سورة الفاتحه فاتحه الكتاب ولها من الخواص والفوائد مالايعد ويحصى
والعمل بها على انفراد وبعيد عن الناس
البخور بخور الخير مهما كان نوعه
وهذه الدعوة :
بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله رب العالمين منور بصائر العارفين بأنوار المعرفة واليقين وجاذب قلوب سائر المحققين بجذبات القرب والتمكين وفاتح أقفال قلوب الموحدين بمفاتيح التوحيد وجاذبها بجذبات القرب والفتح المبين الذي أحسن كل شي خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين الرحمن الرحيم الحكيم العلي العظيم الأزلي القديم السميع العليم الذي كتب ايات التوحيد بأقلام القدرة في صدور أهل التعليم ورقى صدور أهل الهداية في طرق سر أهل المعرفة لأهل الولاية وناهيك بأهل الكهف والرقيم خاطب موسى الكليم بكلام التكريم وشرف نبيه الكريم بقوله ولقد اتيناك سبعا من المثاني والقران العظيم مالك يوم الدين قاصم الجبابرة والمتمردين ومبيد الطغاة والمعتدين وقامع رؤس الفراعنة وأهل البدع والملحدين ذلكم الله ربكم فتبارك الله رب العالمين يامن زين الكائنات بملابس التكوين وأرسل نجائب الملكوتيات تقود جنائب الكرم للتبيين يامن نشر سحائب عقود عفوه على كافة الخلق أجمعين يامن لا شريك له في ملكه ولا معين إياك نعبد معترفين بالعجز عن القيام بحق عبادتك واياك نستعين على ما أمرت من القيام بحقوقك في كل وقت وحين ياذا الفوز العظيم ياذا الفضل العميم يامن يحي العظام وهي رميم إهدنا الصراط المستقيم صراط أهل الدين القويم صراط أهل الإستقامة والتقويم صراط الذين نظرت بعين عنايتك اليهم صراط الذين هم أهل العزم والقلب السليم صراط أهل الإخلاص والتسليم صراط الذين تمسكوا بالهدى وفرحوا بها صراط الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وامددنا بملائكة الظفر والتمكين وصرفنا في الكائنات والمكونات والتكوين غير المغضوب عليهم ولا الضالين
آمين
لا تجعلنا ضالين ولا مضلين ولاعن بابك مطرودين واحشرنا في زمرة المتقين
برحمتك يا أرحم الراحمين
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
آمين
لا تجعلنا ضالين ولا مضلين ولاعن بابك مطرودين واحشرنا في زمرة المتقين
برحمتك يا أرحم الراحمين
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
تُقرأ ألف مرة لنمو الرزق وعلو القدر و المكانة
و تُقرأ ألفا و مائة مرة لحصول الهيبة في أعين الناس
و تُقرأ ألفا و مائتي مرة لصلاح العدو و لهلاكه
و تُقرأ ألفا و ثلاثمائة مرة للتدرع من شر كل ذي شر
و تُقرأ مرة كل يوم او كل وقت لصيانة الوجه من ذل الحاجة
و تُقرأ مرتين لحسن الجواب
و تُقرأ ثلاثا لقبول الوجه
و تُقرأ اربعا لدفع الوسواس
و تُقرأ خمسا للنجاة من الظالمين
و تُقرأ ألفا و مائة مرة لحصول الهيبة في أعين الناس
و تُقرأ ألفا و مائتي مرة لصلاح العدو و لهلاكه
و تُقرأ ألفا و ثلاثمائة مرة للتدرع من شر كل ذي شر
و تُقرأ مرة كل يوم او كل وقت لصيانة الوجه من ذل الحاجة
و تُقرأ مرتين لحسن الجواب
و تُقرأ ثلاثا لقبول الوجه
و تُقرأ اربعا لدفع الوسواس
و تُقرأ خمسا للنجاة من الظالمين
وتُقرأ إحدى عشرة مرة كل يوم صباحا و كذلك مساءاً لصحة الإلهام
و تُقرأ إحدى و عشرين مرة كل يوم صباحا و مساءاً
لركون القلب الى الله تعالى
و تُقرأ إحدى و أربعين مرة كذلك لحصول مدد رجال الغيب
و تُقرأ إحدى و خمسين مرة لنور السر و بركته
و تُقرأ إحدى و ستين مرة لثبات العزم والعزيمة في الله تعالى
و تُقرأ إحدى و سبعين مرة لدوام التيقظ لدوام النفس
و تُقرأ إحدى و ثمانين مرة لمحق عوارض النفس
و تُقرأ إحدى تسعين مرة لاستحكام نور الذكر في حظيرة القلب
ومشهد الروح
و تُقرأ مائة وإحدى عشرمرة مرة لدوام الحضور
في السلوك الى الله تعالى
و تُقرأ مائتين وإحدى و عشرين مرة لغلبة الهوى وقهر الشيطان
و التخلص من غوائل القطيعة
و تُقرأ ثلاثمائة و إحدى و ثلاثين مرة للإ ستفاضة من أرواح الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة و السلام
و تُقرأ أربعمائة وإحدى وأربعين مرة لحصول نفحات الله في الأسحار
و تُقرأ خمسمائة وإحدى وخمسين مرة للإ ستفاضة الخاصة
من الخضر عليه السلام
و تُقرأ ستمائة وإحدى وستين مرة لفهم أسرار كتاب الله تعالى
و تُقرأ سبعمائة وإحدى و سبعون مرة لنشاط العزم و لقيام الليل
و صدق الحال بذكر الله تعالى
و تُقرأ ثمانمائة و إحدى و ثمانين مرة لسبح حضرة القلب
في عوالم الله تعالى السفلية
و تُقرأ تسعمائة وإحدى و تسعين مرة لسبح حضرة القلب
فى عوالم الله تعالى العلوية
و تُقرأ ألفا ومائة وإحدى عشر مرة لأستحصال المدد
من رجال حضرات الله من الاحياء
و تُقرأ الفا وثلاثمائة و احدى و ثلاثين مرة
لصحة الفناء فىالله البقاء به و هنا الغاية
و لم يسبقني و الحمد لله لنشر طي هذا السر المحمدي سابق
وقد أخذت كل ذلك حرفا حرفا من سر الوجودات
صلى الله عليه و سلم
و الحمد لله رب العالمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و تُقرأ إحدى و تسعين مرة خاصة لروح النبي
صلى الله تعالى عليه وسلم
لحصول كل قصد و لدفع كل مهم و على نية كل حاجة كانت
من حوائج الدنيا والاخرة
و تُقرأ مائة مرة كل يوم لقضاء الدين
و تُقرأ مائتي مرة لتسهيل المقاصد
و تقرا ثلاثمائة مرة لقهر العدو و للغلبة عليه بإذن الله تعالى
و تُقرأ أربعمائة مرة للنصرة في كل حال
و تُقرأ ثمانية وأربعين مرة للحفظ من الصائل والسارق ومن كل طارق
و تُقرأ اربعمائة و ثمانية و أربعين مرة لحصول قوة للبدن و النفس
و تُقرأ خمسمائة مرة لحفظ المال و العيال من سوء النظر
ومن عوارض الخطر
و تُقرأ ستمائة مرة لإستنزال الغيث بإذن الله تعالى
و تُقرأ سبعمائة مرة لشتات أمر العدو و فك رابطة حاله
و تُقرأ ثمانمائة مرة للحماية من السحر و خدعة الكهنة
ومن دسائس أهل البدعة و الضلالة
و تُقرأ تسعمائة مرة للأمان من الأمراض الباطنة و الخارجة
و تُقرأ ستا لصيانة الأرض من شر الطارقين بسوء
وتُقرأ سبعا لإهلاك الباغى
وتُقرأ ثمانية للنجاة من هول البحر
وتُقرأ تسعا للنجاة من وعثاء السفر
وتُقرأ عشرا لدوام العزة وتأييد البركة والإقبال فى الحال والمآل
و تُقرأ إحدى و عشرين مرة كل يوم صباحا و مساءاً
لركون القلب الى الله تعالى
و تُقرأ إحدى و أربعين مرة كذلك لحصول مدد رجال الغيب
و تُقرأ إحدى و خمسين مرة لنور السر و بركته
و تُقرأ إحدى و ستين مرة لثبات العزم والعزيمة في الله تعالى
و تُقرأ إحدى و سبعين مرة لدوام التيقظ لدوام النفس
و تُقرأ إحدى و ثمانين مرة لمحق عوارض النفس
و تُقرأ إحدى تسعين مرة لاستحكام نور الذكر في حظيرة القلب
ومشهد الروح
و تُقرأ مائة وإحدى عشرمرة مرة لدوام الحضور
في السلوك الى الله تعالى
و تُقرأ مائتين وإحدى و عشرين مرة لغلبة الهوى وقهر الشيطان
و التخلص من غوائل القطيعة
و تُقرأ ثلاثمائة و إحدى و ثلاثين مرة للإ ستفاضة من أرواح الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة و السلام
و تُقرأ أربعمائة وإحدى وأربعين مرة لحصول نفحات الله في الأسحار
و تُقرأ خمسمائة وإحدى وخمسين مرة للإ ستفاضة الخاصة
من الخضر عليه السلام
و تُقرأ ستمائة وإحدى وستين مرة لفهم أسرار كتاب الله تعالى
و تُقرأ سبعمائة وإحدى و سبعون مرة لنشاط العزم و لقيام الليل
و صدق الحال بذكر الله تعالى
و تُقرأ ثمانمائة و إحدى و ثمانين مرة لسبح حضرة القلب
في عوالم الله تعالى السفلية
و تُقرأ تسعمائة وإحدى و تسعين مرة لسبح حضرة القلب
فى عوالم الله تعالى العلوية
و تُقرأ ألفا ومائة وإحدى عشر مرة لأستحصال المدد
من رجال حضرات الله من الاحياء
و تُقرأ الفا وثلاثمائة و احدى و ثلاثين مرة
لصحة الفناء فىالله البقاء به و هنا الغاية
و لم يسبقني و الحمد لله لنشر طي هذا السر المحمدي سابق
وقد أخذت كل ذلك حرفا حرفا من سر الوجودات
صلى الله عليه و سلم
و الحمد لله رب العالمين
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و تُقرأ إحدى و تسعين مرة خاصة لروح النبي
صلى الله تعالى عليه وسلم
لحصول كل قصد و لدفع كل مهم و على نية كل حاجة كانت
من حوائج الدنيا والاخرة
و تُقرأ مائة مرة كل يوم لقضاء الدين
و تُقرأ مائتي مرة لتسهيل المقاصد
و تقرا ثلاثمائة مرة لقهر العدو و للغلبة عليه بإذن الله تعالى
و تُقرأ أربعمائة مرة للنصرة في كل حال
و تُقرأ ثمانية وأربعين مرة للحفظ من الصائل والسارق ومن كل طارق
و تُقرأ اربعمائة و ثمانية و أربعين مرة لحصول قوة للبدن و النفس
و تُقرأ خمسمائة مرة لحفظ المال و العيال من سوء النظر
ومن عوارض الخطر
و تُقرأ ستمائة مرة لإستنزال الغيث بإذن الله تعالى
و تُقرأ سبعمائة مرة لشتات أمر العدو و فك رابطة حاله
و تُقرأ ثمانمائة مرة للحماية من السحر و خدعة الكهنة
ومن دسائس أهل البدعة و الضلالة
و تُقرأ تسعمائة مرة للأمان من الأمراض الباطنة و الخارجة
و تُقرأ ستا لصيانة الأرض من شر الطارقين بسوء
وتُقرأ سبعا لإهلاك الباغى
وتُقرأ ثمانية للنجاة من هول البحر
وتُقرأ تسعا للنجاة من وعثاء السفر
وتُقرأ عشرا لدوام العزة وتأييد البركة والإقبال فى الحال والمآل