شيخي الكريم و الله حالنا كارثة لا اعلم اذا كان هناك حل .عائلتي تفرقت و حالنا يبكي القاسي.ساعدوني اريد انقاد العائلة. والدي واختي الصغيرة منذ 10 سنوات في ايطاليا و مع الازمة لم يعد لهم عمل هنا قررو منذ ثلاث سنوات الرحيل الى فرنسا للعمل و لكن المصيبة كانت اكبر لا عمل لا اوراق و الحال يزداد في التازم و لا واحد فيهم فرج عليه. و الصيبة ضيعو ا اوراق ايطاليا و في فرنسا كلما يروح ابي ياجلون التاريخ ليوم اخر.امي اليوم معها سكر و اختي في 26 سنة صار معها ضغط و الله عايشين هلى رحمة الاصدقاء و الاحباب و لاكن الى متى. و احنا في البلاد حالنا نشكوه للخالق و الحمد لله. الله يجازيكم بالف خير مساعدة لوجه الله.شكرا
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
X
ارجوكم هل من مساعد الله يرحم والديكم
أسئلة وطلبات الأعضاء الخاصة والعامة
-
وٍعٌليٌكم اْلسلاْم وٍرٍحمة اُْلُله وٍبرٍكاْته
اختي سعاد سأعطيك أبواب تستخدميها حتى يدخل الدكتور ويعطيك الفائدة الجذرية
وتتم قرأة الآيات هذة بنية جمع ولم الأسرة وعدد قرأة الآيات من العدد 7 ومضاعفاته
ووقت القرآءة في اي وقت ويستحب بعد صلاة ركعتين لله بنية قضاء الحاجة او بعد الفروض
قال تعالى: ﴿هَذَا يَوْمُ الْفَصْلِ جَمَعْنَاكُمْ وَالْأَوَّلِينَ (38)﴾
(سورة المرسلات)
فأحياناً الإنسان يفقد حاجة او يطلب حاجة تجمعة مع احد فيقول: اللهمَّ يا جامع الناس ليوم لا ريب فيه اجمع بيني وبين حاجتي.. فيلتقي بحاجته ويجدها.
ولقد ورد هذا الاسم في القرآن الكريم قال تعالى:
﴿رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ (9)﴾
(سورة آل عمران)
وفي سورة الكهف قال تعالى:
﴿وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعاً (99)﴾
(سورة الكهف)
وفي سورة سبأ قال تعالى:
﴿قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ (26)﴾
وهناك أيضاً آيات كثيرة لكن نكتفي بهذه
هذا عمل اسم الجامع.
" هو الله الجامع قلوب أوليائه إلى شهود تقديره ليتخلَّصوا من أسباب التفرقة فيطيب عيشهم لأنَّهم لا يرون الوسائط ولا ينظرون إلى الحادثات إلا بعين التقدير ".
وقيل: "الجامع سبحانه هو الذي جمع بين الكثيف واللطيف، جمع بين قلوب المؤمنين، ألَّف بين أرواح المحبِّين، هو الذي جمع في الإنسان روحاً من نور وجسماً من ظُلمة، ونفساً أمَّارةً وعقلاً مستضيئاً "
وأخيرًا فإنّ من آداب العبد مع هذا الاسم كما قال الإمام الغزالي.. أن تجمع بين الآداب الظاهرة في الجوارح، وبين الحقائق الباطنة في القلوب، فمن كمُلت معرفته، وحسُنت سيرته فهو الجامع.
اللهم صلِّ وسلم على نبيّنـا محمّدخيرُ الكلام ما قلّ ودل
- للأعلى
تعليق