تقول الروايات إن مبانيها من ذهب وفضة وأعمدتها من زبرجد وياقوت وحصاءها من اللؤلؤ والمسك والعنبر والزعفران .
وتذهب الرواية إلى أن عاداً الأول أنجب ولدين هما شديد وشداد وعندما هلك " عاد " تولى الملك من بعده ابنه " شديد " وعندما مات تولاه " شداد بن عاد " .
وكان شداد مولعاً بقراءة الكتب القديمة فأعجبته الجنة وما فيها من قصور وأشجار وثمار فدعته نفسه إلى أن يبني مثلها في الدنيا .
فأمر ببناء مدينة من الذهب والفضة والزبرجد والياقوت واللؤلؤ على أن تقام قصورها فوق أعمدة من الزبرجد .
وغرس تحت تلك القصور وفي شوارع المدينة أنواعاً مختلفة من الأشجار المثمرة أجرى من تحتها الأنهار في قنوات من الذهب والفضة واستغرق بناء هذه المدينة ثلاثمائة عام .
وكان شداد قد بلغ من العمر تسعمائة عام وعندما بلغه أن مدينة " إرم ذات العماد " قد تم بناؤها رحل مع نسائه وجواريه وخدمه ووزرائه وجنوده وسار بهم في موكب عظيم حتى إذا لم يبق بينه وبين " إرم " إلا مرحلة واحدةأرسل الله عليهم الصيحة فأهلكتهم جميعاً .
وتذهب الرواية إلى أن عاداً الأول أنجب ولدين هما شديد وشداد وعندما هلك " عاد " تولى الملك من بعده ابنه " شديد " وعندما مات تولاه " شداد بن عاد " .
وكان شداد مولعاً بقراءة الكتب القديمة فأعجبته الجنة وما فيها من قصور وأشجار وثمار فدعته نفسه إلى أن يبني مثلها في الدنيا .
فأمر ببناء مدينة من الذهب والفضة والزبرجد والياقوت واللؤلؤ على أن تقام قصورها فوق أعمدة من الزبرجد .
وغرس تحت تلك القصور وفي شوارع المدينة أنواعاً مختلفة من الأشجار المثمرة أجرى من تحتها الأنهار في قنوات من الذهب والفضة واستغرق بناء هذه المدينة ثلاثمائة عام .
وكان شداد قد بلغ من العمر تسعمائة عام وعندما بلغه أن مدينة " إرم ذات العماد " قد تم بناؤها رحل مع نسائه وجواريه وخدمه ووزرائه وجنوده وسار بهم في موكب عظيم حتى إذا لم يبق بينه وبين " إرم " إلا مرحلة واحدةأرسل الله عليهم الصيحة فأهلكتهم جميعاً .