استنشاق الأنسولين يعالج الخرف
الأنسولين يعالج مرض ألزهايمرأظهرت دراسة جديدة تمت في جامعة هونولولو في أمريكا، أن الاستنشاق الأنفي للأنسولين عند مرضى ألزهايمر(الخرف) يحسن من قدرة الذاكرة لديهم.
تناول المرضى الأنسولين لمدة أربعة أشهر، وقد أظهروا تحسناً في قدرتهم على التذكّر في الاختبارات التي استمرت لمدة شهرين. وقد شجع هذا الباحثين فوصفوا نتائجهم بالمبشرّة والتي تحث على القيام بتجارب سريرية.
ومرض ألزهايمر أو الخرف هو مرض يصيب 26 مليون شخص سنوياً حول العالم، وهو يسبب تخرباً مميتاً للدماغ غير قابلٍ للعلاج، وهو السبب الأساسي لمشاكل فقد الذاكرة.
أظهرت العديد من الدراسات أن نقص الأنسولين هو أحد أعراض مرض ألزهايمر حتى في مراحله المبكرة. والأنسولين ضروري للتواصل بين الخلايا الدماغية لتحقيق وظائف الدماغ.
وقد قرر فريق البحث معرفة ماذا قد يحدث إن تم توصيل الأنسولين للدماغ مباشرة، فقام بهذه التجربة على 109 مرضى غير مصابين بالسكري، بل مصابين بالألزهايمر فقط أو بشكل بسيط منه يدعى القصور اللفظي البسيط. وتمت تجربة كميات مختلفة من الأنسولين كبخاخ أنفي مرتين يومياً لمدة أربعة أشهر.
وقد أظهرت الدراسات عند هؤلاء نقصاً في البروتينات التي تظهر في مرض ألزهايمر، وهذه نتيجة مشجعة جداً إذ أن أدوية ألزهايمر الحالية تقوم على إبطاء سير المرض وليس علاجه
الأنسولين يعالج مرض ألزهايمرأظهرت دراسة جديدة تمت في جامعة هونولولو في أمريكا، أن الاستنشاق الأنفي للأنسولين عند مرضى ألزهايمر(الخرف) يحسن من قدرة الذاكرة لديهم.
تناول المرضى الأنسولين لمدة أربعة أشهر، وقد أظهروا تحسناً في قدرتهم على التذكّر في الاختبارات التي استمرت لمدة شهرين. وقد شجع هذا الباحثين فوصفوا نتائجهم بالمبشرّة والتي تحث على القيام بتجارب سريرية.
ومرض ألزهايمر أو الخرف هو مرض يصيب 26 مليون شخص سنوياً حول العالم، وهو يسبب تخرباً مميتاً للدماغ غير قابلٍ للعلاج، وهو السبب الأساسي لمشاكل فقد الذاكرة.
أظهرت العديد من الدراسات أن نقص الأنسولين هو أحد أعراض مرض ألزهايمر حتى في مراحله المبكرة. والأنسولين ضروري للتواصل بين الخلايا الدماغية لتحقيق وظائف الدماغ.
وقد قرر فريق البحث معرفة ماذا قد يحدث إن تم توصيل الأنسولين للدماغ مباشرة، فقام بهذه التجربة على 109 مرضى غير مصابين بالسكري، بل مصابين بالألزهايمر فقط أو بشكل بسيط منه يدعى القصور اللفظي البسيط. وتمت تجربة كميات مختلفة من الأنسولين كبخاخ أنفي مرتين يومياً لمدة أربعة أشهر.
وقد أظهرت الدراسات عند هؤلاء نقصاً في البروتينات التي تظهر في مرض ألزهايمر، وهذه نتيجة مشجعة جداً إذ أن أدوية ألزهايمر الحالية تقوم على إبطاء سير المرض وليس علاجه
