تحضر مقداراً من الحطب وذلك بأن تقطع بعض الأغصان والأوراق من شجرة م وتجلب معك في يوم الأحد من الأسبوع على أن تنوي أنك تأخذ ذلك الحطب للمحبة
ثم تكسر هذه الأغصان إلى قطع صغيرة وتلقيها في ظل بارد ريثما تجف بحيث لا تصل إليها أشعة الشمس مطلقاً فإذا جف وصار حطباً يابساً وكان يوم الأحد أو الخميس من الأسبوع تضع تلك القطع الصغيرة من الحطب في وعاء طيني وتقرأ الآية مئة مرة التي سأذكرها وأنت على وضوء وتنفخ بها على تلك القطع من الحطب ثم تحرقها حتى تستحيل رماداً فتكرر هاهنا قراءة الآية على الرماد مئة مرة أيضاً وأنت على وضوء وتنفخ بذلك على الرماد ثم لابد لك أن تحتفظ بذلك الرماد لديك فمن أردت أن تشغفه بحبك أو توقعه في شراك الحب ليكون مولهاً لا يقر له قرار فلا عليك إلا أن تأخذ مقداراً قليلاً جداً من ذلك الرماد وتخلطه بنوع من الحلوى وتطعمه المقصود والمطلوب بنفسك وسيكون إن شاء الله تعالى مطيعاً لك لا يقر له قرار وإذا ما أطعم الزوج زوجته أو العكس من ذلك الخليط فسوف يؤثر ذلك تأثيراً عميقاً وكبيراً في المحبة والمودة وزيادة الألفة بينهما والآية هي :
{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ}
تقبلوا تحية
أخوكم
الدكتور أبو الحارث
ثم تكسر هذه الأغصان إلى قطع صغيرة وتلقيها في ظل بارد ريثما تجف بحيث لا تصل إليها أشعة الشمس مطلقاً فإذا جف وصار حطباً يابساً وكان يوم الأحد أو الخميس من الأسبوع تضع تلك القطع الصغيرة من الحطب في وعاء طيني وتقرأ الآية مئة مرة التي سأذكرها وأنت على وضوء وتنفخ بها على تلك القطع من الحطب ثم تحرقها حتى تستحيل رماداً فتكرر هاهنا قراءة الآية على الرماد مئة مرة أيضاً وأنت على وضوء وتنفخ بذلك على الرماد ثم لابد لك أن تحتفظ بذلك الرماد لديك فمن أردت أن تشغفه بحبك أو توقعه في شراك الحب ليكون مولهاً لا يقر له قرار فلا عليك إلا أن تأخذ مقداراً قليلاً جداً من ذلك الرماد وتخلطه بنوع من الحلوى وتطعمه المقصود والمطلوب بنفسك وسيكون إن شاء الله تعالى مطيعاً لك لا يقر له قرار وإذا ما أطعم الزوج زوجته أو العكس من ذلك الخليط فسوف يؤثر ذلك تأثيراً عميقاً وكبيراً في المحبة والمودة وزيادة الألفة بينهما والآية هي :
{وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلاَئِكَةِ اسْجُدُواْ لآدَمَ فَسَجَدُواْ إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى وَاسْتَكْبَرَ وَكَانَ مِنَ الْكَافِرِينَ}
تقبلوا تحية
أخوكم
الدكتور أبو الحارث