الإختبار القرآني للسحر والمس الشيطاني
هذا اختبار يستطيع أن يقرأه كل شخص بنفسه للتأكد من نقاء الجسد من عدمه من أي أذى متعلق بتسلط الجن على الإنس ، علما بأنه يمكن اعتماد هذا الاختبار للتمييز بين الإصابات الروحية والعضوية والنفسية .
صفة الاختبار :
أولاً : قراءة العشر آيات الأولى من الصافات ( تكرر كثيرا ) وأنصح أن يزيد التكرار عن 10 مرات حتى تكون النتائج واضحة ولاتدع مجالا للشك .
ثانياً : في المرة الأخيرة لتكرار الآيات العشر أنصح بإكمال قراءة سورة الصافات إلى آخرها .
تنبيه :
هذا الاختبار تكمن الحاجة إليه للحالات المشكوك في نوع إصابتها ( روحية أو نفسية أو عضوية ) ، علما بأن تكرار هذه الآيات بهذه الصفة مؤثر جدا بإذن الله ، وقد يحصل في حالات السحر المأكول والمشروب حالات قيء أو إسهال أثناء الاختبار ، كما قد يحصل للنساء اللائي يعانين من وجود أذى في أرحامهن نزول دم من الرحم في غير وقت الحيض ، وقد يتأثر العارض الذي في البدن تأثرا شديدا ، ويحصل في حالات المس الطفيف الاستشفاء الكامل بإذن الله من هذه القراءة .
شروط القراءة :
يشترط للقراءة حتى تعطي نتائج صحيحة ثلاثة شروط :
الشرط الأول : أن تكون القراءة متصلة بدون انقطاع أو شواغل في مكان هاديء بعيدا عن الضجيج .
الشرط الثاني : أن تكون القراءة جهرية .
الشرط الثالث : أن تكون القراءة متأنية فيها تدبر لكلمات الله .
ماذا بعد القراءة ؟؟؟
أولاً : في حال وجود أعراض قبل القراءة وهذه الأعراض لم تتأثر في أثناء القراءة لابالزيادة ولابالنقص ، كان ذلك دليلا على خلو الجسد من المرض الروحي ، ويبقى هنالك احتمالين فقط وهما ( مرض عضوي – مرض نفسي ) ، فإذا تم الفحص طبيا ووجدت نتائج الفحوصات سليمة فإن هذا يدل دلالة قاطعة على الإصابة النفسية ، وهذا يوفر على المريض الشيء الكثير من الوقت والجهد فبدل أن يستنفد المريض عقله في ا لتفكير في المس والسحر والعين ، وجهده وماله في هذا الأمور ، فسيكون تركيزه بعد الاختبار على الإصابة النفسية وطرق العلاج منها .
ثانياً : في حال ازدياد الأعراض أو نقصانها أثناء القراءة فإن هذا يُعد مؤشرا على وجود إصابة روحية ، والتي يمكن معرفة حقيقتها ( مس أو سحر أو عين ) بعد أن يتحدث المريض عن أعراضه بشكل أوسع ، ليكون العلاج مقننا بإذن الله تعالى.
ثالثاً : الشخص الذي يشك في أن لديه إصابة روحيه ، ولايوجد لديه أي أعراض في حال اليقظة وكذلك لم يحصل له أي تأثر في أثناء القراءة ، فإن هذا يدل على نقاء الجسد من أي أذى متعلق بالجان ، والأمر لايزيد على كونه أوهام لاحقيقة له .
رابعاً : الشعور بالأُنس والإرتياح أثناء القراءة يدل أيضا على عدم وجود إصابة روحية .
على من يؤدي هذا الإختبار أن يلاحظ نفسه في ثلاثة مواضع
الأول : في أثناء القراءة .
الثاني : بعد انتهاء القراءة بساعتين .
الثالث : عند استيقاظه من النوم في اليوم التالي للاختبار ، وهل هنالك شعور بالتعب والفتور والإر هاق أم لا .
المصدر : شفاء الأرواح [ 19:17 ]
المؤلف : عدنان بن علي المغربي .
الطبعة : الأولى .
هذا اختبار يستطيع أن يقرأه كل شخص بنفسه للتأكد من نقاء الجسد من عدمه من أي أذى متعلق بتسلط الجن على الإنس ، علما بأنه يمكن اعتماد هذا الاختبار للتمييز بين الإصابات الروحية والعضوية والنفسية .
صفة الاختبار :
أولاً : قراءة العشر آيات الأولى من الصافات ( تكرر كثيرا ) وأنصح أن يزيد التكرار عن 10 مرات حتى تكون النتائج واضحة ولاتدع مجالا للشك .
ثانياً : في المرة الأخيرة لتكرار الآيات العشر أنصح بإكمال قراءة سورة الصافات إلى آخرها .
تنبيه :
هذا الاختبار تكمن الحاجة إليه للحالات المشكوك في نوع إصابتها ( روحية أو نفسية أو عضوية ) ، علما بأن تكرار هذه الآيات بهذه الصفة مؤثر جدا بإذن الله ، وقد يحصل في حالات السحر المأكول والمشروب حالات قيء أو إسهال أثناء الاختبار ، كما قد يحصل للنساء اللائي يعانين من وجود أذى في أرحامهن نزول دم من الرحم في غير وقت الحيض ، وقد يتأثر العارض الذي في البدن تأثرا شديدا ، ويحصل في حالات المس الطفيف الاستشفاء الكامل بإذن الله من هذه القراءة .
شروط القراءة :
يشترط للقراءة حتى تعطي نتائج صحيحة ثلاثة شروط :
الشرط الأول : أن تكون القراءة متصلة بدون انقطاع أو شواغل في مكان هاديء بعيدا عن الضجيج .
الشرط الثاني : أن تكون القراءة جهرية .
الشرط الثالث : أن تكون القراءة متأنية فيها تدبر لكلمات الله .
ماذا بعد القراءة ؟؟؟
أولاً : في حال وجود أعراض قبل القراءة وهذه الأعراض لم تتأثر في أثناء القراءة لابالزيادة ولابالنقص ، كان ذلك دليلا على خلو الجسد من المرض الروحي ، ويبقى هنالك احتمالين فقط وهما ( مرض عضوي – مرض نفسي ) ، فإذا تم الفحص طبيا ووجدت نتائج الفحوصات سليمة فإن هذا يدل دلالة قاطعة على الإصابة النفسية ، وهذا يوفر على المريض الشيء الكثير من الوقت والجهد فبدل أن يستنفد المريض عقله في ا لتفكير في المس والسحر والعين ، وجهده وماله في هذا الأمور ، فسيكون تركيزه بعد الاختبار على الإصابة النفسية وطرق العلاج منها .
ثانياً : في حال ازدياد الأعراض أو نقصانها أثناء القراءة فإن هذا يُعد مؤشرا على وجود إصابة روحية ، والتي يمكن معرفة حقيقتها ( مس أو سحر أو عين ) بعد أن يتحدث المريض عن أعراضه بشكل أوسع ، ليكون العلاج مقننا بإذن الله تعالى.
ثالثاً : الشخص الذي يشك في أن لديه إصابة روحيه ، ولايوجد لديه أي أعراض في حال اليقظة وكذلك لم يحصل له أي تأثر في أثناء القراءة ، فإن هذا يدل على نقاء الجسد من أي أذى متعلق بالجان ، والأمر لايزيد على كونه أوهام لاحقيقة له .
رابعاً : الشعور بالأُنس والإرتياح أثناء القراءة يدل أيضا على عدم وجود إصابة روحية .
على من يؤدي هذا الإختبار أن يلاحظ نفسه في ثلاثة مواضع
الأول : في أثناء القراءة .
الثاني : بعد انتهاء القراءة بساعتين .
الثالث : عند استيقاظه من النوم في اليوم التالي للاختبار ، وهل هنالك شعور بالتعب والفتور والإر هاق أم لا .
المصدر : شفاء الأرواح [ 19:17 ]
المؤلف : عدنان بن علي المغربي .
الطبعة : الأولى .