بسم الله الرحمن الرحيم --------------------------------------------------------------------------------
الشَّفَاعَةُ حَقٌّ وهي سُؤالُ الخَيرِ منَ الغَيْرِ لِلْغَيرِ
فيَشْفَعُ النَّبيُّونَ والعُلَماءُ العَامِلُونَ والشُّهدَاءُ والملائكةُ،
ويشفَعُ نبيُّنا لأهْلِ الكبَائرِ مِن أمَّتِه،
فَقد جَاءَ في الحَديثِ الصَّحيحِ
"شَفَاعَتِي لأَهْلِ الكبَائرِ مِن أمَّتي"
رَواهُ ابنُ حِبّانَ (الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان 8/132)،
أي غَيرُ أهْلِ الكَبَائرِ لَيْسُوا بحَاجَةٍ للشَّفَاعةِ،
وتَكُونُ لبَعْضِهم قبلَ دخولِهِمُ النّارَ ولِبَعْضٍ بَعدَ دخُولِهمْ
قَبْلَ أن تَمضِيَ المُدَّةُ التي يَسْتَحِقُّونَ بِمَعَاصِيْهِم،
ولا تكونُ للكُفَّارِ قَالَ الله تَعالى:
''وَلا يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى''
(سورة الأنبياء/28)،
وأوَّلُ شَافِعٍ يَشْفَعُ هُوَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم.
الشَّفَاعَةُ حَقٌّ وهي سُؤالُ الخَيرِ منَ الغَيْرِ لِلْغَيرِ
فيَشْفَعُ النَّبيُّونَ والعُلَماءُ العَامِلُونَ والشُّهدَاءُ والملائكةُ،
ويشفَعُ نبيُّنا لأهْلِ الكبَائرِ مِن أمَّتِه،
فَقد جَاءَ في الحَديثِ الصَّحيحِ
"شَفَاعَتِي لأَهْلِ الكبَائرِ مِن أمَّتي"
رَواهُ ابنُ حِبّانَ (الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان 8/132)،
أي غَيرُ أهْلِ الكَبَائرِ لَيْسُوا بحَاجَةٍ للشَّفَاعةِ،
وتَكُونُ لبَعْضِهم قبلَ دخولِهِمُ النّارَ ولِبَعْضٍ بَعدَ دخُولِهمْ
قَبْلَ أن تَمضِيَ المُدَّةُ التي يَسْتَحِقُّونَ بِمَعَاصِيْهِم،
ولا تكونُ للكُفَّارِ قَالَ الله تَعالى:
''وَلا يَشْفَعُونَ إِلاَّ لِمَنِ ارْتَضَى''
(سورة الأنبياء/28)،
وأوَّلُ شَافِعٍ يَشْفَعُ هُوَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم.