبالقرآن وتاليه ورمضان و صائميه بمحمدصلى الله عليه وسلم زائريه وأن تقولوا لا اله إلا الله محمد رسول الله وغن كنتم من اليهود فغني أقسمت عليكم بالكليم على الجبل العظيم وبحق أهيا شراهيا أدوناي أصباؤت آل شداي وبالكلمات العبرانية والآيات السريانية بمن تجلى على الجبل فجعله دكا وخر موسى صعقا امتنعوا أيها الجان من هذه الجثة أو من هذا المكان فمن تخلف منكم في هذه الجثة أو في هذا المكان نار سموم سوداء مظلمة فتقطع منكم الأمعاء فتتركوه سريعا طمر طريحا ملقى وإن كنتم أيها الجان من الدناهشة و الدواهشة والطيارين في الهواء والمسترقين السمع من السماء أو من بني طينكة أو من بني هرمون أو من بني صيلع أو من بني حملة السلاح أو من بني أقشع أو من بني أبليس أو من بني علتيق أو من بني دنهش وأعوانه وطنطاش وغلمانه أو عجرجت وعبيه وغضياطفت وجنوده أو قوم خندش ونيكل وريعه وذقفل أو ميمون السحابي و شمهورش الترابي أو من بني واقد الذين كانوا يوقدون النيران على عهد سليمان بن داود عليه السلام أو من بني الزكان الذين كانوا يركبون أمواج البحار أنفروا من هذه الجثة أو من هذا المكان لا يتخلف أحد منكم فيه وإن تخلف أحد منكم فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق جلودكم ممزقة وحموعكم تفرقت
العذاب 2 والذي قلت لكم الذي منه تخافون ومنه تفزعون هو ابان كهيه كرزين بروخ أشمخ شماخ العالي على كل براخ باكرا كروك بعزة الخضوع بين يدي رب العزة وبعزة بخ بخ باهلوا دائح بشد الواحا 2 العجل 2 الساعة