_ من الأسباب المؤدية للإصابة بكثرة النعاس والنوم حدوث اضطراب في إفرازات الغدة الدرقية للهرمونات الصادرة منها وقلة إفرازها بشكل كبير جداً تجعل المصاب بها يشعر بالحاجة الدائمة للمزيد من النوم والكسل .
_ تعد الإصابة بما يسمى ( الناركولبسي ) من أسباب الإصابة بكثرة النوم فله تأثيرات كبيرة نشاط الجسم وطاقته .
_ إن حدوث بعض الإضطرابات و التغيرات في إفرازات الهرمونات عند تمام مرحلة البلوغ للجنسين ، تعد من الأسباب المؤدية للإصابة بالنعاس و كثرة النوم
_ الكسل الشديد و عدم القيام بأي نشاط يؤدي إلى التسبب بالإصابة بكثرة النوم واللجوء دوماً إلى الفراش من شدة النعاس
_ إن الإصابة بزيادة نسبة الكالسيوم في الدم والزيادة أيضاً في نسبة الصوديوم أو قلته تعتبر من أسباب الإصابة بكثرة النوم .
_ المداومة على تناول بعض الادوية المحتوية في تركيبها على نسبة عالية من المهدئات والمواد المنومة
_ إن حدوث خلل في الساعات المحددة للنوم كالسهر الكثير في ساعات الليل والنوم في ساعات النهار و من ثم عدم الإلتزام بنظام معين لأوقات النوم واليقظة تسبب الإصابة بالحاجة الدائمة إلى الراحة و كثرة النوم
_ الإضطرابات النفسية و الإصابة بالاكتئاب تعد من الأسباب المؤدية للإصابة بكثرة النوم ، إذ يعتبرونه مهرباً و ملجئاً لهم للراحة و النسيان
_ الأرق الشديد و عدم النوم ساعات كافية في الليل والتفكير الشديد و زيادة المشاكل و الهموم كلها تعد أسباب مؤدية للإصابة بكثرة النوم
_ إن التعرض لتقلبات الأحوال الجوية من حرارة إلى برودة قاسية أو بالعكس أيضاً نعتبرها سبباً في حدوث الإصابة بكثرة النوم ، و يعد فصل الشتاء سبباً رئيسياً للجوء الكثيرين فيه إلى النوم الكثير
_ التعب و الإرهاق الشديدين يعدان من الأسباب المهمة المؤدية إلى الإصابة بكثرة النوم .
_ من الأسباب أيضاً المؤدية إلى الإصابة بكثرة النوم تناول المنبهات كالشاي و القهوة والتدخين بشكل كبير جداً
_ تناول الأغذية بصورة كبيرة جداً أيضاً تسبب الشعور بالنعاس و الحاجة إلى النوم الكثير .
_ إن من يعاني من الإصابة بمرض الكبد الوبائي و أمراض القلب واضطرابه و مرض الكلى يشعر دوماً بحاجة ماسة للنوم الكثير لما تسببه هذه الأمراض من كسل وخمول في كافة أعضاء الجسم