النور :
تقول اللغة النور هو الضوء والسناء الذي يعين على الإبصار ، وذلك نوعان دنيوي وأخروي، والدنيوي نوعان : محسوس بعين البصيرة كنور العقل ونور القرآن الكريم ، والأخر محسوس بعين البصر ، فمن النور الإلهي قوله تعالى ( قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ) ومن النور المحسوس قوله تعالى ( هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا ) ، والنور في حق الله تعالى هو الظاهر في نفسه بوجوده الذي لا يقبل العدم ، المظهر لغيره بإخراجه من ظلمة العدم إلى نور الوجود ، هو الذي مد جميع المخلوقات بالأنوار الحسية والمعنوية ، والله عز وجل يزيد قلب المؤمن نورا على نور ، يؤيده بنور البرهان ، ثم يؤيده بنور العرفان ، والنور المطلق هو الله بل هو نور الأنوار ، ويرى بعض العارفين أن اسم النور هو اسم الله الأعظم
عدده بالألف واللام ( 287 ) وبدونهما ( 256 )
خواصه :
هذا لاسم النوراني المبارك له خواص عظيمة فذاكره ينور الله قلبه وجوارحه ويجعله هاديا مهديا ، ويكون نور الأيمان ظاهرا على وجهه وسرائره .
وري عن أهل التحقيق انه من قرأ سورة النور 7 مرات كل ليلة أو 7 جمع وقرأه بعدها الاسم المبارك ( يانور ) عدد 400 مرة يرتقي النور فيه ، ويظهر على باطنه وظاهره ويكون مهابا محبوبا مبجلا عند الخلق .
وذكر عن احد العارفين انه لو أبهم على إنسان شيء من مسائل الدنيا وذكر الاسم بعدده بنية خالصة وعزيمة صادقة فتح الله له وأرشده لحل ذلك .
ويصلح هذا الاسم المبارك ذكرا مع اسم الله البديع وكذا النافع وهو اسم لأصحاب المكاشفات الصادقة .
تقول اللغة النور هو الضوء والسناء الذي يعين على الإبصار ، وذلك نوعان دنيوي وأخروي، والدنيوي نوعان : محسوس بعين البصيرة كنور العقل ونور القرآن الكريم ، والأخر محسوس بعين البصر ، فمن النور الإلهي قوله تعالى ( قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ) ومن النور المحسوس قوله تعالى ( هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا ) ، والنور في حق الله تعالى هو الظاهر في نفسه بوجوده الذي لا يقبل العدم ، المظهر لغيره بإخراجه من ظلمة العدم إلى نور الوجود ، هو الذي مد جميع المخلوقات بالأنوار الحسية والمعنوية ، والله عز وجل يزيد قلب المؤمن نورا على نور ، يؤيده بنور البرهان ، ثم يؤيده بنور العرفان ، والنور المطلق هو الله بل هو نور الأنوار ، ويرى بعض العارفين أن اسم النور هو اسم الله الأعظم
عدده بالألف واللام ( 287 ) وبدونهما ( 256 )
خواصه :
هذا لاسم النوراني المبارك له خواص عظيمة فذاكره ينور الله قلبه وجوارحه ويجعله هاديا مهديا ، ويكون نور الأيمان ظاهرا على وجهه وسرائره .
وري عن أهل التحقيق انه من قرأ سورة النور 7 مرات كل ليلة أو 7 جمع وقرأه بعدها الاسم المبارك ( يانور ) عدد 400 مرة يرتقي النور فيه ، ويظهر على باطنه وظاهره ويكون مهابا محبوبا مبجلا عند الخلق .
وذكر عن احد العارفين انه لو أبهم على إنسان شيء من مسائل الدنيا وذكر الاسم بعدده بنية خالصة وعزيمة صادقة فتح الله له وأرشده لحل ذلك .
ويصلح هذا الاسم المبارك ذكرا مع اسم الله البديع وكذا النافع وهو اسم لأصحاب المكاشفات الصادقة .