الإبداع
هو أن يخرج الإنسان من وحل الفشل
إلى إنسان يُضرب به المثل
لن تستطيع تغيير مستقبلك
ما لم تغير شيئاً في يومك
الطريقة الوحيدة لتجنُّب التعاسة
أن لا يكون لديك وقت فراغ تسأل فيه نفسك
فيما إذا كنت سعيداً أم لا
إذا لم تستطع أن تعيش التفاؤل
فلا تجبر من حولك أن يعيشوا إحباطاتك.
الناجح يساعد الآخرين
والفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين.
لا يوجد فرق بين الملح والسكر فكلاهما نفس اللون
ولكن ستعرف الفرق عند التجربة كذلك هم البشر
ينبغي أن يكون الفشل معلماً لنا
وليس مقبرة لطموحاتنا وتطلّعاتنا.
النجاح ليس مجانياً!
وضريبة النجاح يجب أن تدفعها مقدمًا،
وبقدر تعبك وجهدك وصبرك، يكون الثمن والأجر
إن قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار وأهداف واضحة
لهو أحسن وأفضل نتيجة من قضاء سبعة أيام بدون توجيه أو هدف
كلما عظمت أهدافك
تلاشت التفاهات في حياتك
لا اجيد رد الكلمه الجارحه بمثلها
فأنا لا اجيد السباحة في الوحل
وليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك،
بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه
يعتقد كثيرون أن الأخطاء تكشف ضعفهم، ..
ولا يحبون الاعتراف بها، إذا كان الخطأ ضعفاً فالاعتراف قوة!
قيل
{الكلمه الجارحه كالمسمار}
جميل هو تشبيه الكلمة الجارحة بالمسمار.
اما التشبيه ( الضمني ) للمشاعر بانها خشب انا اعترض عليه
فالمسمار يـستهدف الخشب
والكلمة الجارحة تستهدف المشاعر
فمشاعرنا مرنة ليست قاسية كالخشب
مشاعرنا تتحول, تتأثر بالمتغيرات..
فالحب يتحول كره وممكن العكس
الاحترام
يـُكتسب بما نستخلصه من مواقف الشخص
ويـُنتزع بمواقف اخرى
قد يـُخطئ بعضنا بحق الاخر مما يبعث مشاعر سلبية
لكن قد تكون المشاعر المصاحبة للأعتذار كالوفاء ,
الحب والشعور بالذنب
قد تكون هذه المشاعر اقوى تأثيرا من الخطأ نفسه
هذه كلها شواهد على ان المشاعر طيّعة ..
مرنة ..متغيرة بتغير المواقف لا صلبة كالخشب
هناك اخطاء صعب انها تـُغفر
ويبقى لها مكان اليم في الذاكرة
لكن مع ذلك هذه المقولة
"الكلمة الجارحة تفعل فعل المسمار في الخشب"
يجب ان لا تتٌخذ كمبدأ في تعاملنا مع اخطاء الاخرين
بل التسامح اولى ان يسود وأن يتُخذ كمبدأ
هو أن يخرج الإنسان من وحل الفشل
إلى إنسان يُضرب به المثل
لن تستطيع تغيير مستقبلك
ما لم تغير شيئاً في يومك
الطريقة الوحيدة لتجنُّب التعاسة
أن لا يكون لديك وقت فراغ تسأل فيه نفسك
فيما إذا كنت سعيداً أم لا
إذا لم تستطع أن تعيش التفاؤل
فلا تجبر من حولك أن يعيشوا إحباطاتك.
الناجح يساعد الآخرين
والفاشل يتوقع المساعدة من الآخرين.
لا يوجد فرق بين الملح والسكر فكلاهما نفس اللون
ولكن ستعرف الفرق عند التجربة كذلك هم البشر
ينبغي أن يكون الفشل معلماً لنا
وليس مقبرة لطموحاتنا وتطلّعاتنا.
النجاح ليس مجانياً!
وضريبة النجاح يجب أن تدفعها مقدمًا،
وبقدر تعبك وجهدك وصبرك، يكون الثمن والأجر
إن قضاء سبع ساعات في التخطيط بأفكار وأهداف واضحة
لهو أحسن وأفضل نتيجة من قضاء سبعة أيام بدون توجيه أو هدف
كلما عظمت أهدافك
تلاشت التفاهات في حياتك
لا اجيد رد الكلمه الجارحه بمثلها
فأنا لا اجيد السباحة في الوحل
وليس الحاسد هو الذي يطمع أن يساويك بأن يرقى إليك،
بل هو الذي يريد أن تساويه بأن تنزل إليه
يعتقد كثيرون أن الأخطاء تكشف ضعفهم، ..
ولا يحبون الاعتراف بها، إذا كان الخطأ ضعفاً فالاعتراف قوة!
قيل
{الكلمه الجارحه كالمسمار}
جميل هو تشبيه الكلمة الجارحة بالمسمار.
اما التشبيه ( الضمني ) للمشاعر بانها خشب انا اعترض عليه
فالمسمار يـستهدف الخشب
والكلمة الجارحة تستهدف المشاعر
فمشاعرنا مرنة ليست قاسية كالخشب
مشاعرنا تتحول, تتأثر بالمتغيرات..
فالحب يتحول كره وممكن العكس
الاحترام
يـُكتسب بما نستخلصه من مواقف الشخص
ويـُنتزع بمواقف اخرى
قد يـُخطئ بعضنا بحق الاخر مما يبعث مشاعر سلبية
لكن قد تكون المشاعر المصاحبة للأعتذار كالوفاء ,
الحب والشعور بالذنب
قد تكون هذه المشاعر اقوى تأثيرا من الخطأ نفسه
هذه كلها شواهد على ان المشاعر طيّعة ..
مرنة ..متغيرة بتغير المواقف لا صلبة كالخشب
هناك اخطاء صعب انها تـُغفر
ويبقى لها مكان اليم في الذاكرة
لكن مع ذلك هذه المقولة
"الكلمة الجارحة تفعل فعل المسمار في الخشب"
يجب ان لا تتٌخذ كمبدأ في تعاملنا مع اخطاء الاخرين
بل التسامح اولى ان يسود وأن يتُخذ كمبدأ