جربوا القسم المعروف بالبرهتية بهذا الشكل:
بَرْهِيَةٍ ... كَرِيرٍ ... تَتلِيهٍ ... طُورَانٍ ... مَزُجَلٍ ...مَزْجَلٍ ... تَرْقَبٍ ... بَرَهَشٍ ... غَلْمَشٍ ... حُوطِيرٍ ... قَلْنَهُوذٍ ... بَرْشَانٍ ... شَلَخٍ ...
نَمُوشَيْلَخٍ ... بَرْهَيُولاَ... كَخْطِيرٍ ... قَزْمَزٍ ... أَنْغَلٍ... لِيطٍ ... فَيْرَاطٍ ... غَيَاهَا ... كَيْدَهُولاَ ... شَمْخَاهِيرٍ ... شَمْهَاهِيرٍ.
بحق العهد المأخوذ عليكم إنقادوا في ما آمركم به بعزّة العزيز المعتزّ في عزّ عزّه، و أوفوا عهد الله إذا عاهدتم و لا تنقضوا الأيمان بعد
توكيدها، و قد جعلتم الله عليكم كفيلا، و بحق الذي ليس كمثله شيء و هو السميع العليم، أحضروا و اسمعوا و أطيعوا إمرتي و كونوا عونا
لي في جميع المنافع، و اجلبوا لي الأرزاق، و ادفعوا المضار عني و عمن بحوطة شفقتي، بحق الإسم أوّله آلٍ و آخره آلٍ الكبير المتعال
آلٍ شَلْعٍ يَغْرٍ يُو بَيْهٍ بَتِكَفٍ بَتِكَفٍ بَرَكَفٍ بَرْكَفَالٍ قولوا وَيْلٍ حَثٍ بِقَاطٍ َماخْشَا بِيشٍ قُوئِيهٍ لَتْقَارِي أجب يا مَيْطَطَرُون أنت و أخوك مَهْقَائِيلْ
بُتْكَفٍ بُتْكَفَالٍ بحقّ عَلَلَقٍ بِتْكَلَلَقٍ عَلَشَقِيشٍ هَشٍ عَلْقَشِيشٍ قَلْمَشٍ قَمْشٍ عُوصٍ عُيُوصٍ صَبَآءٍ صَبَآؤُتٍ بِيَا أَهِيَا شَرَاهِيَا أَصْبَايَ أَصْبَاؤُتٍ آلِ
شَدَايْ بِيَهٍ بِيَهٍ مَيْطَطَرُونٍ نادِ النور من السحاب، آهٍ يَا هُو هُوَ إِيلٍ أَبُلٍ هَذُوطٍ عَيْلَشٍ هَيْلاَجٍ، أجيبوني يا مُطِيعِي لَكَيَالٍ لَكَ يا آلٍ صَيْغِي
تَمُثَالٍ، أجبني يا آلٍ صَعِيكَمِمَالٍ آلٍ يا الله العظيم الأعظم بِالغِيتْثَلْثَيْثٍ أجيبوني و افعلوا ما تؤمرون عزمت بعالم الغيب و الشهادة الكبير
المتعال مَهْرَاقِشٍ و من يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعقا، و بحق بطد زهج واح إلا مافعلتم ما آمركم، بحق الحي القيوم ذي الجلال
و الإكرام، اللهمّ إني أسألك كَهِيجٍ كَهْكَهِيجٍ يَغَشِيطِي جَلْدًا جَسَدًا مَهَجَمًا مَهْجَتَمًا هَفَلَخٍ وَرُوهٍ وَرُورَهٍ يُوْهٍ مَهْفَهَيَاجٍ بعزتك و قدرتك يا رب
طوع لي قلوبهم و سمعهم و ابصارهم حتى يجيبوا و يسمعوا و يطيعوني في كل وقت و آن بلا تأخير و لا زمان و بحق هذه الأسماء يا
صَعْطَمْتَهِيَالٍ طَعْطَطَهِيَالٍ عَمْيَالٍ خَنْضَيَالٍ سُلَيْمَانٍ، بعزتك أجيبوني و أطيعوني بحرمة رب العالمين، و بحق بنقش الخاتم كلهم أجمعين
طرفة عين كيف تكون.
*** من الملاحظ أن العديد من الأقسام و التواكيل المتعلقة بالبرهتيه يذكرون بها (بطد زهج واح)، مما يشير ضمنيا إلى كون العزيمة لها
صلة بالمثلث المنسوب للغزالي ، كما أن العديد من المخطوطات و المراجع تشير إلى كون عدد التلاوة هو 45 مرة و هو ما يعادل
مجموع الوفق المثلث كاملا.
*** و لم يكن هذا من قبيل الصدفة فالوفق مكوّن من تسعة مراتب (9 مربعات) ، وهي مدة الحمل البشري، أي تكوّن الإنسان في
الأرحام (9 أشهر) ، و أبو البشرية هو آدم فإذا ما أخذنا اسمه نجده يساوي 45 (1+4+40) ، أما و إذا حسبنا أحد أضلعه نجد عدده 15
و هو ما يساوي إسم حوا (8+6+1)...و هو ما يؤيد أن حوا أخرجت من ضلع آدم، لذا فإن الوفق سُميَ بإسميهما أي (مثلث أدم و حوا).
*** و لكن حتى تعمل البرهتية، فلا بد من إستعمال الوفق المنسوب إلى الغزالي أي أن يُكتب طبقا للشروط العامة لكتابة الأوفاق، و أن
يوضع أمام القارئ للعزيمة.
***لكن للوفق أشكال مختلفة ومقسمة طبقا لطبائع الانسان، لذا وجب على كل من يريد تلاوة العزيمة أن يعرف طبعه، ذلك أن الشخص الذي
طبعه ناري لا يعمل معه الا الوفق الناري، و الذي طبعه ترابي لا يعمل معه الا الوفق الترابي،...إلخ ...
فعلى الطالب أن يختار الوفق الموافق له.
***و طبائع الوفق المثلث هي الآتية:
الوفق الترابي الوفق الناري الوفق المائي الوفق الهوائي
ب ط د و ا ح ب ز و و ز ب
ز ه ج ز ه ج ط ه ا ا ه ط
و ا ح ب ط د د ج ح ح ج د
*** يكتب الوفق على حذاء حديدي جديد لحصان، فإن كان الطبع ناري يوضع بالقرب من النار ، و إن كان مائي يوضع في إناء من الماء
و يغلف بنيلون حتى لا تمحى الكتابة، و إن كان ترابي يوضع في القليل من الرمل الطاهر، و إن كان هوائي يعلق في الهواء، كل ذلك
عند التلاوة و أمام الطالب و نظره متجه نحوه.
***كيفية التلاوة.
تتلى العزيمة البرهتيه 45 مرة في اليوم مقسمة حسب الطبع و إثر كل صلاة. مثال ذلك: إن كان طبعك ترابي: تسير في العدد مثل
الوفق سيرا طبيعيا منتقلا من خانة إلى أخرى، بأن تقرأ العزيمة إثر صلاة الفجر مرتين، و إثر صلاة الظهر 9 مرات، و إثر صلاة
العصر 4 مرات، و إثر صلاة المغرب 7 مرات، و إثر صلاة العشاء الباقي من الـ 45 (أي 23 مرة)...و إن طبعك غيره فسر طبق
الوفق المطابق لك كما بينا.
*** البخور: كل ذو رائحة طيبة و من الأفضل اللوبان الذكر.
***و أنا أمنح ضمان لا رجوع فيه في نجاح الطريقة المذكورة بإحترام شروطها.
*** والله لتلاقون أهوالا لم تمر بكم أبدا ... لكن بصمودك تبلغ المنى و لن و لن و لن تحتاج لغيرها...
بَرْهِيَةٍ ... كَرِيرٍ ... تَتلِيهٍ ... طُورَانٍ ... مَزُجَلٍ ...مَزْجَلٍ ... تَرْقَبٍ ... بَرَهَشٍ ... غَلْمَشٍ ... حُوطِيرٍ ... قَلْنَهُوذٍ ... بَرْشَانٍ ... شَلَخٍ ...
نَمُوشَيْلَخٍ ... بَرْهَيُولاَ... كَخْطِيرٍ ... قَزْمَزٍ ... أَنْغَلٍ... لِيطٍ ... فَيْرَاطٍ ... غَيَاهَا ... كَيْدَهُولاَ ... شَمْخَاهِيرٍ ... شَمْهَاهِيرٍ.
بحق العهد المأخوذ عليكم إنقادوا في ما آمركم به بعزّة العزيز المعتزّ في عزّ عزّه، و أوفوا عهد الله إذا عاهدتم و لا تنقضوا الأيمان بعد
توكيدها، و قد جعلتم الله عليكم كفيلا، و بحق الذي ليس كمثله شيء و هو السميع العليم، أحضروا و اسمعوا و أطيعوا إمرتي و كونوا عونا
لي في جميع المنافع، و اجلبوا لي الأرزاق، و ادفعوا المضار عني و عمن بحوطة شفقتي، بحق الإسم أوّله آلٍ و آخره آلٍ الكبير المتعال
آلٍ شَلْعٍ يَغْرٍ يُو بَيْهٍ بَتِكَفٍ بَتِكَفٍ بَرَكَفٍ بَرْكَفَالٍ قولوا وَيْلٍ حَثٍ بِقَاطٍ َماخْشَا بِيشٍ قُوئِيهٍ لَتْقَارِي أجب يا مَيْطَطَرُون أنت و أخوك مَهْقَائِيلْ
بُتْكَفٍ بُتْكَفَالٍ بحقّ عَلَلَقٍ بِتْكَلَلَقٍ عَلَشَقِيشٍ هَشٍ عَلْقَشِيشٍ قَلْمَشٍ قَمْشٍ عُوصٍ عُيُوصٍ صَبَآءٍ صَبَآؤُتٍ بِيَا أَهِيَا شَرَاهِيَا أَصْبَايَ أَصْبَاؤُتٍ آلِ
شَدَايْ بِيَهٍ بِيَهٍ مَيْطَطَرُونٍ نادِ النور من السحاب، آهٍ يَا هُو هُوَ إِيلٍ أَبُلٍ هَذُوطٍ عَيْلَشٍ هَيْلاَجٍ، أجيبوني يا مُطِيعِي لَكَيَالٍ لَكَ يا آلٍ صَيْغِي
تَمُثَالٍ، أجبني يا آلٍ صَعِيكَمِمَالٍ آلٍ يا الله العظيم الأعظم بِالغِيتْثَلْثَيْثٍ أجيبوني و افعلوا ما تؤمرون عزمت بعالم الغيب و الشهادة الكبير
المتعال مَهْرَاقِشٍ و من يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذابا صعقا، و بحق بطد زهج واح إلا مافعلتم ما آمركم، بحق الحي القيوم ذي الجلال
و الإكرام، اللهمّ إني أسألك كَهِيجٍ كَهْكَهِيجٍ يَغَشِيطِي جَلْدًا جَسَدًا مَهَجَمًا مَهْجَتَمًا هَفَلَخٍ وَرُوهٍ وَرُورَهٍ يُوْهٍ مَهْفَهَيَاجٍ بعزتك و قدرتك يا رب
طوع لي قلوبهم و سمعهم و ابصارهم حتى يجيبوا و يسمعوا و يطيعوني في كل وقت و آن بلا تأخير و لا زمان و بحق هذه الأسماء يا
صَعْطَمْتَهِيَالٍ طَعْطَطَهِيَالٍ عَمْيَالٍ خَنْضَيَالٍ سُلَيْمَانٍ، بعزتك أجيبوني و أطيعوني بحرمة رب العالمين، و بحق بنقش الخاتم كلهم أجمعين
طرفة عين كيف تكون.
*** من الملاحظ أن العديد من الأقسام و التواكيل المتعلقة بالبرهتيه يذكرون بها (بطد زهج واح)، مما يشير ضمنيا إلى كون العزيمة لها
صلة بالمثلث المنسوب للغزالي ، كما أن العديد من المخطوطات و المراجع تشير إلى كون عدد التلاوة هو 45 مرة و هو ما يعادل
مجموع الوفق المثلث كاملا.
*** و لم يكن هذا من قبيل الصدفة فالوفق مكوّن من تسعة مراتب (9 مربعات) ، وهي مدة الحمل البشري، أي تكوّن الإنسان في
الأرحام (9 أشهر) ، و أبو البشرية هو آدم فإذا ما أخذنا اسمه نجده يساوي 45 (1+4+40) ، أما و إذا حسبنا أحد أضلعه نجد عدده 15
و هو ما يساوي إسم حوا (8+6+1)...و هو ما يؤيد أن حوا أخرجت من ضلع آدم، لذا فإن الوفق سُميَ بإسميهما أي (مثلث أدم و حوا).
*** و لكن حتى تعمل البرهتية، فلا بد من إستعمال الوفق المنسوب إلى الغزالي أي أن يُكتب طبقا للشروط العامة لكتابة الأوفاق، و أن
يوضع أمام القارئ للعزيمة.
***لكن للوفق أشكال مختلفة ومقسمة طبقا لطبائع الانسان، لذا وجب على كل من يريد تلاوة العزيمة أن يعرف طبعه، ذلك أن الشخص الذي
طبعه ناري لا يعمل معه الا الوفق الناري، و الذي طبعه ترابي لا يعمل معه الا الوفق الترابي،...إلخ ...
فعلى الطالب أن يختار الوفق الموافق له.
***و طبائع الوفق المثلث هي الآتية:
الوفق الترابي الوفق الناري الوفق المائي الوفق الهوائي
ب ط د و ا ح ب ز و و ز ب
ز ه ج ز ه ج ط ه ا ا ه ط
و ا ح ب ط د د ج ح ح ج د
*** يكتب الوفق على حذاء حديدي جديد لحصان، فإن كان الطبع ناري يوضع بالقرب من النار ، و إن كان مائي يوضع في إناء من الماء
و يغلف بنيلون حتى لا تمحى الكتابة، و إن كان ترابي يوضع في القليل من الرمل الطاهر، و إن كان هوائي يعلق في الهواء، كل ذلك
عند التلاوة و أمام الطالب و نظره متجه نحوه.
***كيفية التلاوة.
تتلى العزيمة البرهتيه 45 مرة في اليوم مقسمة حسب الطبع و إثر كل صلاة. مثال ذلك: إن كان طبعك ترابي: تسير في العدد مثل
الوفق سيرا طبيعيا منتقلا من خانة إلى أخرى، بأن تقرأ العزيمة إثر صلاة الفجر مرتين، و إثر صلاة الظهر 9 مرات، و إثر صلاة
العصر 4 مرات، و إثر صلاة المغرب 7 مرات، و إثر صلاة العشاء الباقي من الـ 45 (أي 23 مرة)...و إن طبعك غيره فسر طبق
الوفق المطابق لك كما بينا.
*** البخور: كل ذو رائحة طيبة و من الأفضل اللوبان الذكر.
***و أنا أمنح ضمان لا رجوع فيه في نجاح الطريقة المذكورة بإحترام شروطها.
*** والله لتلاقون أهوالا لم تمر بكم أبدا ... لكن بصمودك تبلغ المنى و لن و لن و لن تحتاج لغيرها...
