بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْْحَمدُ للهِ اَلّذِي لاَ يَنْسَي مَنْ ذَكَرَهُ وَلاَ يُخّيبَ مَنْ دَعَاهُ،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي مَنْ تَوَكَلَ عَلَيِهِ كَفَاهُ،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي مَنْ وَثّقَ بِهِ لَم يَكِلَهُ إلِى أحَدٍ سِوَاهُ،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي يَجْزِيَ بِالإحْسَانِ إحْسَاناً،وَبِالصَّبْرِِ نجَاةً،وبالسَّيِّئَاتِ عَفْوَّاً وَغُفْرَانَاً،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي يَكِشِفُ ضُرَنَا مِنْ بَعدِ كُرْبَتِنَا،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي يُفَرِجَ غَمَنَا وَيُبْعِدَ البَلاءَ عَنَا،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي هُوَ رَجَاؤْنَا حَينَ تَسُوءَ ظُنُونَنَا بِأعَمَالِنَا وَالْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً اللهُ أكْبَرُ كَبِيراً وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيراً وَسُبْحَانَ اللهِ بُكرَةً وَأصِيلاً،وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إلاَبِاللهِ العَلى العَظِيم،آمَنتُ باللهِ العَظِيمِ وَحدَهُ وَكَفَرتُ بِالجِبتِ وَالطَّاغُوتِ وَإسْتَمسَكتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
تَحَصّنْتُ بِشَهَادةِ أنْ لاَ إلَهَ إلاَ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ،وأحرَزْتٌ نَفْسِيَ وَحَصّنْتَهَا بِاللهِ رَبِّي،وَحُجِبتُ مِنْ َأمَامَيَ وَأَطرَافِيَ وَشَعري وَبَشَرى بِاللهِ الْوَاْحِدُ الْقَهّارُ،وَرَمَيتُ مَنْ رَمَاني بِسوءٍ بألفِ ألفِ لاَحَوْلَ وَلاَُقُوَّةَ إلاَبِاللهِ العَلى العَظِيم الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيم إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً
قَالَ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ فَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنطِقُونَ إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَتحَصّنْتُ بِاللهِ تَحْصِينَاً وَتَوَكَلتُ عَلىَ اللهِ تَعْظِيماً وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ,
أُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ هَذا الْكِتَابَ بِاللهِ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ مِنْ شَرِ مَا يَكُونُ بِاللََِيلِ وَالنَهَارِ وَمِنْ شَرِ مَايَلِجُ فِي الأرْضِ وَمَايَخرُجَ مِنهَا وَمَا يَنزِلُ مِنْ الْسَمَاءِ وَمَايَعرُجُ فِيهَا رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ فَلَمَّا أَلْقَواْ قَال َمُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ وَلاَحَوْلَ وَلاَ ُقُوَّةَ إلاَ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
مع تحياتي
الْْحَمدُ للهِ اَلّذِي لاَ يَنْسَي مَنْ ذَكَرَهُ وَلاَ يُخّيبَ مَنْ دَعَاهُ،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي مَنْ تَوَكَلَ عَلَيِهِ كَفَاهُ،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي مَنْ وَثّقَ بِهِ لَم يَكِلَهُ إلِى أحَدٍ سِوَاهُ،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي يَجْزِيَ بِالإحْسَانِ إحْسَاناً،وَبِالصَّبْرِِ نجَاةً،وبالسَّيِّئَاتِ عَفْوَّاً وَغُفْرَانَاً،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي يَكِشِفُ ضُرَنَا مِنْ بَعدِ كُرْبَتِنَا،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي يُفَرِجَ غَمَنَا وَيُبْعِدَ البَلاءَ عَنَا،وَالْْحَمدُ للهِ اَلّذِي هُوَ رَجَاؤْنَا حَينَ تَسُوءَ ظُنُونَنَا بِأعَمَالِنَا وَالْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً اللهُ أكْبَرُ كَبِيراً وَالْحَمْدُ للهِ كَثِيراً وَسُبْحَانَ اللهِ بُكرَةً وَأصِيلاً،وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إلاَبِاللهِ العَلى العَظِيم،آمَنتُ باللهِ العَظِيمِ وَحدَهُ وَكَفَرتُ بِالجِبتِ وَالطَّاغُوتِ وَإسْتَمسَكتُ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
تَحَصّنْتُ بِشَهَادةِ أنْ لاَ إلَهَ إلاَ اللهُ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ،وأحرَزْتٌ نَفْسِيَ وَحَصّنْتَهَا بِاللهِ رَبِّي،وَحُجِبتُ مِنْ َأمَامَيَ وَأَطرَافِيَ وَشَعري وَبَشَرى بِاللهِ الْوَاْحِدُ الْقَهّارُ،وَرَمَيتُ مَنْ رَمَاني بِسوءٍ بألفِ ألفِ لاَحَوْلَ وَلاَُقُوَّةَ إلاَبِاللهِ العَلى العَظِيم الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيم إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْراً
قَالَ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُونِ فَوَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِم بِمَا ظَلَمُوا فَهُمْ لا يَنطِقُونَ إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثاً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ادْعُواْ رَبَّكُمْ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا وَتحَصّنْتُ بِاللهِ تَحْصِينَاً وَتَوَكَلتُ عَلىَ اللهِ تَعْظِيماً وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ رَحْمَتَ اللّهِ قَرِيبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِينَ ,
أُعِيذُ نَفْسِي وَحَامِلَ هَذا الْكِتَابَ بِاللهِ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ مِنْ شَرِ مَا يَكُونُ بِاللََِيلِ وَالنَهَارِ وَمِنْ شَرِ مَايَلِجُ فِي الأرْضِ وَمَايَخرُجَ مِنهَا وَمَا يَنزِلُ مِنْ الْسَمَاءِ وَمَايَعرُجُ فِيهَا رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ فَلَمَّا أَلْقَواْ قَال َمُوسَى مَا جِئْتُم بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللّهَ لاَ يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ وَلاَحَوْلَ وَلاَ ُقُوَّةَ إلاَ بِاللهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
مع تحياتي