قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون
إنى توكلت على الله ربى وربكم ما من دآبة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربى على صراط مستقيم
قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين فمن آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون أهاؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تحف إنا أرُسلنا إلى قوم لوط قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى قالا لا تخفا إنني معكما أسمع وأرى
قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى ولقد أوحينا إلى موسى أن أسري بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخافا دركا ولا تخشىومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلونوأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك
وجاعلوه من المرسلين فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قلت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فلما جاءه وقص عليه القصص قال لا تخف نجوت من القوم الظالمين وأن ألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين
ولما أن جاءت رسُلنا لوطا سيئ بهم وضاق بهم درعا وقالوا لا تخف ولا تحزن إنا منجوك وأهلك يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون إن الذين قالوا ربُنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام أن شاء الله آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافونفعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم الذي أطعمهم من جوع وأمنهم من خوف
إنى توكلت على الله ربى وربكم ما من دآبة إلا هو آخذ بناصيتها إن ربى على صراط مستقيم
قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون
إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون فرحين بما آتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون
وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين فمن آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون أهاؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون
فلما رأى أيديهم لا تصل إليه نكرهم وأوجس منهم خيفة قالوا لا تحف إنا أرُسلنا إلى قوم لوط قال خذها ولا تخف سنعيدها سيرتها الأولى قالا لا تخفا إنني معكما أسمع وأرى
قلنا لا تخف إنك أنت الأعلى ولقد أوحينا إلى موسى أن أسري بعبادي فاضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخافا دركا ولا تخشىومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما وألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى لا تخف إني لا يخاف لدي المرسلونوأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه في اليم ولا تخافي ولا تحزني إنا رادوه إليك
وجاعلوه من المرسلين فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قلت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا فلما جاءه وقص عليه القصص قال لا تخف نجوت من القوم الظالمين وأن ألق عصاك فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا ولم يعقب يا موسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين
ولما أن جاءت رسُلنا لوطا سيئ بهم وضاق بهم درعا وقالوا لا تخف ولا تحزن إنا منجوك وأهلك يا عباد لا خوف عليكم اليوم ولا أنتم تحزنون إن الذين قالوا ربُنا الله ثم استقاموا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام أن شاء الله آمنين محلقين رؤوسكم ومقصرين لا تخافونفعلم ما لم تعلموا فجعل من دون ذلك فتحا قريبا فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم الذي أطعمهم من جوع وأمنهم من خوف
تكتبها وتمحها في ماء طاهر وتغسل منه الرأس والوجه وتشرب منه قدر الامكان (( تسعة أيام )) متواصلة