بسم الله الرحمن الرحيم
من أعظم أبواب الفرج الواسعة ,,,وأقرب الطرقات النافعة هي ذكر الله سبحانه وتعالي ...وهو سبيل توجه التجليات نحو القلوب ..
فلا وجود لمن أراد أن يكون روحانيآ في طريقه ,,,إلا بفضل ذكر الله
والمريد لا يصيبه هم ،،ولاغم ,,ولا حزن إلا بسبب غفلته عن ذكر الله .
ولو اشتغل بذكر الله لدام فرحه وقرَت عينه
إذا الذكر مفتاح السرور ...كما أن الغفلة مفتاح الحزن والكدر .
]وقد قال تعالي :
(والذاكرين الله كثيرآ والذاكرات أعدَ لهم مغفرة وأجرآ عظيمــآ )
وأخرج البخاري ومسلم في الصحيح ،
قال رسول الله (صلي الله عليه وسلم )
:{ يقول الله تعالي : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ،ذكرته في نفسي ،وإن ذكرني في ملاْ ،ذ كرته في ملاْ خير منهم }
وأخرج الامام مسلم في صحيحه : أن رسول الله (صلي الله عليه وسلم )
قال : سبق المفردون ...قالوا : وما المفردون ؟؟ قال : الذاكرون الله كثيرآ والذاكرات .
وسئل الواسطي (رضي الله عنه ) عن الذكر؟ فقال : الخروج من ميدان الغفلة ..إلي فضاء المشاهدة ..علي غلبة الخوف وشدة الحب .
وقال بعضهم : الذكر بالله ركن قوي في طريق الحق سبحانه بل هو العمدة في هذا الطريق ولايصل أحد إلي الله تعالي إلا بدوام الذكر له
فوائد الذكر وثمراته :
/ أن الذكر يطرد الشيطان ويقمعه
/ إنه يرضي الرحمن عز وجل .
/أنه يزيل الهم والغم عن القلب .
/ أنه يجلب للقلب الفرح والسرور .
/ أنه يقوي القلب والبدن .
/ أنه ينور الوجه
/ أنه يجلب الرزق للذاكر .
/ أنه يكسو الذاكر المهابة وجلاء القلب والحلاوة في الروح والنظرة .
/ أنه يورث محبة الرب عز وجل .
/ أنه يورث القرب من الله تعا لي ..وعلي قدر ذكر العبد لله عز وجل يكون قربه منه .
/ أنه يورث الإنابة ,,وهي الرجوع رإلي الله .
/أنه يفتح أبواب المعرفة العظيمة .
/ أنه يورثه ذكر الله تعالي له ، لقوله تعالي (فأذكروني أذكركم )
/ إنه يحيي القلب ..وهو قوت الروح ..فيجلي القلب من الصدأ
/ أنه يحط من الخطايا ، ويذهبها
/ أنه يزيل الوحشة بين العبد وربه تعالي .
/ أنه منج من عذاب الله تعالي ,,وسبب في غشيان الرحمة وإسباغها علي العبد
/أن الاشتغال به سبب لعطاء الله تعالي للذاكر ..أفضل مما يعطي به السائلين .
/ أنه غراس الحنة .
/ أن دوام الذكر لله تعالي ، يوجب الامان من النسيان ، الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده .
/ أن الذكر نور الذاكر في الدنيا ,,,ونوره في قبره .
/ أن الذكر يعدل عتق الرقاب ..ونفقة الاموال .
/ أنه رأس الشكر ..فمن لم يذكر الله تعالي لم يشكره .
/ أنه يوجب صلاة الله تعالي وملائكته علي الذاكر .
/ أن الله تعالي يباهي بالذاكرين ,,ملائكته .
/ أن الذكر يبعث قوة ونشاطآ في الجسم.
/ أن الملائكة لتستغفر للذاكر ..كما تستغفر للتائب
/ أن دوام الذكر في البيت ، والحضر ، والسفر ، تكثير لشهود العبد يوم القيامة .
/ أنه يكسب الوجه نظرة في الدنيا ..ونورآ في الاخرة .
/ أن العبد إذا عرف الله تعالي في الرخاء بالذكر ,,,عرفه الله تعالي في الشدة
نسأل الله أن يجعلنا من الذين إذا ذُكر الله
، وجلت قلوبهم ، واستعانوا بحبه علي طاعته ..ولزموا ذكره محبة في عبادته
من أعظم أبواب الفرج الواسعة ,,,وأقرب الطرقات النافعة هي ذكر الله سبحانه وتعالي ...وهو سبيل توجه التجليات نحو القلوب ..
فلا وجود لمن أراد أن يكون روحانيآ في طريقه ,,,إلا بفضل ذكر الله
والمريد لا يصيبه هم ،،ولاغم ,,ولا حزن إلا بسبب غفلته عن ذكر الله .
ولو اشتغل بذكر الله لدام فرحه وقرَت عينه
إذا الذكر مفتاح السرور ...كما أن الغفلة مفتاح الحزن والكدر .
]وقد قال تعالي :
(والذاكرين الله كثيرآ والذاكرات أعدَ لهم مغفرة وأجرآ عظيمــآ )
وأخرج البخاري ومسلم في الصحيح ،
قال رسول الله (صلي الله عليه وسلم )
:{ يقول الله تعالي : أنا عند ظن عبدي بي ، وأنا معه إذا ذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ،ذكرته في نفسي ،وإن ذكرني في ملاْ ،ذ كرته في ملاْ خير منهم }
وأخرج الامام مسلم في صحيحه : أن رسول الله (صلي الله عليه وسلم )
قال : سبق المفردون ...قالوا : وما المفردون ؟؟ قال : الذاكرون الله كثيرآ والذاكرات .
وسئل الواسطي (رضي الله عنه ) عن الذكر؟ فقال : الخروج من ميدان الغفلة ..إلي فضاء المشاهدة ..علي غلبة الخوف وشدة الحب .
وقال بعضهم : الذكر بالله ركن قوي في طريق الحق سبحانه بل هو العمدة في هذا الطريق ولايصل أحد إلي الله تعالي إلا بدوام الذكر له
فوائد الذكر وثمراته :
/ أن الذكر يطرد الشيطان ويقمعه
/ إنه يرضي الرحمن عز وجل .
/أنه يزيل الهم والغم عن القلب .
/ أنه يجلب للقلب الفرح والسرور .
/ أنه يقوي القلب والبدن .
/ أنه ينور الوجه
/ أنه يجلب الرزق للذاكر .
/ أنه يكسو الذاكر المهابة وجلاء القلب والحلاوة في الروح والنظرة .
/ أنه يورث محبة الرب عز وجل .
/ أنه يورث القرب من الله تعا لي ..وعلي قدر ذكر العبد لله عز وجل يكون قربه منه .
/ أنه يورث الإنابة ,,وهي الرجوع رإلي الله .
/أنه يفتح أبواب المعرفة العظيمة .
/ أنه يورثه ذكر الله تعالي له ، لقوله تعالي (فأذكروني أذكركم )
/ إنه يحيي القلب ..وهو قوت الروح ..فيجلي القلب من الصدأ
/ أنه يحط من الخطايا ، ويذهبها
/ أنه يزيل الوحشة بين العبد وربه تعالي .
/ أنه منج من عذاب الله تعالي ,,وسبب في غشيان الرحمة وإسباغها علي العبد
/أن الاشتغال به سبب لعطاء الله تعالي للذاكر ..أفضل مما يعطي به السائلين .
/ أنه غراس الحنة .
/ أن دوام الذكر لله تعالي ، يوجب الامان من النسيان ، الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده .
/ أن الذكر نور الذاكر في الدنيا ,,,ونوره في قبره .
/ أن الذكر يعدل عتق الرقاب ..ونفقة الاموال .
/ أنه رأس الشكر ..فمن لم يذكر الله تعالي لم يشكره .
/ أنه يوجب صلاة الله تعالي وملائكته علي الذاكر .
/ أن الله تعالي يباهي بالذاكرين ,,ملائكته .
/ أن الذكر يبعث قوة ونشاطآ في الجسم.
/ أن الملائكة لتستغفر للذاكر ..كما تستغفر للتائب
/ أن دوام الذكر في البيت ، والحضر ، والسفر ، تكثير لشهود العبد يوم القيامة .
/ أنه يكسب الوجه نظرة في الدنيا ..ونورآ في الاخرة .
/ أن العبد إذا عرف الله تعالي في الرخاء بالذكر ,,,عرفه الله تعالي في الشدة
نسأل الله أن يجعلنا من الذين إذا ذُكر الله
، وجلت قلوبهم ، واستعانوا بحبه علي طاعته ..ولزموا ذكره محبة في عبادته