سترى في منامك ويكون تفكيرك في الأمر أثناء القراءة وهي قبل النوم البخور أي رائحة زكية يفضل اللبان والجاوى وكسبرة , بالنسبة لبعض الاستخدامات فالبعض يقومون بخلوة أو رياضة للاستخدام ولا تنجح بالرغم من صحة الشروط وصحة الاستخدام وتنجح مع الآخرين ولا تنجح مع الشخص نفسه .
فأقول هنا يوجد بعض الأماكن تكون بها شيئاً مثل الرصد مهما فعلت يكون النتيجة ضئيلة جداً إما أن تكون معدومة لذلك يجب عليك أن تغير المكان وتذهب إلى مكان آخر تتريض به , مثلاً شخص عنده منزل به 3 غرف فغرفة كان يعمل بها ويفعل جميع الشروط ولا يرى نتيجة .
فهنا يقوم بتغيير الغرفة ويذهب إلى غرفة أخرى تكون أفضل , مثلاً الشخص ينام في الغرفة الأولى ولا يرى أحلام ويرى أحلاماً في غرفة ثانية أو يحس براحة في النوم في غرفة معينة ولا يحس بها في غرفة أخرى وهكذا .
فأقول أيها الأفاضل يجب تغيير المكان لان يوجد أشياء مثل الرصد ليست عامر وليست شيء معروف ولكن هي شيء تحجب الروحانيات عن الشخص بحيث لا يرى ما يفعله ولمعرفة هل الغرفة تنفع للعمل الروحاني أو لا .
تقرأ بسم الله الرحمن الرحيم
وكذلك نري ابراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين تقرأ 1000 مرة, وكل 1000 مرة تقول أخبرني يا أبا سعد وأتيني في منامي في هذه الليلة وبين لي ما أريده وجاوبني يا أبا سعد عن هذا السؤال هل الغرفة تنفع لممارسة الروحانيات أم لا بحق كهيعص حمعسق الر يس ص ق ن هيا يا أبا سعد بالبيان الليلة2 .
بعد ذلك سترى في منامك إذا كانت تنفع أو لا فإذا كانت تنفع فعليك بورد النمل 21 يوم المذكور في الرياضات الخاطئة أقصد موضوع الرياضات الموجود بالمنتدى ثم بعد ذلك أقرأ أي تحصين قبل أي عمل روحاني واصرف العامر وبخر ببخورك وأبدأ في تجربة الأشياء الموثوق بصحتها وتكون خالية من شرط الرصد .
ثانياً البخور له عامل فعال في أي دعوة روحانية أو استخدام أو أي شيء البخور هذا عدني أهم من صحة الدعوة البخور عنصر أساسي في السرعة + القوة +كشف الحجاب يقظة .
هذا شيء هام في الروحانيات عموماً , بالنسبة للاستخدامات فكل شخص وله رأي مختلف
مثلاُ شخص يحب أن يكون حراً فيفعل تصاريف أي دعوة أو أبواب متفرقة ولا يريد استخداماً حتى لا يلتزم بشيء معين ويكون محروم من شيء آخر .
وأيضاَ شخص يحب الاستخدام حتى يرتاح من عذاب التصاريف ويكون مركز في شيء واحد حتى ينجح فيه ويتفوق ويحترف به فكلاهما صحيحان فكل إنسان وله حريته وكل شخص وله رأي يعتقد بأنه أفضل الآراء صحة بالنسبة له أو أفضل الآراء الذي سيقدر عليها وعلى تنفيذها براحة بال
ولكن أهم شيء في الحالتين إذا كنت ستقوم بتصاريف تأكد من صحتها قبل أن تضر نفسك لا يشترط أن يكون الضرر جسمانياً بل أغلبية الضرر الروحاني تكون نفسياً وهنا النفسي أقوى من الجسماني
لان الضرر النفسي ممكن يتسبب في قتل الإنسان وهم هنا عند الباراسيكولوجي أقوى من الإنسان لإنهم بلا جسد باعتبارهم شيء حساس جداً وبطاقتهم الكبيرة التي تعطيهم القدرة على التشكل و الانتقال لذلك ضررهم يكون كبيراً مثل فشلك في الروحانيات هذا أحد الأضرار إنك مهما فعلت لا يستجيب معك شيء بعد التأكد من صحة الشروط وصحة الغرفة إلى آخره .
فهذا ممكن أن يكون محكوم عليك بفترة تفشل معك الروحانيات وبعد هذه الفترة تستجيب معك
يوجد أشخاص يستغربون يقولون كنا نجرب ولم تستجيب معنا شيء وبعدها بفترة بدأت تستجيب ثم نفشل ثم نستجيب .
عليك أولاً أن تطلع على الحكم من المحكمة الذي يكون رئيسها الملك شمهورش كيف عليك أن تطلع الحكم .
تقرأ : بسم الله الرحمن الرحيم
وكذلك نري ابراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين 700 مرة وكل 100 تقول اللهم علمني ما لم أكن أعلم وأخبرني بما لم أحط به علماً والحمد لك لك لك لك لك لك لك يا صاحب الملك .
ثم بعد ذلك حتى يسقط الحكم إذا كان هناك حكم لإسقاطه تقول :
نحن في جاه رسول الله صلى الله عليه وسلم كل يوم 1000 مرة لمدة 7 أيام على الأقل حتى ترى في منامك لم بمعناه أن الحكم سقط ثم بعد ذلك لمعرفة ما هو سبب الحكم عليك بعد الاستجابة أي لمعرفة ما هو خطأك فتقول :
بسم الله الرحمن الرحيم
طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى 850 مرة والتوكيل هو : اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت سبحانك لا أعلم وأنت العليم فخبرني بما جهلت .