الوالـي :
الله الوالي هو المالك للأشياء ، المستولى عليها ، فهو المتفرد بتدبيرها أولا ، والمتكفل والمنفذ للتدبير ثانيا ، والقائم عليها بالإدانة والإبقاء ثالثا ، هو المتولي أمور خلقه بالتدبير والقدرة والفعل ، فهو سبحانه المالك للأشياء المتكفل بها القائم عليها بالإبقاء والمتفرد بتدبيرها ، المتصرف بمشيئته فيها ، ويجرى عليه لحكمه ، فلا وإلى للأمور سواه ، واسم الوالي لم يرد في القرآن ولكن مجمع عليه
عدده بالألف واللام ( 78 ) وبدونهما ( 47 )
خواصه :
من أكثر من ذكر هذا الاسم النوراني يكون واليا على نفسه ، فلا يخرج عما لا يرضي الله تعالى بوجه من الأوجه ، وهو يصلح للولاة والأقطاب والمشايخ والمريدين وكل من له رعية يتولى أمرها ،
ومن أكثر من ذكره واتخذه وردا فانه يكتسب مهابة كبيرة عند الناس .
ومن كتبه على إبريق فخار جديد وملأه بالماء ورش به البيت أو المكان أمن من السرقة والصاعقة والزلازل ومن جملة الآفات .
ومن كتب وفقه على قطعة ورق في ساعة سعيدة وذكره بعدده عليه وحمله واتخذه وردا وطلب ولاية أو عملا نالها بإذن الله
الله الوالي هو المالك للأشياء ، المستولى عليها ، فهو المتفرد بتدبيرها أولا ، والمتكفل والمنفذ للتدبير ثانيا ، والقائم عليها بالإدانة والإبقاء ثالثا ، هو المتولي أمور خلقه بالتدبير والقدرة والفعل ، فهو سبحانه المالك للأشياء المتكفل بها القائم عليها بالإبقاء والمتفرد بتدبيرها ، المتصرف بمشيئته فيها ، ويجرى عليه لحكمه ، فلا وإلى للأمور سواه ، واسم الوالي لم يرد في القرآن ولكن مجمع عليه
عدده بالألف واللام ( 78 ) وبدونهما ( 47 )
خواصه :
من أكثر من ذكر هذا الاسم النوراني يكون واليا على نفسه ، فلا يخرج عما لا يرضي الله تعالى بوجه من الأوجه ، وهو يصلح للولاة والأقطاب والمشايخ والمريدين وكل من له رعية يتولى أمرها ،
ومن أكثر من ذكره واتخذه وردا فانه يكتسب مهابة كبيرة عند الناس .
ومن كتبه على إبريق فخار جديد وملأه بالماء ورش به البيت أو المكان أمن من السرقة والصاعقة والزلازل ومن جملة الآفات .
ومن كتب وفقه على قطعة ورق في ساعة سعيدة وذكره بعدده عليه وحمله واتخذه وردا وطلب ولاية أو عملا نالها بإذن الله