الباقي :
البقاء ضد الفناء ، والباقيات الصالحات هي كل عمل صالح ، والله الباقي الذي لا ابتداء لوجوده ، الذي لا يقبل الفناء ، هو الموصوف بالبقاء الأزلي من أبد الأبد إلى أزل الأزل ،فدوامه في الأزل هو القدم ودوامه في الأبد هو البقاء ولم يرد اسم الباقي بلفظه في القرآن الكريم ولكن مادة البقاء وردت منسوبة إلى الله تعالى ففي سورة طه ( والله خير وأبقى ) وفي سورة الرحمن ( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) ، وحظ العبد من الاسم إذا أكثر من ذكره كاشفه الله بالحقائق الباقية ، وأشهده الآثار الفانية فيفر إلى الباقي بالأشواق
عدده بالألف واللام ( 144 ) وبدونهما ( 113 )
خواصه :
هذا الاسم الجليل والسر الكريم من أكثر من ذكره فتح الله له سر البقاء في الحياة وبين الموجودات كلها ويكون مخلصا في عبادته لله تعالى .
ومن ذكره 1000 مرة فإنه يتخلص من ضره وهمه .
ومن قال 100 مرة ( ياباقي ) كانت أعماله مقبولة ، ومن استدام على ذكره بعدده بعد كل صلاة مفروضة ، يكون في مرتبة عظيمة عند الله تعالى ثم عند الناس .
ومن نقشه في طالع ثابت على قطعة ما ووضعه في مكان يخاف عليها لفساد فإنها تأمن من البلى .
ومن اتخذه ذكرا فانه يسلم من الأمراض بإذن الله ، ولا تصيبه آفة رديئة ، ولا ينال مكروه من سلطان أو ذوي شأن .
البقاء ضد الفناء ، والباقيات الصالحات هي كل عمل صالح ، والله الباقي الذي لا ابتداء لوجوده ، الذي لا يقبل الفناء ، هو الموصوف بالبقاء الأزلي من أبد الأبد إلى أزل الأزل ،فدوامه في الأزل هو القدم ودوامه في الأبد هو البقاء ولم يرد اسم الباقي بلفظه في القرآن الكريم ولكن مادة البقاء وردت منسوبة إلى الله تعالى ففي سورة طه ( والله خير وأبقى ) وفي سورة الرحمن ( ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) ، وحظ العبد من الاسم إذا أكثر من ذكره كاشفه الله بالحقائق الباقية ، وأشهده الآثار الفانية فيفر إلى الباقي بالأشواق
عدده بالألف واللام ( 144 ) وبدونهما ( 113 )
خواصه :
هذا الاسم الجليل والسر الكريم من أكثر من ذكره فتح الله له سر البقاء في الحياة وبين الموجودات كلها ويكون مخلصا في عبادته لله تعالى .
ومن ذكره 1000 مرة فإنه يتخلص من ضره وهمه .
ومن قال 100 مرة ( ياباقي ) كانت أعماله مقبولة ، ومن استدام على ذكره بعدده بعد كل صلاة مفروضة ، يكون في مرتبة عظيمة عند الله تعالى ثم عند الناس .
ومن نقشه في طالع ثابت على قطعة ما ووضعه في مكان يخاف عليها لفساد فإنها تأمن من البلى .
ومن اتخذه ذكرا فانه يسلم من الأمراض بإذن الله ، ولا تصيبه آفة رديئة ، ولا ينال مكروه من سلطان أو ذوي شأن .