التواب :
التوبة لغويا بمعنى الرجوع ، ويقال تاب وأناب وآب ، فمن تاب لخوف العقوبة فهو صاحب توبة ، ومن تاب طمعا في الثواب فهو صاحب إنابة ، ومن تاب مراعاة للأمر لا خوفا ولا طمعا فهو صاحب أوبة والتواب في حق الله تعالى هو الذي يتوب على عبده ويوفقه إليها وييسرها له ، ومالم يتب الله على العبد لا يتوب العبد ، فابتداء التوبة من الله تعالى بالحق ، وتمامها على العبد بالقبول ، فإن وقع العبد في ذنب وعاد وتاب إلى الله رحب به ، ومن زل بعد ذلك وأعتذر عفي عنه وغفر ، ، ولا يزال العبد توابا ، ولا يزال الرب غفارا
وحظ العبد من هذا الاسم أن يقبل أعذار المخطئين أو المذنبين من رعاياه وأصدقائه مرة بعد أخرى
عدده بالألف واللام ( 440 ) وبدونهما ( 409 )
خواصه :
من أكثر من ذكره سهل الله عليه العودة إلى بدايات الأمور الخيرة والحسنة ، كما يجعل الإنسان يندم على ما فعل فيرجع للتوبة والى الله .
ومن ذكره بعد صلاة الضحى 63 مرة تحققت توبته .
ومن قرأه على ظالم 10 مرات تخلص من ظلمه .
ومن كتبه في إناء طاهر ومحاه وسقاه لم يشرب الخمر فأنه يبغضه ويتوب إلى الله .
ومن كان يشكوا من الوسوسة وآفة مرض الخوف من الجن فليكثر من ذكره بعدده فأنه يزول عنه ذلك ، ومن كان يشكوا من خيالات الجن فليقرأه بين سنة الصبح وصلاتها 100 مرة فانه يزول عنه بإذن الله .
التوبة لغويا بمعنى الرجوع ، ويقال تاب وأناب وآب ، فمن تاب لخوف العقوبة فهو صاحب توبة ، ومن تاب طمعا في الثواب فهو صاحب إنابة ، ومن تاب مراعاة للأمر لا خوفا ولا طمعا فهو صاحب أوبة والتواب في حق الله تعالى هو الذي يتوب على عبده ويوفقه إليها وييسرها له ، ومالم يتب الله على العبد لا يتوب العبد ، فابتداء التوبة من الله تعالى بالحق ، وتمامها على العبد بالقبول ، فإن وقع العبد في ذنب وعاد وتاب إلى الله رحب به ، ومن زل بعد ذلك وأعتذر عفي عنه وغفر ، ، ولا يزال العبد توابا ، ولا يزال الرب غفارا
وحظ العبد من هذا الاسم أن يقبل أعذار المخطئين أو المذنبين من رعاياه وأصدقائه مرة بعد أخرى
عدده بالألف واللام ( 440 ) وبدونهما ( 409 )
خواصه :
من أكثر من ذكره سهل الله عليه العودة إلى بدايات الأمور الخيرة والحسنة ، كما يجعل الإنسان يندم على ما فعل فيرجع للتوبة والى الله .
ومن ذكره بعد صلاة الضحى 63 مرة تحققت توبته .
ومن قرأه على ظالم 10 مرات تخلص من ظلمه .
ومن كتبه في إناء طاهر ومحاه وسقاه لم يشرب الخمر فأنه يبغضه ويتوب إلى الله .
ومن كان يشكوا من الوسوسة وآفة مرض الخوف من الجن فليكثر من ذكره بعدده فأنه يزول عنه ذلك ، ومن كان يشكوا من خيالات الجن فليقرأه بين سنة الصبح وصلاتها 100 مرة فانه يزول عنه بإذن الله .