الوراث :
الوارث سبحانه هو الباقي بعد فناء الخلق ، وقيل الوارث لجميع الأشياء بعد فناء أهلها ،روى أنه ينادى يوم القيامة : لمن الملك اليوم ؟ فيقال : لله الواحد القهار. وهذا النداء عبارة عن حقيقة ما ينكشف للأكثرين في ذلك اليوم إذ يظنون لأنفسهم ملكا ، أما أرباب البصائر فإنهم أبدا مشاهدون لمعنى هذا النداء ، يؤمنون بأن الملك لله الواحد القهار أزلا وأبدا . ويقول الرازي ( أعلم أن ملك جميع الممكنات هو الله سبحانه وتعالى ، ولكنه بفضله جعل بعض الأشياء ملكا لبعض عباده ، فالعباد أنما ماتوا وبقى الحق سبحانه وتعالى ، فالمراد يكون وارثا)
عدده بالألف واللام ( 738 ) وبدونهما ( 707 )
خواصه :
هذا الاسم النوراني والهيكل الصمداني له خواص عجيبة وأسرار غريبة فمن أكثر من ذكره فان الله يرزقه حسن العبادة ومعرفة حق الله تعالى عليه ، ويجعله من الذين يورثون العلم والحكمة والجاه في الأرض ، وله خواص في عظيمة في تسهيل المطالب وتقريب الأمور ونيلها .
وإذا ذكره إنسان 1000 مرة وكان متحيرا وكان ذكره له بين المغرب والعشاء زالت حيرته .
ومن كان بلا ذرية وأكثر من ذكره رزقه الله الذرية وعليه أن يذكره حسب ما جاء في القرآن الكريم بقوله تعالى ( رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين )
ومن قرأه 100 مرة قبل طلوع الشمس لم يضره شيء في جسده في حياته وبعد مماته.
ومن كان يقصد منصبا أو جاها وأكثر من ذكره رزقه الله ما يبتغيه بإذن الله .
الوارث سبحانه هو الباقي بعد فناء الخلق ، وقيل الوارث لجميع الأشياء بعد فناء أهلها ،روى أنه ينادى يوم القيامة : لمن الملك اليوم ؟ فيقال : لله الواحد القهار. وهذا النداء عبارة عن حقيقة ما ينكشف للأكثرين في ذلك اليوم إذ يظنون لأنفسهم ملكا ، أما أرباب البصائر فإنهم أبدا مشاهدون لمعنى هذا النداء ، يؤمنون بأن الملك لله الواحد القهار أزلا وأبدا . ويقول الرازي ( أعلم أن ملك جميع الممكنات هو الله سبحانه وتعالى ، ولكنه بفضله جعل بعض الأشياء ملكا لبعض عباده ، فالعباد أنما ماتوا وبقى الحق سبحانه وتعالى ، فالمراد يكون وارثا)
عدده بالألف واللام ( 738 ) وبدونهما ( 707 )
خواصه :
هذا الاسم النوراني والهيكل الصمداني له خواص عجيبة وأسرار غريبة فمن أكثر من ذكره فان الله يرزقه حسن العبادة ومعرفة حق الله تعالى عليه ، ويجعله من الذين يورثون العلم والحكمة والجاه في الأرض ، وله خواص في عظيمة في تسهيل المطالب وتقريب الأمور ونيلها .
وإذا ذكره إنسان 1000 مرة وكان متحيرا وكان ذكره له بين المغرب والعشاء زالت حيرته .
ومن كان بلا ذرية وأكثر من ذكره رزقه الله الذرية وعليه أن يذكره حسب ما جاء في القرآن الكريم بقوله تعالى ( رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين )
ومن قرأه 100 مرة قبل طلوع الشمس لم يضره شيء في جسده في حياته وبعد مماته.
ومن كان يقصد منصبا أو جاها وأكثر من ذكره رزقه الله ما يبتغيه بإذن الله .