المتعالي :
تقول اللغة يتعالى أي يترفع على ، الله المتعالي هو المتناهي في علو ذاته عن جميع مخلوقاته ، المستغنى بوجوده عن جميع كائناته ، لم يخلق إلا بمحض الجود ، وتجلى أسمه الودود ، هو الغنى عن عبادة العابدين ، الذي يوصل خيره لجميع العاملين ، وقد ذكر اسم المتعالي في القرآن مرة واحدة في سورة الرعد : ( عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ) ، وقد جاء في الحديث الشريف ما يشعر باستحباب الإكثار من ذكر اسم المتعال فقال : بأس عبد تخيل واختال ، ونسى الكبير المتعال
البر : البر في اللغة بفتح الباء هو فاعل الخير والمحسن ، وبكسر الباء هو الإحسان والتقوى
البر في حقه تعالى هو فاعل البر والإحسان ، هو الذي يحسن على السائلين بحسن عطائه،ويتفضل على العابدين بجزيل جزائه ، لا يقطع بإحسان بسبب العصيان ، وهو الذي لا يصدر عنه القبيح ، وكل فعله مليح ، وهذا البر إما في الدنيا أو في الدين ، في الدين بالإيمان والطاعة أو بإعطاء الثواب على كل ذلك ، وأما في الدنيا فما قسم من الصحة والقوة والجاه والأولاد والأنصار وما هو خارج عن الحصر
عدده بالألف واللام ( 582 ) وبدونهما ( 551 )
خواصه :
من خواص هذا السر العظيم والاسم الكريم إن ذاكره بإخلاص ينال صلاح الحال ، وهو ينفع لمن أراد الدخول على الحكام والملوك وذوي الشأن من المدراء العاميين وغيرهم ، كما انه ينفع لهوان الشدائد وإذلال الصعاب .
ومن قرأه 1000 مرة لمدة سبعة أيام بإخلاص وصدق نية وفي وقت محدد بعد صلاة ركعتين لوجه الله ونو هلاك ظالم أهلكه الله .
ومن كتبه على قطعة رصاص في شرف زحل أو بيته وحمله معه وهي ذاكرا الاسم بعدده قهر به كل جبار عنيد وكل من يراه .
تقول اللغة يتعالى أي يترفع على ، الله المتعالي هو المتناهي في علو ذاته عن جميع مخلوقاته ، المستغنى بوجوده عن جميع كائناته ، لم يخلق إلا بمحض الجود ، وتجلى أسمه الودود ، هو الغنى عن عبادة العابدين ، الذي يوصل خيره لجميع العاملين ، وقد ذكر اسم المتعالي في القرآن مرة واحدة في سورة الرعد : ( عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال ) ، وقد جاء في الحديث الشريف ما يشعر باستحباب الإكثار من ذكر اسم المتعال فقال : بأس عبد تخيل واختال ، ونسى الكبير المتعال
البر : البر في اللغة بفتح الباء هو فاعل الخير والمحسن ، وبكسر الباء هو الإحسان والتقوى
البر في حقه تعالى هو فاعل البر والإحسان ، هو الذي يحسن على السائلين بحسن عطائه،ويتفضل على العابدين بجزيل جزائه ، لا يقطع بإحسان بسبب العصيان ، وهو الذي لا يصدر عنه القبيح ، وكل فعله مليح ، وهذا البر إما في الدنيا أو في الدين ، في الدين بالإيمان والطاعة أو بإعطاء الثواب على كل ذلك ، وأما في الدنيا فما قسم من الصحة والقوة والجاه والأولاد والأنصار وما هو خارج عن الحصر
عدده بالألف واللام ( 582 ) وبدونهما ( 551 )
خواصه :
من خواص هذا السر العظيم والاسم الكريم إن ذاكره بإخلاص ينال صلاح الحال ، وهو ينفع لمن أراد الدخول على الحكام والملوك وذوي الشأن من المدراء العاميين وغيرهم ، كما انه ينفع لهوان الشدائد وإذلال الصعاب .
ومن قرأه 1000 مرة لمدة سبعة أيام بإخلاص وصدق نية وفي وقت محدد بعد صلاة ركعتين لوجه الله ونو هلاك ظالم أهلكه الله .
ومن كتبه على قطعة رصاص في شرف زحل أو بيته وحمله معه وهي ذاكرا الاسم بعدده قهر به كل جبار عنيد وكل من يراه .