وهو من أعظم المنادل وأصدقها
فأذا أردت العمل به
فأحضر بيضه سبتية من فرخه سوداء تكون بنت يومها
ثم أغسل البيضة وطهرها
ثم أكتب عليها بدون بسملة أحرف مفرقة غير مطموسة قوله تعالى
تبارك الذى بيده الملك الى قوله تعالى حسير
ثم أدهن البيضة بالقطران
وأحضر صبى هوائى الطبع دون البلوغ وأعطه البيضة وأئمره بالنظر فيها
والبخور عمال وهو خردل ولبان وكسبرة
ثم أتلى سورة يس ثلاث مرات على الأكثر
فعند ظهور خادم السورة للطفل أطلب من الصبى أن يأمر الخادم بالكنس والرش ونصب الخيمة وأحضار الكراسى وطلب ملوك الأيام
وأطلب من الصبى تقديم التحية للملوك
ثم يسأل ملك اليوم عن كل ما تريده
من السؤال عن غائب أو سرقة أو مريض أو سحر وما الى ذلك
فأنه يصدقك القول ولا تحاول أن تختبر خدام هذا المندل حتى لا تندم كما ندم الكثير
ولاتنسى صرف العمار قبل الأستحضار
وكتابة أية الكشف على جبهة الناظور وهى
(( وكذلك نرى ابراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين ))
والصرف بالزلزلة