جاء الى محل الدجاج رجل ومعه دجاجة مذبوحة كي يقطّع الدجاجة , ويخليها
فقال له صاحب محل الدجاج : ارجع بعد ربع ساعة وستجد الدجاجة جاهزة
قال صاحب الدجاجة : اتفقنا
فمر قاضى المدينة على صاحب محل
الدجاج وقال له : أعطني دجاج
قال صاحب الدجاج : والله ما عندى الا هذى الدجاجة وهى لرجل يرجع ياخذها
قال القاضى : أعطني اياها واذا جاك صاحبها قول له الدجاجه طارت ....ماذا فعل ... لنكمل ...
قال راعى الدجاج : ما ينفعش ؟؟ هو جايبها مذبوحة كيف أقول له طارت ؟؟؟
قال القاضى : أسمع ما أقول وقل له كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك
قال صاحب محل الدجاج : الله يستر
جاء صاحب الدجاجة عند صاحب الدجاج وقال له فين دجاجتى ما خلصت
قال صاحب محل الدجاج : والله دجاجتك طارت
قال صاحب الدجاجة : كيف؟؟؟ صاحى انت... أنا جايبها مذبوحة, و دار بينهم شد في الكلام وشجار
فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي حتى يحكم بينا وهناك يطلع الحق.
فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتقاتلون واحد مسلم والثاني يهودي
فأراد _صاحب محل الدجاج_ أن يفرق بينهم ولكن إصبعه دخل في عين اليهودي ففقعها تجمع الناس ومسكوا بصاحب محل الدجاج وقالوا هذا اللي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين فوق رأسه فجرّوه للمحكمة عند القاضي وعندما قربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب جروا وراءه .... لكنه دخل في مسجد فدخلوا وراءه صعد فوق المنارة فلحقوا به ... فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الدجاج عليه جاء أبن الشايب و رأى أبوه ميت فلحق صاحب محل الدجاج ومسكه هو وباقي الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما رآه القاضي ضحك مفكرا بسالفة الدجاجة ولم يدري أن عليه ثلاث قضايا.
1) سرقة الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3 ) قتل الشايب
عندما علم القاضي أمسك راسه و جلس يفكر القاضي ... قال خلونا ناخذ القضايا وحدة بوحدة
المهم نادى القاضي أولاً على صاحب الدجاجة
قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الدجاج
قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميتة ويقووووول إنها طاااارت كيف يحدث هذا يا سيادة القاضى؟؟
قال القاضي : هل تؤمن بالله
قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله
قال له القاضي : (يحيي العظام وهى رميم) قم فمالك شيء
فذهب صاحب الدجاجه
جيبوا المدعي الثاني
فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينه صاحب محل الدجاج و أريد أن أفقع عينه مثل ما فعل بي , فجلس القاضي يفكر ثم
قال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى (نفقع عينك الثانية حتى تفقع عين وحدة للمسلم
فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ماعادت اريد شي منه
فقال القاضي : أعطونا القضية الثالثة
جاء إبن الرجل العجوز اللي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل قفز على أبوى وقتله
ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة و تطلع أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الدجاج
فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمينا أو يسار يمكن أموت أنا
قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي ، أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار؟
هناك دائما من يستطيع اخراجك مثل الشعرة من العجين إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي
( فويل لقاضي الارض من قاضي السماء )
فقال له صاحب محل الدجاج : ارجع بعد ربع ساعة وستجد الدجاجة جاهزة
قال صاحب الدجاجة : اتفقنا
فمر قاضى المدينة على صاحب محل
الدجاج وقال له : أعطني دجاج
قال صاحب الدجاج : والله ما عندى الا هذى الدجاجة وهى لرجل يرجع ياخذها
قال القاضى : أعطني اياها واذا جاك صاحبها قول له الدجاجه طارت ....ماذا فعل ... لنكمل ...
قال راعى الدجاج : ما ينفعش ؟؟ هو جايبها مذبوحة كيف أقول له طارت ؟؟؟
قال القاضى : أسمع ما أقول وقل له كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك
قال صاحب محل الدجاج : الله يستر
جاء صاحب الدجاجة عند صاحب الدجاج وقال له فين دجاجتى ما خلصت
قال صاحب محل الدجاج : والله دجاجتك طارت
قال صاحب الدجاجة : كيف؟؟؟ صاحى انت... أنا جايبها مذبوحة, و دار بينهم شد في الكلام وشجار
فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي حتى يحكم بينا وهناك يطلع الحق.
فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتقاتلون واحد مسلم والثاني يهودي
فأراد _صاحب محل الدجاج_ أن يفرق بينهم ولكن إصبعه دخل في عين اليهودي ففقعها تجمع الناس ومسكوا بصاحب محل الدجاج وقالوا هذا اللي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين فوق رأسه فجرّوه للمحكمة عند القاضي وعندما قربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب جروا وراءه .... لكنه دخل في مسجد فدخلوا وراءه صعد فوق المنارة فلحقوا به ... فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الدجاج عليه جاء أبن الشايب و رأى أبوه ميت فلحق صاحب محل الدجاج ومسكه هو وباقي الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما رآه القاضي ضحك مفكرا بسالفة الدجاجة ولم يدري أن عليه ثلاث قضايا.
1) سرقة الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3 ) قتل الشايب
عندما علم القاضي أمسك راسه و جلس يفكر القاضي ... قال خلونا ناخذ القضايا وحدة بوحدة
المهم نادى القاضي أولاً على صاحب الدجاجة
قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الدجاج
قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميتة ويقووووول إنها طاااارت كيف يحدث هذا يا سيادة القاضى؟؟
قال القاضي : هل تؤمن بالله
قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله
قال له القاضي : (يحيي العظام وهى رميم) قم فمالك شيء
فذهب صاحب الدجاجه
جيبوا المدعي الثاني
فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينه صاحب محل الدجاج و أريد أن أفقع عينه مثل ما فعل بي , فجلس القاضي يفكر ثم
قال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى (نفقع عينك الثانية حتى تفقع عين وحدة للمسلم
فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ماعادت اريد شي منه
فقال القاضي : أعطونا القضية الثالثة
جاء إبن الرجل العجوز اللي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل قفز على أبوى وقتله
ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة و تطلع أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الدجاج
فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمينا أو يسار يمكن أموت أنا
قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي ، أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار؟
هناك دائما من يستطيع اخراجك مثل الشعرة من العجين إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي
( فويل لقاضي الارض من قاضي السماء )