باسنادنا الى التلعكبري عن أبي عبد الله عليه السلام وأبي إبراهيم عليه السلام قالا : تقول في شهر رمضان من أوله الى آخره بعد كل فريضة :
اللهم ارزقني حج بيتك الحرام في عامي هذا وفي كل عام ، ما أبقيتني ، في يسر وعافية وسعة رزق ، ولا تخلني من
تلك المواقف الكريمة والمشاهد الشريفة وزيارة قبر نبيك صلواتك عليه وآله ، وفي جميع حوائج الدنيا والآخرة ، فكن
لي . اللهم إني أسألك فيما تقضي وتقدر من الأمر المحتوم في ليلة القدر ، من القضاء الذي لا يرد ولا يبدل ، أن
تكتبني من حجاج بيتك الحرام ، المبرور حجهم ، المشكور سعيهم ، المغفور ذنوبهم ، المكفر عنهم سيئاتهم ، واجعل
فيما تقضي وتقدر أن تطيل عمري في طاعتك وتوسع علي رزقي وتؤدي عني أمانتي وديني ، آمين رب العالمين