اللهم صلي وسلم وبارك علي سيدنا محمد النور
الكامل وعلي اله النور المذهب في كل لمحة
إن سرا عظيما بين الصلاة على محمد وآل محمد
صلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
وبين الإقرار لرب العالمين بالربوبية
فإذا صليت عليهم فقد أقررت بالربوبية لربك سبحانه
إن باطن هذه الصلاة عليهم نفسها هو إقرار واعتراف
فإذا أردت أن تقر لربك بالربوبية فعليك أن تصلي على محمد وآل محمد
صلى الله على محمد وآل محمد
لأن الإقرار لرب العالمين بالربوبية لا يتحقق من دون الصلاة عليهم
كما قال الشاعر:
يا آل بيت رسول الله حبكم...فرض من الله في القرآن أنزله
كفاكم من عظيم القدر أنكم...من لم يصل عليكم لا صلاة له
فلا صلاة ولا صيام ولا عبادة ولا توحيد
لمن لم يصل على محمد وآل محمد صلى الله عليهم أجمعين
لأن الصلاة عليهم إقرار بالبيعة لهم وتجديد الميثاق
والوفاء بولايتهم سلام الله عليهم
فالذي لا يصلي عليهم هو رافض لولايتهم
والذي يرفض ولايتهم هو منكر لربوبية الباري تعالى
لأن من أراد الباري سبحانه بدأ بهم
(من أراد الله بدأ بكم)
(أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة
فليأتها من بابها).
وكل من أراد الإقرار لربوبيته سبحانه توجه إلى هذه المدينة المحمدية
وكل من سار باتجاه هذه المدينة المحمدية سيدخل من بابها الحيدري
وكل هؤلاء في طريقهم ذكرهم هو الصلاة على محمد وآل محمد.
اللهم اجعل صلواتك وصلوات ملائكتك وأنبيائك ورسلك
على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد كما هم أهله
اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة دائمة بدوام وجهك الباقي.
افلح من صلى على محمد وال محمد
الكامل وعلي اله النور المذهب في كل لمحة
إن سرا عظيما بين الصلاة على محمد وآل محمد
صلى الله على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين
وبين الإقرار لرب العالمين بالربوبية
فإذا صليت عليهم فقد أقررت بالربوبية لربك سبحانه
إن باطن هذه الصلاة عليهم نفسها هو إقرار واعتراف
فإذا أردت أن تقر لربك بالربوبية فعليك أن تصلي على محمد وآل محمد
صلى الله على محمد وآل محمد
لأن الإقرار لرب العالمين بالربوبية لا يتحقق من دون الصلاة عليهم
كما قال الشاعر:
يا آل بيت رسول الله حبكم...فرض من الله في القرآن أنزله
كفاكم من عظيم القدر أنكم...من لم يصل عليكم لا صلاة له
فلا صلاة ولا صيام ولا عبادة ولا توحيد
لمن لم يصل على محمد وآل محمد صلى الله عليهم أجمعين
لأن الصلاة عليهم إقرار بالبيعة لهم وتجديد الميثاق
والوفاء بولايتهم سلام الله عليهم
فالذي لا يصلي عليهم هو رافض لولايتهم
والذي يرفض ولايتهم هو منكر لربوبية الباري تعالى
لأن من أراد الباري سبحانه بدأ بهم
(من أراد الله بدأ بكم)
(أنا مدينة العلم وعلي بابها فمن أراد المدينة
فليأتها من بابها).
وكل من أراد الإقرار لربوبيته سبحانه توجه إلى هذه المدينة المحمدية
وكل من سار باتجاه هذه المدينة المحمدية سيدخل من بابها الحيدري
وكل هؤلاء في طريقهم ذكرهم هو الصلاة على محمد وآل محمد.
اللهم اجعل صلواتك وصلوات ملائكتك وأنبيائك ورسلك
على محمد وآل محمد
اللهم صل على محمد وآل محمد كما هم أهله
اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة دائمة بدوام وجهك الباقي.
افلح من صلى على محمد وال محمد