أعلم أيها الطالب إن سلسلة الطاقة بين شخص وآخر أو بين شيخ وتلميذه تنشأ حينما يعمل التلميذ بأبواب وهج الظلام مثلاً فإن الطاقة تمدك وكذلك يكون هناك نسبة منها لمن أعطاك الباب أو لمن واصله لك ، وهكذا كل واحد يمد بالطاقة من أعطاه الباب الذي يعمل به والطاقة لا تفرق بين خير وشر .
فقد تعمل بباب علوي أخذته من شخص سفلي ومع ذلك يمتد طاقة من الباب العلوي إلى ذلك الشخص السفلي والعكس صحيح فالطاقة كالمال تماماً قد يعطيها الشرير إلى الشخص محب الخير والعكس صحيح كذلك وتكون نافعة للاثنين فكل واحد قد يستخدمه لأغراضه المختلفة عن الأخر ، ولكن إن امتدت طاقة علوية من باب علوي لشخص سفلي فإنها لا تظل معه طويلاً بسبب أفعاله ومعاصيه كما سبق شرح ذلك ، والعكس صحيح أيضاً فلو شخص علوي ويحب الطاعة ولكنه سبق أن أعطى باباً سفلياً لشخص ما وقد عمل هذا الشخص بالباب السفلي فإذا امتدت الطاقة السلبية إلى الشخص العلوي فإنها تضايقه وتكون عبئاً عليه ولا تلبث أن تضيع مع الأذكار والعبادات والطرق العلوية كأنها مرض أو عبأ أو ثقل قد هبط على الجسم .
فقد تعمل بباب علوي أخذته من شخص سفلي ومع ذلك يمتد طاقة من الباب العلوي إلى ذلك الشخص السفلي والعكس صحيح فالطاقة كالمال تماماً قد يعطيها الشرير إلى الشخص محب الخير والعكس صحيح كذلك وتكون نافعة للاثنين فكل واحد قد يستخدمه لأغراضه المختلفة عن الأخر ، ولكن إن امتدت طاقة علوية من باب علوي لشخص سفلي فإنها لا تظل معه طويلاً بسبب أفعاله ومعاصيه كما سبق شرح ذلك ، والعكس صحيح أيضاً فلو شخص علوي ويحب الطاعة ولكنه سبق أن أعطى باباً سفلياً لشخص ما وقد عمل هذا الشخص بالباب السفلي فإذا امتدت الطاقة السلبية إلى الشخص العلوي فإنها تضايقه وتكون عبئاً عليه ولا تلبث أن تضيع مع الأذكار والعبادات والطرق العلوية كأنها مرض أو عبأ أو ثقل قد هبط على الجسم .