دخول بحر الروحانيات وأمتلاك خادم خاص بك لقضاء الحوائج مهما كانت .
بسم الله الرحمن الرحيم لو استطاع العامل أن يعمل بها بشكل صحيح فإنه سيرى العجائب من آثارها وتأثيراتها وميزاتها ولكن لابد أن تعلم أن أي عمل من هذه الأعمال لايكون له تأثير متكامل ولا تصح نتائجه المطلوبة دونما تزكية فلابد أن تجمع السورة مع أسماء الموكلين بآياتها ومن ثم تزكية السورة بجميع آياتها .
إذ لكل آية من سورة المزمل موكل بها فلابد من تزكيتها وينبغي للعامل أن لا يرتاب ولا يخاف مما قد يترآى له أو يظهر أمامه أو يقع تحت بصره من المشاهد والمناظر خلال مدة الأربعين يوماً وإن شاء الله سيظهر تأثير السورة خلال تلك المدة إذ أن هذا اعمل ذو أثر عظيم بحيث يمكن للعامل به لو انه جلس على قبر شخص عظيم المقام, وقرأها يمكنه وفي مدة ثلاثة ساعات أن يستحضر ذلك الجسد بما لروحه من قدرة بصورة إنسان حاضر بين يديه ومشاهد أمامه يستجيب وينفذ لما يعرضه العامل من المطالب بأمر الله تعالى .
ومن ثم فلا عليه إلا أن يقرأ السورة بعد ذلك أربعين مرة كل ثلاثة أيام فإنه سيتحقق له ماطلبه بعد الأيام الثلاثة أي مطلب شاء ولأي غرض شريف كان فإن العامل بهذه السورة لو تهيأت له القدرة بالعمل بها فسيؤثر ذلك تأثيراً كاملاً على كل شيء ينفخ العامل بالسورة عليه, وأنا العبد القاصر لاأمتلك اللسان والقدرة الكافية لبيان أثر هذه السورة المباركة بشكل متكامل لكني اذكر طريقة وقاعدة قراءة هذه السورة .
وذلك بكتابة بعض آياتها مع الملائكة الموكلين بالآيات كي يسهل على المبتدئ أن يتخذها منهجاً وأسلوباً يسير على نهجه ليعد بنفسه بقية الآيات وذلك تجنباً مني من الإطالة والإسهاب لكن لابد للعامل أن يكتب السورة بكاملها وبالترتيب التالي وأن يقرأها كاملة مع الموكلين أثناء العمل بها وهي كالآتي :
( يأيها المزمل قم الليل إلا قليلا يا جبرائيل نصفه أو أنقص منه قليلا يا ميكائيل أوزد عليه ورتل القرآن ترتيلا يا إسرافيل إنا سنلقي عليك قولاً ثقلا يا عزرائيل ) .
وهكذا على هذا المنوال وهذا الترتيب استخرج الآيات كاملةمع الملائكة الموكلين بها .
ملاحظة هامة جدا : كل عضو نشيط وله مشاركات عديدة سيصله لبريده أي سؤال يطلبه بإذن الله حول هذه الفائدة وأي أستفسار سيرد عليه, أما من يأخذ الفائدة ويهرب دون كلمة شكر فلن ينال سر هذه الفائدة .
بسم الله الرحمن الرحيم لو استطاع العامل أن يعمل بها بشكل صحيح فإنه سيرى العجائب من آثارها وتأثيراتها وميزاتها ولكن لابد أن تعلم أن أي عمل من هذه الأعمال لايكون له تأثير متكامل ولا تصح نتائجه المطلوبة دونما تزكية فلابد أن تجمع السورة مع أسماء الموكلين بآياتها ومن ثم تزكية السورة بجميع آياتها .
إذ لكل آية من سورة المزمل موكل بها فلابد من تزكيتها وينبغي للعامل أن لا يرتاب ولا يخاف مما قد يترآى له أو يظهر أمامه أو يقع تحت بصره من المشاهد والمناظر خلال مدة الأربعين يوماً وإن شاء الله سيظهر تأثير السورة خلال تلك المدة إذ أن هذا اعمل ذو أثر عظيم بحيث يمكن للعامل به لو انه جلس على قبر شخص عظيم المقام, وقرأها يمكنه وفي مدة ثلاثة ساعات أن يستحضر ذلك الجسد بما لروحه من قدرة بصورة إنسان حاضر بين يديه ومشاهد أمامه يستجيب وينفذ لما يعرضه العامل من المطالب بأمر الله تعالى .
ومن ثم فلا عليه إلا أن يقرأ السورة بعد ذلك أربعين مرة كل ثلاثة أيام فإنه سيتحقق له ماطلبه بعد الأيام الثلاثة أي مطلب شاء ولأي غرض شريف كان فإن العامل بهذه السورة لو تهيأت له القدرة بالعمل بها فسيؤثر ذلك تأثيراً كاملاً على كل شيء ينفخ العامل بالسورة عليه, وأنا العبد القاصر لاأمتلك اللسان والقدرة الكافية لبيان أثر هذه السورة المباركة بشكل متكامل لكني اذكر طريقة وقاعدة قراءة هذه السورة .
وذلك بكتابة بعض آياتها مع الملائكة الموكلين بالآيات كي يسهل على المبتدئ أن يتخذها منهجاً وأسلوباً يسير على نهجه ليعد بنفسه بقية الآيات وذلك تجنباً مني من الإطالة والإسهاب لكن لابد للعامل أن يكتب السورة بكاملها وبالترتيب التالي وأن يقرأها كاملة مع الموكلين أثناء العمل بها وهي كالآتي :
( يأيها المزمل قم الليل إلا قليلا يا جبرائيل نصفه أو أنقص منه قليلا يا ميكائيل أوزد عليه ورتل القرآن ترتيلا يا إسرافيل إنا سنلقي عليك قولاً ثقلا يا عزرائيل ) .
وهكذا على هذا المنوال وهذا الترتيب استخرج الآيات كاملةمع الملائكة الموكلين بها .
ملاحظة هامة جدا : كل عضو نشيط وله مشاركات عديدة سيصله لبريده أي سؤال يطلبه بإذن الله حول هذه الفائدة وأي أستفسار سيرد عليه, أما من يأخذ الفائدة ويهرب دون كلمة شكر فلن ينال سر هذه الفائدة .