الصمد :
الصمد في اللغة بمعنى القصد وأيضا بمعنى الذي لا جوف له ، والصمد في وصف الله تعالى هو الذي صمدت إليه الأمور ، فلم يقض فيها غيره ، وهو صاحب الاغاثات عند الملمات ، وهو الذي يصمد إليه الحوائج ( أي يقصد ) . ومن اختاره الله ليكون مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم ، فقد أجرى على لسانه ويده حوائج خلقه ، فقد أنعم عليه بحظ من وصف هذا الاسم ، ومن أراد أن يتحلى بأخلاق الصمد فليقلل من الأكل والشرب ويترك فضول الكلام ، ويداوم على ذكر الصمد وهو في الصيام فيصفو من الأكدار البشرية ويرجع إلى البداية الروحانية
عدده بالألف واللام ( 165 ) وبدونهما ( 134 )
خواصه :
هذه الاسم العظيم من الأسماء العجيبة في التخلق بخلق الله فيجعله الله عونا وملجأ للضعفاء والمساكين .
ومن قرأه وقت السحر 125 مرة ظهرت عليه آيات الصدق ولا يحس ذاكره بألم الجوع ، ويصلح لأرباب الرياضات لما يفتقر إليه الخلق من أكل وشرب.
ومن فقد حاجة وأكثر من ذكره وجدها بإذن الله
.
الصمد في اللغة بمعنى القصد وأيضا بمعنى الذي لا جوف له ، والصمد في وصف الله تعالى هو الذي صمدت إليه الأمور ، فلم يقض فيها غيره ، وهو صاحب الاغاثات عند الملمات ، وهو الذي يصمد إليه الحوائج ( أي يقصد ) . ومن اختاره الله ليكون مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم ، فقد أجرى على لسانه ويده حوائج خلقه ، فقد أنعم عليه بحظ من وصف هذا الاسم ، ومن أراد أن يتحلى بأخلاق الصمد فليقلل من الأكل والشرب ويترك فضول الكلام ، ويداوم على ذكر الصمد وهو في الصيام فيصفو من الأكدار البشرية ويرجع إلى البداية الروحانية
عدده بالألف واللام ( 165 ) وبدونهما ( 134 )
خواصه :
هذه الاسم العظيم من الأسماء العجيبة في التخلق بخلق الله فيجعله الله عونا وملجأ للضعفاء والمساكين .
ومن قرأه وقت السحر 125 مرة ظهرت عليه آيات الصدق ولا يحس ذاكره بألم الجوع ، ويصلح لأرباب الرياضات لما يفتقر إليه الخلق من أكل وشرب.
ومن فقد حاجة وأكثر من ذكره وجدها بإذن الله
.