كان هناك سيده عجوز علي فراش الموت فاوصت ابنها الوحيد وقالت له خذ هذه الورقه احتفظ بها واي بنت تراها في اي مكان اعطيها الورقه واجعلها تقراها ولكن انت ممنوع عليك ان تقرا محتوي هه الورقه الا اذا شعرت بانك علي وشك الموت في هذه الحاله مسموح لك فقط قراه هذه الورقه واومي الابن براسه موافقا ملبيا رغبه امه لانها علي فراش الموت واخذ الورقه ووضعها في جيب قميصه
وبعد عده ايام توفت الام واعطي للابن الورقه لاول بنت قابلها وعندما قرات الورقه صرخت بطريقه هستيريه واتهمته بانعدام الضمير هل تعرف ماا كتبت الام في هه الورقه لن تتخيل ما الذي حد بعد ذلك شي لايصدقه عقل هل تعرف ماذا كتبت امه في الورقه
فخرج في صباح اليوم التالي وذهب الي مطعم كان يتردد عليه كثيرا فجائت له الجرسونه فطلب قهوته الصباحيه وعندما احرتها اليه اعطاها هه الرساله لقراتها فصرخت عليه الفتاه وسبته واتهمته بانعدام ضميره وذهبت الي صاحب المكان فقام بطرده فورا وقد تعجب من ذلك
فتعكر يومه فهو لا يدري ولم يفعل أو يقل شيئاً ، فأخذ يقول لنفسه لماذا فعلت الفتاة كل هذا ، وهو لا يقدر على قراءة الورقة ، فعزى نفسه بأنه أكيد تلك الجرسونة غير طبيعية أو مجنونة أو شئ من هذا القبيل
فأخذ يسير في الشوارع بلا هدف حتى وجد نفسه أمام مدينة ملاهي ، فدخل تلك الملاهي لكي يضيع وقته فذهب إلى اللعبة التي كان يلعبها منذ طفولته وهي العربات المتصادمة فكان الزحام شديداً في مدينة الملاهي ولم يجد إلا عربة فارغة
فأخذ يحدق وينظر إلى العربتين بعينيه حتى لمحته إحدى الفتيات ، فقالت له ، تعالى إركب معي في عربيتي ، فاستجاب لها وركب معها ، ولعبوا سوياً ، وكان سعيداً جداً ، وبعد انتهاء اللعبة عزمته الفتاة على مشروب مثلج فكان أن يطير من السعادة ، ثم تذكر الورقة التي أوصته بها امه ، فقال هذه ليست مثل الجرسونة فسوف أريها تلك الورقة .
وبمجرد أن رأت الفتاة الورقة صارت هي تصرخ أيضاً وتسب وتلعن وتصفه بإنعدام الضمير مثلما وصفته الجرسونة.
فذهل الشاب من الفتاة للمرة الثانية على التوالي ، وكاد فضوله أن يقتله ويريد أن يقرأ مافي الرسالة ، ولكنه تذكر تحذير أمه له ، فأمضى في طريقة إلى المنزل ، ومر في الطريق على مطعم ، فدخل إلى المطعم وطلب العشاء ، وتناول طعامه وغادر ،إلى منزله ، ثم في منتصف الليل استيقظ على الام رهيبة في المعدة من هذا الطعام الذي أكله في المطعم ، فذهب إلى المستشفى ، وقاموا بإجرا عملية غسيل معدة له ، وبعد انتهاء العملية واثناء نومه على سرير المستشفى ،ظهرت امامه ممرضه ، فقال في نفسه أنا مريض وتلك ممرضة ولابد أنها ستشفق عليا ، ولن تفعل مثل الفتيات السابقات ، فقامت الممرضة بنفس الذي فعلته الفتاتان السابقتان من صراخ ، ولعن للشاب ، ووصفته بإنعدام الضمير ، فأصبح حيران هذا الشاب ، ويتسائل هل كل الفتيات اصبحن مجانين ، لن اصبح في التلك البلدة يوماً واحداً وخرج من المستشفى وذهب إلى المنزل ، وأعد شنطة السفر وسافر إلى المطار فرأى أمامه مضيفة الطيران ، وهي تحضر له العصير فأراها تلك الورقة ،فمجرد مارأت الورقة اخذت تصرخ ايضاً بعكس ماكان يتوقع انها مضيفة ومن طبقة اخرى غير طبقة الفتيات السابقات.
فقامت المضيفة بالجوء إلى مساعد الطيار وحكت له الموضوع فقام بالذهاب إلى الشاب ، وقال له أنهم سيلقونه من الطائرة.
فانهار الرجل وكاد أن يبكي ثم قال لهم ، حسناً ارموني من الطائرة ولكن يجب أن تعرف أن تلك الورقة هي وصية امي ولا اعرف مابها ، انا فقط انفذ وصية امي ، ولي طلب قبل ان تنفذوا حكمكم ، فسألوه ماهو طلبك ، فقال قبل ان ترموني اريد أن اقرأ محتوى تلك الورقة لأن امي أوصتني أن اقرأها قبل أن اموت ، وبالطبع عندما ترموني من الطائرة سأموت.
ففتحوا باب الطائرة والشاب واقف على الباب والهواء يضرب في وجهه وهم على وشك دفعه للسقوط من الطائرة فقام بفتح الورقة .
وقرا ما فيها وجد عبارة لا تقربوا الزنا فعرف لماذا كانت الفتيات تصرخ
وبعد عده ايام توفت الام واعطي للابن الورقه لاول بنت قابلها وعندما قرات الورقه صرخت بطريقه هستيريه واتهمته بانعدام الضمير هل تعرف ماا كتبت الام في هه الورقه لن تتخيل ما الذي حد بعد ذلك شي لايصدقه عقل هل تعرف ماذا كتبت امه في الورقه
فخرج في صباح اليوم التالي وذهب الي مطعم كان يتردد عليه كثيرا فجائت له الجرسونه فطلب قهوته الصباحيه وعندما احرتها اليه اعطاها هه الرساله لقراتها فصرخت عليه الفتاه وسبته واتهمته بانعدام ضميره وذهبت الي صاحب المكان فقام بطرده فورا وقد تعجب من ذلك
فتعكر يومه فهو لا يدري ولم يفعل أو يقل شيئاً ، فأخذ يقول لنفسه لماذا فعلت الفتاة كل هذا ، وهو لا يقدر على قراءة الورقة ، فعزى نفسه بأنه أكيد تلك الجرسونة غير طبيعية أو مجنونة أو شئ من هذا القبيل
فأخذ يسير في الشوارع بلا هدف حتى وجد نفسه أمام مدينة ملاهي ، فدخل تلك الملاهي لكي يضيع وقته فذهب إلى اللعبة التي كان يلعبها منذ طفولته وهي العربات المتصادمة فكان الزحام شديداً في مدينة الملاهي ولم يجد إلا عربة فارغة
فأخذ يحدق وينظر إلى العربتين بعينيه حتى لمحته إحدى الفتيات ، فقالت له ، تعالى إركب معي في عربيتي ، فاستجاب لها وركب معها ، ولعبوا سوياً ، وكان سعيداً جداً ، وبعد انتهاء اللعبة عزمته الفتاة على مشروب مثلج فكان أن يطير من السعادة ، ثم تذكر الورقة التي أوصته بها امه ، فقال هذه ليست مثل الجرسونة فسوف أريها تلك الورقة .
وبمجرد أن رأت الفتاة الورقة صارت هي تصرخ أيضاً وتسب وتلعن وتصفه بإنعدام الضمير مثلما وصفته الجرسونة.
فذهل الشاب من الفتاة للمرة الثانية على التوالي ، وكاد فضوله أن يقتله ويريد أن يقرأ مافي الرسالة ، ولكنه تذكر تحذير أمه له ، فأمضى في طريقة إلى المنزل ، ومر في الطريق على مطعم ، فدخل إلى المطعم وطلب العشاء ، وتناول طعامه وغادر ،إلى منزله ، ثم في منتصف الليل استيقظ على الام رهيبة في المعدة من هذا الطعام الذي أكله في المطعم ، فذهب إلى المستشفى ، وقاموا بإجرا عملية غسيل معدة له ، وبعد انتهاء العملية واثناء نومه على سرير المستشفى ،ظهرت امامه ممرضه ، فقال في نفسه أنا مريض وتلك ممرضة ولابد أنها ستشفق عليا ، ولن تفعل مثل الفتيات السابقات ، فقامت الممرضة بنفس الذي فعلته الفتاتان السابقتان من صراخ ، ولعن للشاب ، ووصفته بإنعدام الضمير ، فأصبح حيران هذا الشاب ، ويتسائل هل كل الفتيات اصبحن مجانين ، لن اصبح في التلك البلدة يوماً واحداً وخرج من المستشفى وذهب إلى المنزل ، وأعد شنطة السفر وسافر إلى المطار فرأى أمامه مضيفة الطيران ، وهي تحضر له العصير فأراها تلك الورقة ،فمجرد مارأت الورقة اخذت تصرخ ايضاً بعكس ماكان يتوقع انها مضيفة ومن طبقة اخرى غير طبقة الفتيات السابقات.
فقامت المضيفة بالجوء إلى مساعد الطيار وحكت له الموضوع فقام بالذهاب إلى الشاب ، وقال له أنهم سيلقونه من الطائرة.
فانهار الرجل وكاد أن يبكي ثم قال لهم ، حسناً ارموني من الطائرة ولكن يجب أن تعرف أن تلك الورقة هي وصية امي ولا اعرف مابها ، انا فقط انفذ وصية امي ، ولي طلب قبل ان تنفذوا حكمكم ، فسألوه ماهو طلبك ، فقال قبل ان ترموني اريد أن اقرأ محتوى تلك الورقة لأن امي أوصتني أن اقرأها قبل أن اموت ، وبالطبع عندما ترموني من الطائرة سأموت.
ففتحوا باب الطائرة والشاب واقف على الباب والهواء يضرب في وجهه وهم على وشك دفعه للسقوط من الطائرة فقام بفتح الورقة .
وقرا ما فيها وجد عبارة لا تقربوا الزنا فعرف لماذا كانت الفتيات تصرخ