إن الطاقة الروحانية في أساسها لها نفس الفوائد للجسم الروحاني ، ولها نفس الطبيعة ولكن تصنف الطاقة حسب مصدرها كطاقة ايجابية وطاقة سلبية . ولكن كلا نوعي الطاقة الايجابية والسلبية يتمتعوا بنفس الطبيعة التي تم تعريفهم بها سابقاً . وكلا نوعي الطاقة قد يفيد الإنسان جسدياً على المدى القريب كما سبق فقد يحميه من البرد وغير ذلك ، إلا أن الطاقة السلبية لها أضرار خاصة بها أيضاً خصوصاً على المدى البعيد .
إن الطاقة الإيجابية يقصد بها أي طاقة تم اكتسابها من مصدر حلال وهنا يكون المصدر إما تلاوة القرآن والذكر والتقوى وغير ذلك ،أو طرق روحانية قرآنية تمد الإنسان بالطاقة ، أو طريقة لأحد الجن المسلمين ممن يرضون أن يسلموا الإنسان كمية معينة من الطاقة وهذا نادراً لأنه الطاقة هي غرض الجن . وكذلك بعض طرق التأمل التي بدون تلاوة لشيء ، وليس التأمل الذي قد يتضمن بعض صلوات الهنود أو أشياء كهذه . بل هو التأمل الذي لا يتضمن تلاوات فإن له طاقة ايجابية ولكنها أضعف من طاقة القرآن الكريم جداً .
أما الطاقة السلبية فيقصد بها الطاقة التي يتم اكتسابها من مصدر غير شرعي وحرام ، مثل طاقة الأبواب السفلية والطاقة الناتجة عن حضور الجن السفلي ووضعهم لها في الجسم ، او طاقة ناتجة عن أي جن غير مسلم حتى لو أرضي وليس علوي ، فإن تلك الطاقة يكون لها ضرر على الجسم على المدى البعيد وقد تسبب أمراضاً للإنسان ، وهي تسبب نحساً خاصاً ومشاكل كثيرة في حياة الإنسان بشكل ملحوظ ، ولها أضرار أكبر وأكبر بعيداً عن الجسم والمشاكل ، فهي لا تساعد الإنسان على الطاعة وتكون كالعبأ الذي يثقل كاهله .
إن الطاقة الإيجابية يقصد بها أي طاقة تم اكتسابها من مصدر حلال وهنا يكون المصدر إما تلاوة القرآن والذكر والتقوى وغير ذلك ،أو طرق روحانية قرآنية تمد الإنسان بالطاقة ، أو طريقة لأحد الجن المسلمين ممن يرضون أن يسلموا الإنسان كمية معينة من الطاقة وهذا نادراً لأنه الطاقة هي غرض الجن . وكذلك بعض طرق التأمل التي بدون تلاوة لشيء ، وليس التأمل الذي قد يتضمن بعض صلوات الهنود أو أشياء كهذه . بل هو التأمل الذي لا يتضمن تلاوات فإن له طاقة ايجابية ولكنها أضعف من طاقة القرآن الكريم جداً .
أما الطاقة السلبية فيقصد بها الطاقة التي يتم اكتسابها من مصدر غير شرعي وحرام ، مثل طاقة الأبواب السفلية والطاقة الناتجة عن حضور الجن السفلي ووضعهم لها في الجسم ، او طاقة ناتجة عن أي جن غير مسلم حتى لو أرضي وليس علوي ، فإن تلك الطاقة يكون لها ضرر على الجسم على المدى البعيد وقد تسبب أمراضاً للإنسان ، وهي تسبب نحساً خاصاً ومشاكل كثيرة في حياة الإنسان بشكل ملحوظ ، ولها أضرار أكبر وأكبر بعيداً عن الجسم والمشاكل ، فهي لا تساعد الإنسان على الطاعة وتكون كالعبأ الذي يثقل كاهله .