أخطر تهديد يمكن أن تواجهه الأسنان، تعمل البكتيريا على الكربوهيدرات الناتجة من تحلل النشا وتنتج الأحماض، وتتمكن تلك الأحماض من العمل مباشرة على تآكل مينا الأسنان مما يخلق فجوات دقيقة للغاية تتطور فيما بعد لتصبح سوس الأسنان. وما يعد أسوأ من الأطعمة النشوية والسكرية هي المشروبات الغازية! حيث يعمل ثاني أوكسيد الكربون الموجود بها على زيادة معدلات تكون الحمض في الفم. ما العمل؟ - التقليل من استخدام المشروبات الغازية، والأطعمة السكرية والنشويات. - تجنب تناول الطعام بين الوجبات مما يسمح لمستويات الحمض أن تبقى عالية بشكل مستمر في الفم. - حين تشعر بالرغبة الشديدة في تناول الأطعمة المحلاة؛ تناول العلكة الخالية من السكر. - قم بغسل أسنانك مرتين يومياً على الأقل لمدة دقيقتين فأكثر. - قم بزيارة طبيب الأسنان مرة كل ستة أشهر على الأقل.
السحق والطحن والتكسير: وظيفة الضرس الميكانيكية تقوم على تكسير الطعام وطحنه لتسهيل عمليه هضمه، هذا ما يؤثر على الضرس أكثر من عملية التقدم بالعمر نفسها، كمضغ الأجسام الصلبة ومحاولة سحقها مثلاً، مما يسبب إحداث الشقوق في الضروس وبخاصة تلك المحتوية على حشوات لعدم وجود هيكل دعامي متين لها من الداخل. فرك الأسنان ببعضها أو "الكزّ على الأسنان" فيما يعرف بـعادة "صريف الأسنان" التي يعاني منها البعض بسبب فرط التوتر أو القلق تسبب مع الوقت تحللاً في السن. ما العمل؟!! - تجنب مضغ الثلج وغيره من الأطعمة الصلبة. - تأكد من أن الطعام الممضوغ لا يحتوي على بذور أو نوى أو غيرها من الأجسام الصلبة المؤذية. - قم بزيارة طبيب الأسنان بإستمرار فبإمكانه تحديد أماكن الشقوق التي قد تضعف السن، كما يمكنه تشخيص عادة (طحن الأسنان) والتي لا يكون الشخص واعياً بوجودها لديه في أغلب الأحوال.
البقع وتصبّغ الأسنان: بعض الأطعمة أو المشروبات كالشاي والقهوة يمكن أن تغير لون الأسنان. التبغ بنوعية (العلكة والسجائر) يصبغ الأسنان أيضا، إلا أن تصبّغ الأسنان يعد مشكلة جمالية أكثر منها صحية، إلا أن هذه الصبغات تتكون في أماكن وجود بقع الجير عادة لذا فإنه من المهم إزالتها كجزء من الفحص الدوري للأسنان. ما العمل؟ - تجنب تناول الأطعمة التي تصبغ أسنانك. - اغسل أسنانك بانتظام لإزالة البقع المتكونة ومقاومة تكون أخرى جديدة. - حافظ على تنظيف أسنانك بواسطة طبيب مختص كل ستة أشهر لإزالة ما لا تتمكن الفرشاة من إزالته.
مشكلات اللثة: إن مشكلات اللثة تعد من أكبر تهديدات صحة الفم والأسنان. تزيد خطورة هذه المشكلات مع التقدم بالعمر وبخاصة حين تتكون جيوب في الفي اللثة تنمو فيها البكتيريا وتتحول إلى التهابات بكتيرية قد تدمر الأنسجة الضامة أو الأسنان ذاتها وتؤدي إلى فقدانها أحيانا. ما العمل؟ -المحافظة على غسل الأسنان والمضمضة بمطهر الفم يمنع نمو البكتيريا. - تناول الأطعمة التي تحد من الألتهابات كتلك الغنية بأحماض الأوميجا3 الدهنية كالسمك وزيت السمك وبذر الكتان.
جفاف الفم: مشكلة جفاف الفم وبخاصة مع التقدم بالعمر تشكل خطراً كبيراً على صحة وسلامة الأسنان واللثة، حيث أن اللعاب يساعد على تنظيف الأسنان ويعادل الأحماض المتكونة ويمنعها بالتالي من تدمير مينا الأسنان. يتسبب عادة في تلك المشكلة بعض العقاقير الطبية
السحق والطحن والتكسير: وظيفة الضرس الميكانيكية تقوم على تكسير الطعام وطحنه لتسهيل عمليه هضمه، هذا ما يؤثر على الضرس أكثر من عملية التقدم بالعمر نفسها، كمضغ الأجسام الصلبة ومحاولة سحقها مثلاً، مما يسبب إحداث الشقوق في الضروس وبخاصة تلك المحتوية على حشوات لعدم وجود هيكل دعامي متين لها من الداخل. فرك الأسنان ببعضها أو "الكزّ على الأسنان" فيما يعرف بـعادة "صريف الأسنان" التي يعاني منها البعض بسبب فرط التوتر أو القلق تسبب مع الوقت تحللاً في السن. ما العمل؟!! - تجنب مضغ الثلج وغيره من الأطعمة الصلبة. - تأكد من أن الطعام الممضوغ لا يحتوي على بذور أو نوى أو غيرها من الأجسام الصلبة المؤذية. - قم بزيارة طبيب الأسنان بإستمرار فبإمكانه تحديد أماكن الشقوق التي قد تضعف السن، كما يمكنه تشخيص عادة (طحن الأسنان) والتي لا يكون الشخص واعياً بوجودها لديه في أغلب الأحوال.
البقع وتصبّغ الأسنان: بعض الأطعمة أو المشروبات كالشاي والقهوة يمكن أن تغير لون الأسنان. التبغ بنوعية (العلكة والسجائر) يصبغ الأسنان أيضا، إلا أن تصبّغ الأسنان يعد مشكلة جمالية أكثر منها صحية، إلا أن هذه الصبغات تتكون في أماكن وجود بقع الجير عادة لذا فإنه من المهم إزالتها كجزء من الفحص الدوري للأسنان. ما العمل؟ - تجنب تناول الأطعمة التي تصبغ أسنانك. - اغسل أسنانك بانتظام لإزالة البقع المتكونة ومقاومة تكون أخرى جديدة. - حافظ على تنظيف أسنانك بواسطة طبيب مختص كل ستة أشهر لإزالة ما لا تتمكن الفرشاة من إزالته.
مشكلات اللثة: إن مشكلات اللثة تعد من أكبر تهديدات صحة الفم والأسنان. تزيد خطورة هذه المشكلات مع التقدم بالعمر وبخاصة حين تتكون جيوب في الفي اللثة تنمو فيها البكتيريا وتتحول إلى التهابات بكتيرية قد تدمر الأنسجة الضامة أو الأسنان ذاتها وتؤدي إلى فقدانها أحيانا. ما العمل؟ -المحافظة على غسل الأسنان والمضمضة بمطهر الفم يمنع نمو البكتيريا. - تناول الأطعمة التي تحد من الألتهابات كتلك الغنية بأحماض الأوميجا3 الدهنية كالسمك وزيت السمك وبذر الكتان.
جفاف الفم: مشكلة جفاف الفم وبخاصة مع التقدم بالعمر تشكل خطراً كبيراً على صحة وسلامة الأسنان واللثة، حيث أن اللعاب يساعد على تنظيف الأسنان ويعادل الأحماض المتكونة ويمنعها بالتالي من تدمير مينا الأسنان. يتسبب عادة في تلك المشكلة بعض العقاقير الطبية
