لا بد من التفريق بين ( معاشرة الجن والاحتلام )
أولاً : معاشرة الجن قد تكون في معظمها من قبل شخص بصفة وهيئة معينة ، أما الاحتلام فلا يشترط ذلك .
ثانياً : يكثر معاشرة الجن للإنس وبخاصة للنساء أثناء أوقات العذر الشرعي ( الحيض والنفاس ) أما الاحتلام فلا يتعلق بوقت أو زمان أو مكان معين .
ثالثاً : معاشرة الجن للإنس تكون كـأنها واقعة في الحقيقة ، ويشعر بها الإنسان كواقع عملي فعلي ، وهذا لا يتوفر في الاحتلام إلا الشعور والإحساس فقط .
رابعاً : معاشرة الجن تأخذ وقتاً طويلاً وكأنما هو الواقع الفعلي للمعاشرة بين الرجل والمرأة ، أما الاحتلام فلا يكون إلا للحظات فقط .
خامساً : معاشرة الجن تشعر الحالة المرضية بإرهاق وتعب نتيجة المعاشرة ، بخلاف الاحتلام الذي لا يتوفر فيه مثل هذا الأمر مطلقاً .
سادساً : معاشرة الجن تشعر الحالة المرضية بالحركة والتقلب كما هو الواقع العملي للمعاشرة الزوجية ، وهذا لا يتوفر في الاحتلام على الاطلاق .
سابعاً : معاشرة الجن تشعر الحالة المرضية في كثير من الأوقات بالشبق الجنسي كي تتوفر الظروف الملائمة للجني العاشق من السيطرة على الحالة المرضية والنيل منها في هذا الجانب .
ثامناً : معاشرة الجن لا تشعر الحالة المرضية بأية ميول إلى الزوج أو معاشرته مع توفر الشبق المذكور في النقطة السابقة ، مع التأكد من أن الحالة المرضية تعاني من الاقتران الشيطاني في الأصل .
تاسعاً : شعور الحالة المرضية في كثير من الأوقات بمن يتابعها أو يتلمس جسدها ، وهذا من الأعراض الخارجية التي تدل على العشق ، وهذا لا يتوفر مطلقاً في مسألة الاحتلام .
أولاً : معاشرة الجن قد تكون في معظمها من قبل شخص بصفة وهيئة معينة ، أما الاحتلام فلا يشترط ذلك .
ثانياً : يكثر معاشرة الجن للإنس وبخاصة للنساء أثناء أوقات العذر الشرعي ( الحيض والنفاس ) أما الاحتلام فلا يتعلق بوقت أو زمان أو مكان معين .
ثالثاً : معاشرة الجن للإنس تكون كـأنها واقعة في الحقيقة ، ويشعر بها الإنسان كواقع عملي فعلي ، وهذا لا يتوفر في الاحتلام إلا الشعور والإحساس فقط .
رابعاً : معاشرة الجن تأخذ وقتاً طويلاً وكأنما هو الواقع الفعلي للمعاشرة بين الرجل والمرأة ، أما الاحتلام فلا يكون إلا للحظات فقط .
خامساً : معاشرة الجن تشعر الحالة المرضية بإرهاق وتعب نتيجة المعاشرة ، بخلاف الاحتلام الذي لا يتوفر فيه مثل هذا الأمر مطلقاً .
سادساً : معاشرة الجن تشعر الحالة المرضية بالحركة والتقلب كما هو الواقع العملي للمعاشرة الزوجية ، وهذا لا يتوفر في الاحتلام على الاطلاق .
سابعاً : معاشرة الجن تشعر الحالة المرضية في كثير من الأوقات بالشبق الجنسي كي تتوفر الظروف الملائمة للجني العاشق من السيطرة على الحالة المرضية والنيل منها في هذا الجانب .
ثامناً : معاشرة الجن لا تشعر الحالة المرضية بأية ميول إلى الزوج أو معاشرته مع توفر الشبق المذكور في النقطة السابقة ، مع التأكد من أن الحالة المرضية تعاني من الاقتران الشيطاني في الأصل .
تاسعاً : شعور الحالة المرضية في كثير من الأوقات بمن يتابعها أو يتلمس جسدها ، وهذا من الأعراض الخارجية التي تدل على العشق ، وهذا لا يتوفر مطلقاً في مسألة الاحتلام .