الخوف من الله في السر والعلن
معنى الخوف من الله تعالى هو :
استشعار عظمته والوقوف بين يديه،
معنى الخوف من الله تعالى هو :
استشعار عظمته والوقوف بين يديه،
وأنه يعلم سر العبد وجهره، قال تعالى :
(وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ *
أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ )
خشية الله في السر والعلن :
فنعم العمل الخشية, إذ أن من حققها فقد فاز
بالمطلوب ونجا من المكروه وسلم من عواقب الذنوب.
فالواجب خوف الله مع فعل ما أوجب، وترك ما حرم الله،
يكون خوف يحمل على فعل الأسباب، يخاف الله خوفا حقيقيا،
يحمله على أداء الواجب، وعلى ترك المحرم،
أَلا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ )
خشية الله في السر والعلن :
فنعم العمل الخشية, إذ أن من حققها فقد فاز
بالمطلوب ونجا من المكروه وسلم من عواقب الذنوب.
فالواجب خوف الله مع فعل ما أوجب، وترك ما حرم الله،
يكون خوف يحمل على فعل الأسباب، يخاف الله خوفا حقيقيا،
يحمله على أداء الواجب، وعلى ترك المحرم،
كما يرجوه أنه يدخله
الجنة، وينجيه من النار، إذا أدى حقه،
الجنة، وينجيه من النار، إذا أدى حقه،
فهو يخاف الله، فيعمل ما أوجب الله،
ويدع ما حرم الله، وهو يرجو ويخاف،
ويدع ما حرم الله، وهو يرجو ويخاف،
لكن مع العمل، مع أداء الواجبات،
وترك المحارم، هذا هو الصادق الذي يخاف الله،
وترك المحارم، هذا هو الصادق الذي يخاف الله،
ويرجوه، هو الذي يخاف
ويرجو مع العمل مع أداء الفرائض،
ويرجو مع العمل مع أداء الفرائض،
وترك المحارم، والوقوف عند حدود الله،
يرجو ثوابه، ويخشى عقابه، سبحانه وتعالى،
يرجو ثوابه، ويخشى عقابه، سبحانه وتعالى،
هكذا جاءت الرسل، وهكذا جاء القرآن الكريم .