الحـرز القـاطع
بسم الله طَيُومٌا الرّحمن َبطْلِيسُومٌا الرّحيم حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير و صلى الله على سيدنا محمد و آله أجمعين تَمْلِيخٌا مَشْكِيٌا مَثْلِيٌا مَرْنُوشٍ دَبْرَنُوشٍ سَازْنُوشٍ كَشْطَطَيُوشٍ و قَطْمِيرٍ آرُوسٍ مَارُوسٍ رَبَاهٍ و جَمَاهٍ و بَنْدَمَاهٍ حَلَقٌا حَلِيقٌا ، بسم الله يراه جبريل بالمغرب، بسم الله يراه ميكائيل بالجنوب، بسم الله يراه إسرافيل بالمشرق، بسم الله يراه دردائيل بالشمال.
اللهم بحقّ هذه الأسرار و بحقّ كرمك الخفيّ و بحق إسمك الأعظم أن تقضيَ حاجتي بِكُنْ فيكون و أن توصلني إلى مرادي و ذلك بأن تسخّر لي كلّ متمرّد و تليّن ليكلّ صعب و تُذِلّ لي كلّ منيع من جميع خلقك من إنس و شياطين و جان حتى لا يبقى شيئا إلاّ بيديّ عَرِيكَتُهُ و كسّرت لي شدّة شكيمته.
أقسمت عليكم يا أيتها الأرواح الروحانيّة و المعاشر الجنيّة بسطوة و سلطان رؤسائكم قَدْهَيَاهِيل و مَدْمَاهِيل و هَزْجَوَاهِرَاِئيل و مَتْوَائِيل و رَوَامَنَائِيل و جَائِلٍ بنت لَكَائِيل و فَزَهَبَائِيل ابن أُورْفُونٍ و شَرَزَائِيل و شَمَخَائِيل و شَنَمَخَيَثَائِيل و شَلَخَوَثَائِيل و مَلَخَوَثَائِيل و تَرَخَوَرَائِيل و نَمَرَهَائِيل ، إلاّ ما أجبتم دعوتي في الحال بحقّ الإسم المكتوب بالزّبور آسْتَغَيْثٌا قَرْشِيٌا وَجَلاٌ وَحَلاٌ تَثْوَيٌا شَهْوَيٌا ثَلْثٌا و بالإسم المكتوب بالتوراة بَحْرِيٌا بَرِيٌا جَرِيٌا هَيٌا و بالإسم المكتوب في الإنجيل آزَرْطٌا نَبَطِيٌا طُوطِيٌا آهِيٌا و بالإسم المكتوب في القرآن سبحان من ألجم كلّ متمرّد بقدرته سبحان الله العظيم و بالإسم الذي حُمل به عرش بلقيس إلى سليمان ابن داود عليهما السلام جَلْنُوسٌا حَفِيظٌا بَرْآنُوشٍ كَدْعٌا إِذْ جَاهِيٌا مَرَاهِيٌا شَرَاهِيٌا و بالإسم الذّي نزل به جبريل على محمّد عليهما الصلاة و السلام و بالأسماء الثمانية المكتوبة في قلب الشمس و بالإسم الذي يسير به السّحاب و بالإسم الذي كُتب على أوراق الزيتون فلم تحترق و بالإسم الذي خلّد به الخضر عليه السلام و به يمشي على الماء بَرُوفِي بَرْمَنِي آزَرٍ مِيَاهٍ آزْكَذِي مَقْطَرِيٍ بَقْطَرِيٍ آنْهَاهِي آنْهَاهِي.
توكلّوا يا أيتها الأرواح الروحانية و المعاشر الجنية بأن تقضوا لي أنا فلان ابن فلانة حاجتي...(تذكر هنا حاجتك)... أو ...(تحضروا بمجلسي هذا)... أو ...(تصرعوا هذا الآدمي و تسجنوا العارض بجسده و تنطقوه على لسانه و تحرقوه أو تسجنوه إذا ما طلبت منكم ذلك) بحق القسم المسلط عليكم و العاملين بسطوته العجل الساعة بارك الله فيكم و عليكم.
* هذه الدعوة يمكن أن تقرأ و أن يستحضر بها أي جني أو روح، و هي تقرأ في مكان خالي أربعة مرات بالترتيب التالي بالضبط: الأولى نحو المغرب، الثانية نحو الجنوب، الثالثة نحو المشرق، و الرابعة نحو الشمال.
* تكون القراءة بالليل في مكان خالي و أن لا يكون بصحبتك أحدا، طاهر الجسد و المكان و اللباس، و أحسن أوقاتها و أقواها عند إكتمال القمر.
* اليوم المقرر فيه تلاوتها، يقرأ حزب البحر لسيدي أبي الحسن الشاذلي قدّس الله سره مرة واحدة بعد كل صلاة مفروضة بنية التحصين و نجاح العمل، و تذكر في ذلك اليوم دون عدد و باستمرار بسم الله الرحمن الرحيم...و اعلم أن بسم الله الرحمن الرحيم هي مفتاح الدعوة و بدونها لن تنجح.
*أن يكون البخور لبان ذكر عمّال طيلة فترة الشغل بكمية وافرة دون إفراط... فعند الحضور سترى خيالات الحاضرين داخل الدخان المتصاعد.
*يمكن أن تستعمل هذه الدعوة ضد أي عارض...تطلب من المريض أن يغتسل غسل الميت، و يسجى كالميت وسط قبره، و تطلب منه أن لا يتحرك، ثمّ تكتب على جبين المريض "ن" مقلوبة، و باليد اليمنى "ن و القلم و ما يسطرون"، و باليد اليسرى "ق سجنتك بـ"قاف" في جبل "قاف"... فتبدأ في تلاوتها: تقرأها أربع مرات بالترتيب الآتي بالضبط، مرة أولى على رأس المريض، و مرة ثانية و أنت واقف على يمينه، و مرة ثالثة و أنت واقف أمام ساقيه، و مرة رابعة و أنت واقف على يساره... و يكون البخور لبان ذكر... و أعلم أن العارض ميت لا محالة مهما كان نوعه.
*يمكن أن تستعمل هذه الدعوة كحرز يحمل بين طيات الثياب...إذا كان اليوم الأول من الشهر القمري يوم الأحد مثلا ...فإنك تبدأ في كتابة الحرز أسبوع قبله بالضبط أي الأحد الذي يسبقه في مثالنا...تأخذ أولا ورقة بيضاء و تدهنها وجها و ظهرا بالكامل بالمداد الروحاني، و بعد أن تجف تكتب في وسطها بسم الله الرحمن الرحيم أحرف مقطعة، ثم تضعها في إناء به لبان ذكر، طيلة الأسبوع الموالي تخرج هذا الإناء بما يحويه من ورقة و لبان و تتركه تحت النجوم وعليك أن تدخله قبل طلوع الشمس و إلا فسد العمل...و في أول ليلة من الشهر القمري تأخذ ورقة بيضاء جديدة وتدهنها بالكامل وجها و ظهرا بالمداد الروحاني...تكتب في أعلاها وفق مثلث و تنزل به إسمك و إسم أمك و بسم الله الرحمن الرحيم...و أركانه جبريل و ميكائيل و إسرافيل و درديائيل .... ثم تكتب الدعوة و في نهايتها تضيف في آخرها الآتي:"5 هاءات معقوفة، ثم نقطة . ، ثم = مائلة إلى الأعلى ، ثم قاطع و مقطوع × و في كل فراغ من فراغاته الأربع (أي فراغات القاطع و المقطوع) نقطة ، ثم 7 ء ، ثم و ، ثم هاء معقوفة ، ثم ص ، ثم م ، ثم مقص مفتوح نحو الأعلى"...من جهة ثانية تدوّر بهذه الطلاسم الوفق المذكور آنفا...
تطوي هذا الحرز و تضعه في الورقة التي بها بسم الله الرحمن الرحيم و تبخره طيلة 3 ليالي باللبان الذكر الذي كان موضوعا فيه و تحمله تحت طيات ثيابك...و لا تعلم بأمره أحد...و سترون العجب في الإستجابة...و اعلموا قدر ما وصل إليكم فهو من الأسرار...
بسم الله طَيُومٌا الرّحمن َبطْلِيسُومٌا الرّحيم حسبنا الله و نعم الوكيل نعم المولى و نعم النصير و صلى الله على سيدنا محمد و آله أجمعين تَمْلِيخٌا مَشْكِيٌا مَثْلِيٌا مَرْنُوشٍ دَبْرَنُوشٍ سَازْنُوشٍ كَشْطَطَيُوشٍ و قَطْمِيرٍ آرُوسٍ مَارُوسٍ رَبَاهٍ و جَمَاهٍ و بَنْدَمَاهٍ حَلَقٌا حَلِيقٌا ، بسم الله يراه جبريل بالمغرب، بسم الله يراه ميكائيل بالجنوب، بسم الله يراه إسرافيل بالمشرق، بسم الله يراه دردائيل بالشمال.
اللهم بحقّ هذه الأسرار و بحقّ كرمك الخفيّ و بحق إسمك الأعظم أن تقضيَ حاجتي بِكُنْ فيكون و أن توصلني إلى مرادي و ذلك بأن تسخّر لي كلّ متمرّد و تليّن ليكلّ صعب و تُذِلّ لي كلّ منيع من جميع خلقك من إنس و شياطين و جان حتى لا يبقى شيئا إلاّ بيديّ عَرِيكَتُهُ و كسّرت لي شدّة شكيمته.
أقسمت عليكم يا أيتها الأرواح الروحانيّة و المعاشر الجنيّة بسطوة و سلطان رؤسائكم قَدْهَيَاهِيل و مَدْمَاهِيل و هَزْجَوَاهِرَاِئيل و مَتْوَائِيل و رَوَامَنَائِيل و جَائِلٍ بنت لَكَائِيل و فَزَهَبَائِيل ابن أُورْفُونٍ و شَرَزَائِيل و شَمَخَائِيل و شَنَمَخَيَثَائِيل و شَلَخَوَثَائِيل و مَلَخَوَثَائِيل و تَرَخَوَرَائِيل و نَمَرَهَائِيل ، إلاّ ما أجبتم دعوتي في الحال بحقّ الإسم المكتوب بالزّبور آسْتَغَيْثٌا قَرْشِيٌا وَجَلاٌ وَحَلاٌ تَثْوَيٌا شَهْوَيٌا ثَلْثٌا و بالإسم المكتوب بالتوراة بَحْرِيٌا بَرِيٌا جَرِيٌا هَيٌا و بالإسم المكتوب في الإنجيل آزَرْطٌا نَبَطِيٌا طُوطِيٌا آهِيٌا و بالإسم المكتوب في القرآن سبحان من ألجم كلّ متمرّد بقدرته سبحان الله العظيم و بالإسم الذي حُمل به عرش بلقيس إلى سليمان ابن داود عليهما السلام جَلْنُوسٌا حَفِيظٌا بَرْآنُوشٍ كَدْعٌا إِذْ جَاهِيٌا مَرَاهِيٌا شَرَاهِيٌا و بالإسم الذّي نزل به جبريل على محمّد عليهما الصلاة و السلام و بالأسماء الثمانية المكتوبة في قلب الشمس و بالإسم الذي يسير به السّحاب و بالإسم الذي كُتب على أوراق الزيتون فلم تحترق و بالإسم الذي خلّد به الخضر عليه السلام و به يمشي على الماء بَرُوفِي بَرْمَنِي آزَرٍ مِيَاهٍ آزْكَذِي مَقْطَرِيٍ بَقْطَرِيٍ آنْهَاهِي آنْهَاهِي.
توكلّوا يا أيتها الأرواح الروحانية و المعاشر الجنية بأن تقضوا لي أنا فلان ابن فلانة حاجتي...(تذكر هنا حاجتك)... أو ...(تحضروا بمجلسي هذا)... أو ...(تصرعوا هذا الآدمي و تسجنوا العارض بجسده و تنطقوه على لسانه و تحرقوه أو تسجنوه إذا ما طلبت منكم ذلك) بحق القسم المسلط عليكم و العاملين بسطوته العجل الساعة بارك الله فيكم و عليكم.
* هذه الدعوة يمكن أن تقرأ و أن يستحضر بها أي جني أو روح، و هي تقرأ في مكان خالي أربعة مرات بالترتيب التالي بالضبط: الأولى نحو المغرب، الثانية نحو الجنوب، الثالثة نحو المشرق، و الرابعة نحو الشمال.
* تكون القراءة بالليل في مكان خالي و أن لا يكون بصحبتك أحدا، طاهر الجسد و المكان و اللباس، و أحسن أوقاتها و أقواها عند إكتمال القمر.
* اليوم المقرر فيه تلاوتها، يقرأ حزب البحر لسيدي أبي الحسن الشاذلي قدّس الله سره مرة واحدة بعد كل صلاة مفروضة بنية التحصين و نجاح العمل، و تذكر في ذلك اليوم دون عدد و باستمرار بسم الله الرحمن الرحيم...و اعلم أن بسم الله الرحمن الرحيم هي مفتاح الدعوة و بدونها لن تنجح.
*أن يكون البخور لبان ذكر عمّال طيلة فترة الشغل بكمية وافرة دون إفراط... فعند الحضور سترى خيالات الحاضرين داخل الدخان المتصاعد.
*يمكن أن تستعمل هذه الدعوة ضد أي عارض...تطلب من المريض أن يغتسل غسل الميت، و يسجى كالميت وسط قبره، و تطلب منه أن لا يتحرك، ثمّ تكتب على جبين المريض "ن" مقلوبة، و باليد اليمنى "ن و القلم و ما يسطرون"، و باليد اليسرى "ق سجنتك بـ"قاف" في جبل "قاف"... فتبدأ في تلاوتها: تقرأها أربع مرات بالترتيب الآتي بالضبط، مرة أولى على رأس المريض، و مرة ثانية و أنت واقف على يمينه، و مرة ثالثة و أنت واقف أمام ساقيه، و مرة رابعة و أنت واقف على يساره... و يكون البخور لبان ذكر... و أعلم أن العارض ميت لا محالة مهما كان نوعه.
*يمكن أن تستعمل هذه الدعوة كحرز يحمل بين طيات الثياب...إذا كان اليوم الأول من الشهر القمري يوم الأحد مثلا ...فإنك تبدأ في كتابة الحرز أسبوع قبله بالضبط أي الأحد الذي يسبقه في مثالنا...تأخذ أولا ورقة بيضاء و تدهنها وجها و ظهرا بالكامل بالمداد الروحاني، و بعد أن تجف تكتب في وسطها بسم الله الرحمن الرحيم أحرف مقطعة، ثم تضعها في إناء به لبان ذكر، طيلة الأسبوع الموالي تخرج هذا الإناء بما يحويه من ورقة و لبان و تتركه تحت النجوم وعليك أن تدخله قبل طلوع الشمس و إلا فسد العمل...و في أول ليلة من الشهر القمري تأخذ ورقة بيضاء جديدة وتدهنها بالكامل وجها و ظهرا بالمداد الروحاني...تكتب في أعلاها وفق مثلث و تنزل به إسمك و إسم أمك و بسم الله الرحمن الرحيم...و أركانه جبريل و ميكائيل و إسرافيل و درديائيل .... ثم تكتب الدعوة و في نهايتها تضيف في آخرها الآتي:"5 هاءات معقوفة، ثم نقطة . ، ثم = مائلة إلى الأعلى ، ثم قاطع و مقطوع × و في كل فراغ من فراغاته الأربع (أي فراغات القاطع و المقطوع) نقطة ، ثم 7 ء ، ثم و ، ثم هاء معقوفة ، ثم ص ، ثم م ، ثم مقص مفتوح نحو الأعلى"...من جهة ثانية تدوّر بهذه الطلاسم الوفق المذكور آنفا...
تطوي هذا الحرز و تضعه في الورقة التي بها بسم الله الرحمن الرحيم و تبخره طيلة 3 ليالي باللبان الذكر الذي كان موضوعا فيه و تحمله تحت طيات ثيابك...و لا تعلم بأمره أحد...و سترون العجب في الإستجابة...و اعلموا قدر ما وصل إليكم فهو من الأسرار...