هذا الموضوع حول مصائد الشيطان في الروحانيات , وكيف يمكن للروحاني ان يكون احد الواقعون فى مصائد الشيطان.
قد نسمع من حين لاخر ان هناك معالجا روحانى جديدا او معالجة روحانية كما يسمون انفسهم شيخ او شيخة .
فان سالت عن طريقة العلاج فسيقلون لك بالقران الكريم .... بالقران الكريم ???... شئ جميل هذا ما نبحث عنه .
ولما تذهب اليهم ويكشفون عنك يقولون لك عندك سحر ماكول او مشروب او مدفون او مرشوش او....وهذا اغلب اقوالهم ويتبعون كلامهم
بقولهم ...الرجاء يا اخى لا تلح علينا فى معرفة صاحبك ان الصالحين لا يريدون الافصاح عن عامل السحر ولا يريدون المشاكل ....
وبالطبع انك ستلح لمعرفة الشخص حتى تتوخى الحذر منه فى المستقبل .
فيطلبون منك بعد ان تلح عليهم ان تقسم بالله على ان لا تكشف السر.... وطبعا ستقسم.... ولن يخبروك عن من سحرك الا بعد ان يعطوك
الادلة والاحداث والعلامات الصحيحة من واقع حياتك اليومية رغم انها ليس لها اى صلة بعمل السحر ولكنها حدثت فى الواقع فيتمكن الشك
من قلبك ويتحول الى يقين وكلما ستسمعه ستصدقه ......وهنا الطامة الكبرى.....
فالشخص الذى سيخبرونك عنه هو اخلص الناس اليك واوفاهم لك وهو بريء كل البراءة مما نسبوه اليه ...لماذا...لان الهدف هو زرع
الفتنة والعداوة و التفريق بين مؤمنين متحابين ...مع انه فى الواقع ليس عندك سحر من اساسه.
والمصيبة الثانية انهم يعلمون انك ستخلف وعدك بعد ان اقسمت على انك لن تكشف السر ولذلك جعلوك تقسم بالله وتتحمل الذنب....
وطبعا فانك لن تصبر على ذلك بعد ان يشحن قلبك بالغل والكراهية نحو ذلك الحبيب فستخاصمه وتعاديه وتتهمه بانه ساحروهو برئ مما نسب
اليه ....
وسيذوق هو ايضا طعم المرارة لانه لايجد مبررا لعداوتك له ولا سبب منطقى لتدمير تلك المحبة والعشرة الطيبة والذكريات الجميلة....
اللهم العن الشياطين الى ابد الآباد ولا تخفف عنهم العذاب ما دامت الجنة والنار.
ساقص عليكم قصة وقعت لى منذ 10سنوات تقريبا
ذات يوم ذهبت الى قريبة لى بعد ان اتصلت بى على الهاتف وطلبت منى المجئ اليها لاقرا عليها بعد ان شعرت بانها مريضة رغم انها تعالج
بالقران....
هى ايضا ضحية ةقعت فى المصيدة واوهمت بانها تعالج بالقران...والغريب ان المطلوب منها قراءة 15 اية من اول سورة البقرة فى كل
مرة قبل بداية العلاج .
ولم تمضى الا بضع دقائق بعد ان شرعت فى القراءة عليها حتى بدات فى الصراخ وتبين ان بداخلها ثلاثة من الجن.
فاما الاول فتبين انه مسلما ولكن عاصى واعترف بذلك كمى اعترف انه مغلوب على امره من قبل الاثنين الاخرين.
واما الثانى فتبين انه مسيحى وهو طيار وصرح بانه لا يهمه الحلال ولا الحرام فهو على دين النصارى.
واما الثالث فتبين انه يهودى وهو زعيمهم وهو طيار ايضا.
فاما الاول اى المسلم فقد بكى واستغفر ربه واعلن توبته وطلب مهلة للرحيل لانه من الجن المشاة وموطنه الجزيرة العربية وقد تم برمجة
ترحيله بعد ثلاثة ايام قبل صلاة الفجر.
واما الثانى وهو المسيحى فقد بكى ايضا وصرخ بعد ان شددت عليه باسم من اسماء الله الحسنى ووافق على الدخول فى دين الاسلام
وتغيير اسمه ثم انصرف.
واما الثالث وهو اليهودى فقد بدا بالمراوغة والكذب فى اول الامرفشددت عليه بالقراءة المطولة حتى بدا يستغيث ويصرخ ويبكى...
ولكن لم ابالى به وواصلت القراءة ...فبدا يصيح ويقول حرام عليك... قطعت اجنحتى ....قطعت يداى ....وبدات فى تقطيع رجلاى ...
يا ويلى كيف ساعيش بعد الان...فسالته كيف تتحمل قراءة القران وانت فى جسد المراة عند القراءة مع انك يهودى ...فاجابنى وهويبكى
لا ياسيدى عندما تبدا المراة فى قراءة القران اطير وارحل ومعى المسيحى حتى تكمتل القراءة فنعود ونبدا عملنا مع المراة...فقلت طبعا
بالكذب وزرع الفتنة بين المسلمين...فسكت قليلا ثم قال نعم ...فامرت بترحيله وتم امره.
ثم عدت الى المسلم وامرته بالنزول الى الساق اليمنى والمكوث فيها حتى وقت الرحيل فامتثل وفعل.
بعد ذلك استفاقت المراة واجهشت بالبكاء من جراء ما حدث وما سمعت ومن جراء الاحساس بخيبة الامل لانها كانت تظن بان الذين معها
من الصالحين وانها تعالج الناس بصدق واخلاص.م ن ق و ل
قد نسمع من حين لاخر ان هناك معالجا روحانى جديدا او معالجة روحانية كما يسمون انفسهم شيخ او شيخة .
فان سالت عن طريقة العلاج فسيقلون لك بالقران الكريم .... بالقران الكريم ???... شئ جميل هذا ما نبحث عنه .
ولما تذهب اليهم ويكشفون عنك يقولون لك عندك سحر ماكول او مشروب او مدفون او مرشوش او....وهذا اغلب اقوالهم ويتبعون كلامهم
بقولهم ...الرجاء يا اخى لا تلح علينا فى معرفة صاحبك ان الصالحين لا يريدون الافصاح عن عامل السحر ولا يريدون المشاكل ....
وبالطبع انك ستلح لمعرفة الشخص حتى تتوخى الحذر منه فى المستقبل .
فيطلبون منك بعد ان تلح عليهم ان تقسم بالله على ان لا تكشف السر.... وطبعا ستقسم.... ولن يخبروك عن من سحرك الا بعد ان يعطوك
الادلة والاحداث والعلامات الصحيحة من واقع حياتك اليومية رغم انها ليس لها اى صلة بعمل السحر ولكنها حدثت فى الواقع فيتمكن الشك
من قلبك ويتحول الى يقين وكلما ستسمعه ستصدقه ......وهنا الطامة الكبرى.....
فالشخص الذى سيخبرونك عنه هو اخلص الناس اليك واوفاهم لك وهو بريء كل البراءة مما نسبوه اليه ...لماذا...لان الهدف هو زرع
الفتنة والعداوة و التفريق بين مؤمنين متحابين ...مع انه فى الواقع ليس عندك سحر من اساسه.
والمصيبة الثانية انهم يعلمون انك ستخلف وعدك بعد ان اقسمت على انك لن تكشف السر ولذلك جعلوك تقسم بالله وتتحمل الذنب....
وطبعا فانك لن تصبر على ذلك بعد ان يشحن قلبك بالغل والكراهية نحو ذلك الحبيب فستخاصمه وتعاديه وتتهمه بانه ساحروهو برئ مما نسب
اليه ....
وسيذوق هو ايضا طعم المرارة لانه لايجد مبررا لعداوتك له ولا سبب منطقى لتدمير تلك المحبة والعشرة الطيبة والذكريات الجميلة....
اللهم العن الشياطين الى ابد الآباد ولا تخفف عنهم العذاب ما دامت الجنة والنار.
ساقص عليكم قصة وقعت لى منذ 10سنوات تقريبا
ذات يوم ذهبت الى قريبة لى بعد ان اتصلت بى على الهاتف وطلبت منى المجئ اليها لاقرا عليها بعد ان شعرت بانها مريضة رغم انها تعالج
بالقران....
هى ايضا ضحية ةقعت فى المصيدة واوهمت بانها تعالج بالقران...والغريب ان المطلوب منها قراءة 15 اية من اول سورة البقرة فى كل
مرة قبل بداية العلاج .
ولم تمضى الا بضع دقائق بعد ان شرعت فى القراءة عليها حتى بدات فى الصراخ وتبين ان بداخلها ثلاثة من الجن.
فاما الاول فتبين انه مسلما ولكن عاصى واعترف بذلك كمى اعترف انه مغلوب على امره من قبل الاثنين الاخرين.
واما الثانى فتبين انه مسيحى وهو طيار وصرح بانه لا يهمه الحلال ولا الحرام فهو على دين النصارى.
واما الثالث فتبين انه يهودى وهو زعيمهم وهو طيار ايضا.
فاما الاول اى المسلم فقد بكى واستغفر ربه واعلن توبته وطلب مهلة للرحيل لانه من الجن المشاة وموطنه الجزيرة العربية وقد تم برمجة
ترحيله بعد ثلاثة ايام قبل صلاة الفجر.
واما الثانى وهو المسيحى فقد بكى ايضا وصرخ بعد ان شددت عليه باسم من اسماء الله الحسنى ووافق على الدخول فى دين الاسلام
وتغيير اسمه ثم انصرف.
واما الثالث وهو اليهودى فقد بدا بالمراوغة والكذب فى اول الامرفشددت عليه بالقراءة المطولة حتى بدا يستغيث ويصرخ ويبكى...
ولكن لم ابالى به وواصلت القراءة ...فبدا يصيح ويقول حرام عليك... قطعت اجنحتى ....قطعت يداى ....وبدات فى تقطيع رجلاى ...
يا ويلى كيف ساعيش بعد الان...فسالته كيف تتحمل قراءة القران وانت فى جسد المراة عند القراءة مع انك يهودى ...فاجابنى وهويبكى
لا ياسيدى عندما تبدا المراة فى قراءة القران اطير وارحل ومعى المسيحى حتى تكمتل القراءة فنعود ونبدا عملنا مع المراة...فقلت طبعا
بالكذب وزرع الفتنة بين المسلمين...فسكت قليلا ثم قال نعم ...فامرت بترحيله وتم امره.
ثم عدت الى المسلم وامرته بالنزول الى الساق اليمنى والمكوث فيها حتى وقت الرحيل فامتثل وفعل.
بعد ذلك استفاقت المراة واجهشت بالبكاء من جراء ما حدث وما سمعت ومن جراء الاحساس بخيبة الامل لانها كانت تظن بان الذين معها
من الصالحين وانها تعالج الناس بصدق واخلاص.م ن ق و ل